صحافة العرب:
2025-01-26@07:16:18 GMT

- تشافي يشعر بالإحباط لهذا السبب

تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT

- تشافي يشعر بالإحباط لهذا السبب

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن تشافي يشعر بالإحباط لهذا السبب، تحدثت صحيفة 8220;سبورت 8221; الكتالونية عن شعور المدرب تشافي هيرنانديز بالإحباط والحزن نتيجة مستوى اللاعبين في مركزي الظهير .،بحسب ما نشر هاي كورة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تشافي يشعر بالإحباط لهذا السبب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تشافي يشعر بالإحباط لهذا السبب

تحدثت صحيفة “سبورت” الكتالونية عن شعور المدرب تشافي هيرنانديز بالإحباط والحزن نتيجة مستوى اللاعبين في مركزي الظهير الأيمن والأيسر في الفترة الإعدادية حتى الآن.

فقط أليخاندرو بالدي قد أظهر مستوى جيد ضد أرسنال، بينما الثنائي سيرجينو ديست وسيرجي روبيرتو عانيا كثيرًا على الرواق الأيمن، ويريد تشافي التعاقد مع ظهير في ذلك المركز، ولكنه يدرك جيدًا بأن النادي لا يمكنه ضم لاعب جديد إلا بعد رحيل لاعبين مؤثرين مثل فرانك كيسي وفيران توريس، فهل يستطيع البارسا تلبية طلبات المدرب أم سيضطر للدخول بمشاكل في مركز الظهير الأيمن هجوميًا في الموسم المقبل؟

45.195.74.208



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تشافي يشعر بالإحباط لهذا السبب وتم نقلها من هاي كورة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

كاتب إسرائيلي: ترامب يتجه نحو اتفاق مع إيران بدلا من التصعيد العسكري لهذا السبب

شدد الكاتب الإسرائيلي تسفي برئيل، على أن الآمال التي يعلقها البعض على نشوب حرب بين الولايات المتحدة وإيران قد تتحطم، حيث يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يتجه نحو التفاوض بدلاً من التصعيد العسكري.

وقال برئيل في مقال نشرته صحيفة "هآرتس" العبرية، إن ترامب يسعى للحصول على جائزة نوبل للسلام، وبالتالي، فإن خطته لا تتضمن أي توجه نحو شن حرب ضد إيران، كما كان يُتوقع من بعض الأطراف.

وأشار الكاتب الإسرائيلي إلى الاتفاق الذي تم توقيعه بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الإيراني مسعود بزشكيان قبل أيام قليلة من تنصيب ترامب، والذي حمل عنوان "الشراكة الاستراتيجية الشاملة".


وأوضح الاتفاق، الذي تم توقيعه في احتفال إعلامي يوم الجمعة الماضية، يهدف إلى تعزيز التعاون بين الدولتين في مجالات عدة مثل الأمن، والاقتصاد، والثقافة، ويسعى إلى فتح "صفحة جديدة للتعاون الاستراتيجي بين الدولتين"، كما قال بزشكيان.

وفقًا لما ذكره برئيل، فإن الاتفاق يشتمل على 47 بندًا، يهدف العديد منها إلى تعزيز التجارة بين روسيا وإيران، التي تقدر حاليًا بـ 4.5 مليار دولار سنويًا، وهو مبلغ أقل بكثير من التجارة بين روسيا وتركيا التي تصل إلى 57 مليار دولار سنويًا.

كما يشمل الاتفاق أيضًا استثمارات ضخمة لروسيا في إيران، إضافة إلى تدريبات عسكرية مشتركة وزيارات متبادلة للسفن الحربية. ويبدو أن هذا الاتفاق جاء في إطار تعويض إيران عن الضغوط التي تعرضت لها جراء الحروب في غزة ولبنان، وكذلك تعويضا لها عن فقدان السيطرة في سوريا ولبنان، ويعتبر بمثابة ردع ضد السياسات المحتملة التي قد ينتهجها ترامب تجاه إيران، حسب المقال.

لكن برئيل أشار إلى أن أحد البنود الرئيسية في الاتفاق يثير بعض التساؤلات حول جدواه الاستراتيجي، فالبند ينص على أن "إيران وروسيا لن تساعد أي دولة تهاجم أي منهما"، دون أن يتضمن التزاما بتقديم الدعم العسكري المتبادل، على غرار مبدأ "الواحد من أجل الجميع، والجميع من أجل الواحد" في حلف الناتو. 

