أعلن مجلس إدارة مسجد المطافي-الإسماعيلي-بالإسماعيلية اكبر واشهر مساجد الإسماعيليه عن مشاركة نحو 623 من أبناء محافظة الإسماعيلية في مسابقة حفظ القرآن الكريم التي ينظمها المسجد سنويا في العشر الأواخر من شهر رمضان المبارك لأبناء محافظة الإسماعيلية من سن 4 سنوات حتى 21 سنة.

ويتنافس نحو 71 صبيًا وفتاة في المستوى الأول لحفظ القران الكريم كاملا.

فيما يتنافس في المستوى الثاني لحفظ نصف القرآن 139 مشاركا. ويتنافس في المستوى الثالث لحفظ ربع القرآن 134 مشاركا. فيما يتنافس في المستوى الرابع لحفظ ثلاثة أجزاء من القرآن الكريم 279 مشاركا.

وقالت إدارة المسجد إن مسابقة المستوى الثالث والرابع تقام بعد غد الأربعاء في رحاب المسجد تحت إشراف رجال الأزهر الشريف والأوقاف.فيما تقام فاعليات مسابقة المستوى الأول والثاني يوم الخميس من نفس الأسبوع.

ونشرت إدارة المسجد أسماء المشاركين في المسابقات الأربعة على صفحة المسجد على مواقع التواصل الاجتماعي.

وتشهد مساجد الإسماعيلية يوميا إقبال المئات من الأطفال للمشاركة في مسابقات حفظ القرآن الكريم.
أطفال وصبية وفتيات في عمر الزهور تتراوح أعمارهم ما بين الرابعة وحتى العشرين يشاركون في مسابقات حفظ القرآن الكريم..يمنحون هدايا عينية تشجيعا لهم على المشاركة وعلى حفظهم لكتاب الله تعالى.

ويقع  مسجد الإسماعيلي، بقلب مدينة الإسماعيلية، ويعد واحدًا من أكبر المساجد بمحافظات إقليم القناة وسيناء والذي يتواجد بالقرب من استاد النادي الإسماعيلي، كما أنه يعد قبلة المصلين في شهر رمضان، حيث يعد واحدًا من أكبر المساجد في مصر، بعد أن تم إنشاء عدة مراحل من التوسعات الجديدة مؤخرًا فيه، لتتخطي مساحته الـ 6 آلاف متر
ويقول  الشيخ أحمد عبد المنعم، رئيس مجلس إدارة المسجد، إن هناك طفرة كبيرة يشهدها المسجد الإسماعيلي “مسجد المطافى” في الوقت الراهن مشيرًا إلى أن المسجد أصبح جامع لكافة الأنشطة الخدمية والاجتماعية والتنموية للمواطنين وذلك بالجهود الذاتية وتبرعات أهل الخير من شعب الإسماعيلية.

حيث جرى تنفيذ المرحلة الرابعة للتوسعات والإنشاءات حيث تم إقامة وتشييد مجمع متطور لدورات المياه وأماكن للوضوء للرجال والسيدات بالإضافة إلى إنشاء عدد مغسلتين للموتى، واحدة للرجال وآخرى للسيدات، والتى يقدم المسجد من خلالها خدمة تغسيل الموتى وتكفينهم وتجهيزهم للدفن وكل ذلك بالمجان، بالإضافة إلى أن للمسجد عدد سيارتين إسعاف مجهزتين لخدمة نقل وتشيع الموتى بالمجان أيضًا وذلك بالجهود الذاتية وتبرعات أهل الخير، فضلًا عن أنه تم مؤخرًا إنشاء مصلى للسيدات بالطابق الثاني وذلك بمساحة إجمالية تتجاوز 650 متر مربع.
 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسابقة حفظ القرآن الكريم محافظة الإسماعيلية حفظ القرآن الکریم فی المستوى

إقرأ أيضاً:

العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه

أعلن الكاتب والمحلل السياسي الليبي، محمد العلاقي، أنه لم ينضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج، مشيرا إلى أن ذلك شرف لا يدعيه.

وقال العلاقي، في منشور عبر «فيسبوك»: “توضيح إلى من يهمه الأمر: أعلن أنا محمد إبراهيم العلاقي المحامي أنني لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعيه، ولم يكن لدى رفاق فيها كي أتخلى عنهم، وإنما كنت أعبر عن رأيي من خلال قنوات النظام السابق الرسمية مثل النقابات والجمعيات والندوات وأي فعاليات أخرى، من خلال الصفات التي اكتسبتها فقد كنت حينها نقيب المحامين الليبيين، وأيضا الأمين العام المساعد الاتحاد المحامين العرب، ورئيس جمعية حقوق الإنسان بمؤسسة القذافي للتنمية، التي رشحني لها الأستاذ الفاضل الدكتور يوسف الصواني”.

وأضاف “أعلن أيضا أن ابني إبراهيم قد أكمل دراسته الجامعية على حسابي الخاص، ومن أعرق الجامعات الهولندية، ومن يشك في ذلك عليهم أن يراجعوا شؤون البعثات في وزارة التعليم، وأجبرت على قول ذلك لإرسال رسالة لأولئك الذين في قلوبهم مرض أعداء النجاح. والحمد لله الذي مكننا من مهنة تكفينا ذل السؤال. والله على ما أقول شهيد”.

الوسومالعلاقي المعارضة ليبيا

مقالات مشابهة

  • ختام فعاليات مسابقة أوائل الطلاب بالمدارس الثانوية للتمريض بالإسماعيلية
  • هل يجب على المسلم حفظ القرآن الكريم كاملاً؟.. دار الإفتاء توضح
  • تكريم الفائزين في مسابقة حفظ القرآن الكريم بمدرسة جعلان الخاصة
  • بدء التقييم السنوي لمسابقة القرآن الكريم في الظاهرة
  • رئيسُ إدارة شئون المساجد والقرآن الكريم يلقي كلمةَ وزير الأوقاف بمؤتمر الإسلام في كازاخستان
  • الفضالي يكرم الفائزين بمسابقة القرآن الكريم بجمعية الشبان العالمية بمطروح
  • انطلاق الامتحانات.. مدير جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية يلتقي وزير التعليم العالي
  • 60 مشاركًا في ختام ملتقى أخصائي التمكين الأول
  • المفتي يحذر من تداول نسخة من القرآن الكريم
  • العلاقي: لم أنضم يوما إلى المعارضة الليبية في الخارج وذلك شرف لا أدعّيه