جددي سفرتك .. طريقة تحضير أسياخ الدجاج الحارة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قدمت الشيف غادة التلي، وصفات جديدة لتحضيرها على مائدة الإفطار في شهر رمضان كريم، ويمكن تحضيرها في خلال دقائق ودون تكاليف باهظة.
وفيما يلي نتعرف على طريقة تحضير أسياخ الدجاج الحارة وفقا للشيف غادة التلي.
التتبيلةملعقة صغيرة بابريكا
ملعقة صغيرة بودرة ثوم
ملعقة صغيرة بودرة بصل
ملعقة صغيرة فلفل اسود
ملح
ملعقة صغيرة بقدونس مجفف
3 ملاعق كبيرة زيت
الصلصة الحارة
3 ملاعق كبيرة مايونيز
ملعقة كبيرة عصير ليمون
ملعقة كبيرة فلفل حلو
2 ملعقة صغيرة صلصلة السريراتشا
ملعقة صغيرة بقدونس مجفف
طريقة تحضير أسياخ الدجاج الحارةفي وعاء نضع جميع المكونات التتبيلة ونخلطها معا جيدا ثم نضع شرائح الدجاج في التتبيلة ونتركها لمدة ساعتين فيها.
نشك شرائح الدجاج بأسياخ الخشبية ونرصهم في صينية الفرن وندخلهم الفرن على الدرجة حرارة على أعلى درجة حرارة لمدة 20 دقيقة.
نخلط مكونات الصلصة الحارة وندهن الأسياخ بالخلطة، وعندما تبدأ النضج؛ تقدم ساخنة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الدجاج الدجاج الحار اسياخ الدجاج شرائح الدجاج
إقرأ أيضاً:
الضربات الأمريكية على الحوثيين.. غموض واستهداف للقبيلة
ما تزال نتائج الضربات الأمريكية على الحوثيين في اليمن غامضة. لا يوجد طرف يفصح حقيقة ما يحدث.
ترامب يريد ان يفاخر بجراءته في لجم الحوثية واستعراض قدراته وتوجيه رسائل لإيران متخذا من تمادي الحوثين على امن الملاحة الدولية والسفن الأمريكية سبباً.
والحوثيون يريدون حرف الاستهداف ووضع القبيلة اليمنية في قلب معركتهم لذا مع ظهور فيديو الاستهداف فطنوا إلى ان هذه النوع من الحشود الدائرية امتيازاً قبلياً يمنياً.
أقحمت الحوثية كل شرائح المجتمع والقبيلة على وجه التحديد وجعلتها أداة قتالية نحو الداخل في المقام الأول. قمعتها وقلصت هامش الرفض والممانعة لديها وقيدتها بكل أصناف القيود الأمنية والقبلية.
بل ان الجماعة في رفضها إلى التحول إلى جماعة عسكرية منتظمة- طالما ادعت انها اليمن وانها الجمهورية اليمنية وتتحدث باسم مؤسساتها العسكرية – لم تضع فاصلاً واضحاً بين القبيلة والحوثية على الصعيد العملياتي.
تسلب الجماعة الحوثية – وهي جماعة منغلقة عقائديا وتنظيميا – القبلية رمزياً ومادياً. وتحاول ان تحصر اليمن واليمنيين في الحضور الرمزي للقبيلة – من حيث الشكل- وتحرم القبيلة من المشاركة في بناء السلطة.
كل استهداف ستجعله الجماعة الحوثية مناسبة للتحشيد والتعبئة واستنفار ما تبقى من شرائح المجتمع لتستفيد بالنتائج وتعزز من قبضتها.
وكل قصف خارجي يفتقر إلى اطار قانوني وتنسيق مع الحكومة اليمنية لن يقود إلى استعادة الدولة ولا إلى تحجيم الخطر الحوثي.
دون شرعية لا يمكن تحييد البعد القبلي في التعبئة الحوثية ولا يحق للحكومة تبرير او التفاخر بالقصف الخارجي.
التنسيق يعني وضوح الغاية ورسم خارطة طريق وخارطة عمل تضم اليمنيين وتقودهم إلى غاية وافق.