أما بالنسبة للصين، التي وقعت أيضا على اتفاق تعاون اقتصادي مع إيران بمليارات الدولارات، فإن هذا الاتفاق لا يزال بعيدًا عن التطبيق بشكل ملموس، ولا تلتزم الصين بالدفاع عن إيران بشكل فعال، وفقا للمقال.

ويرى برئيل أن هذه التحولات تجعل من الصعب التنبؤ بتوجهات الرئيس ترامب تجاه إيران، خاصة في ظل حالة التفكيك التي تعيشها "حلقة النار" المحيطة بإيران، وهو ما يوحي بأن الطريق قد يكون ممهّدًا لهجوم واسع على المنشآت النووية الإيرانية، كما يبدو في "إسرائيل".

ومع ذلك، أشار برئيل إلى أن العلامات الأولية التي تقدمها إدارة ترامب في تعاملها مع إيران قد لا تفضي إلى الحرب كما يتوقع البعض. فقد أقال ترامب مؤخرا بريان هوك، الذي كان مبعوثه الخاص لشؤون إيران، بسبب ما وصفه بأنه "لا يتساوق مع حلم إعادة أمريكا إلى عظمتها". بدلاً من هوك، عين ترامب مايكل ديمينو، الذي كان يشغل منصبًا رفيعًا في البنتاغون، ليكون المسؤول عن رسم السياسة الأمريكية تجاه الشرق الأوسط وإيران.


على صعيد آخر، أشار برئيل إلى أن إيران تواصل زيادة أنشطتها النووية، حيث أبعدت معظم مراقبي الوكالة الدولية للطاقة النووية وجمدت نقل صور الرقابة، كما رفعت مستوى تخصيب اليورانيوم إلى 60%، مما يعني أنها يمكنها إنتاج حوالي 34 كغم من اليورانيوم المخصب بهذا المستوى شهريًا. كما تواصل إيران أيضا مفاوضاتها مع فرنسا وبريطانيا وألمانيا، التي وقعت على الاتفاق النووي الأصلي، للتوصل إلى تفاهمات جديدة.

إيران، من جانبها، أبدت استعدادها للتفاوض مع إدارة ترامب إذا "منحت الاحترام المناسب لاحتياجاتها"، وهو ما يعكس رغبة طهران في الحفاظ على خيارات دبلوماسية رغم التصعيد في المنطقة، حسب المقال.

ووفقا للكاتب، فقد تم تفسير موافقة علي خامنئي على تعيين نائب الرئيس جواد ظريف ووزير الخارجية عباس عراقجي في مناصبهم الحالية على أنه إشارة إلى نية إيران للمضي قدمًا في خطوات دبلوماسية مع القوى الدولية.

"الآن لا يوجد أمامنا سوى الانتظار لنرى إلى أين سيتجه ترامب"، يقول برئيل، مشيرا إلى أن هناك احتمالين أمام ترامب: إما أن يرى في الوضع فرصة للهجوم على إيران كما تطمح إسرائيل، أو أنه سيتجه نحو التفاوض في خطوة قد تساهم في تعزيز مكانته الدبلوماسية وتمنحه فرصة للفوز بجائزة نوبل للسلام.

مقالات مشابهة

  • إعلامي: الزمالك يعلّق ملف تجديد «زيزو» في الوقت الراهن.. لهذا السبب
  • حكم مهم لأصحاب الإيجار القديم .. طرد ورثة المستأجر الأصلي لهذا السبب
  • لهذا السبب.. صنعاء تُفرج عن 153 أسيراً من الطرف الآخر (مرفق كشف بالأسماء)
  • زوج يتقدم بدعوى نشوز ضد زوجته أمام محكمة الأسرة لهذا السبب.. تفاصيل
  • مجدي أحمد علي: ليلى علوي رفضت تمثيل مشهد جرئ لهذا السبب
  • وزير التعليم العالي يوجّه شكرًا لـ رئيس الوزراء .. لهذا السبب
  • لهذا السبب اعتذر العندليب للست
  • كاتب إسرائيلي: ترامب يتجه نحو اتفاق مع إيران بدلا من التصعيد العسكري لهذا السبب
  • استمرار إيقاف قيد المصري لهذا السبب
  • أكبر معجبيك | حنان ترك توجه رسالة حب لنجلها لهذا السبب