بعد اغتيال زاهدي في دمشق.. الاحتلال يتهم إيران بالضلوع في الهجوم على إيلات
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
اتهم جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيران، بالضلوع في الهجوم الذي تبنته المقاومة الإسلامية في العراق، على قاعدة عسكرية في إيلات، بطائرة مسيرة.
وقال متحدث باسم جيش الاحتلال الإسرائيلي، بعد ساعات على اغتيال القيادي في الحرس الثوري الإيراني، محمد رضا زاهدي في دمشق، إن المسيرة التي وصلت قاعدة بحرية في إيلات، فجر الاثنين، أطلق بتوجيهات إيرانية.
ولفت المتحدث بأن استهداف قاعدة سلاح البحرية في إيران حدث خطير جدا.
ودون أن يشير إلى الهجوم على القنصلية الإيرانية صراحية، قال المتحدث: "نحن في حرب مركبة على جبهات عدة وقواتنا تعمل حسب التطورات بكل استعداد".
في وقت سابق، قالت وسائل إعلام عبرية؛ إن طائرة مسيرة، انفجرت في قاعدة لجيش الاحتلال، في مدينة إيلات، جنوب فلسطين المحتلة.
وتظهر لقطات مصورة، بثتها وسائل إعلام عبرية، دخانا يتصاعد من أحد المواقع في المدينة الساحلية، مشيرة إلى أن صافرات الإنذار انطلقت لحظة اختراق جسم مشبوه سماء المدينة.
واستدعيت مقاتلات للاحتلال إلى سماء إيلات، وسمع تحليقها، فيما دوى صوت انفجار كبير بعد سقوط المسيرة في القاعدة البحرية.
وقالت "المقاومة الإسلامية في العراق" في بيان إنها هاجمت "هدفا حيويا" في إسرائيل باستخدام "الأسلحة المناسبة". ولم تقدم المزيد من التفاصيل.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال الإسرائيلي إيران العراق محمد رضا زاهدي العراق إيران سوريا إسرائيل احتلال المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
صحيفة عبرية: العثور على جثة مجهولة في الإمارات قد ترتبط بالحاخام المفقود
قالت صحيفة "إسرائيل اليوم" العبرية، إن تقارير إماراتية، أفادت بالعثور على جثة مجهولة الهوية، ويجري التحقيق في علاقتها باختفاء الحاخام والضابط السابق بجيش الاحتلال، تسفي كوغان.
وكانت آثار كوغان اختفت الخميس الماضي، بعد انقطاع الاتصال به، والاشتباه بتعرضه إما للخطف أو القتل، وسط تحقيقات من السلطات الإماراتية.
وزعمت صحف عبرية، إن 3 أوزبكيين على صلة بإيران قد يكونون وراء خطف أو قتل كوغان، الذي يعمل مبعوثا لمنظمة حاباد اليهودية المتطرفة، التي تدعو إلى التخلص من الفلسطينيين في الضفة الغربية والاستيلاء على أراضيهم.
وبعد ساعات على إعلان اختفاء كوغان، نشرت السلطات الإماراتية بيانا متقضبا، قالت فيه، إنها تلقت بلاغا بشأن شخص يحمل الجنسية المولدوفية يدعى تسفي كوغان، فقد الاتصال به منذ الخميس الماضي، متجاهلة أي إشارة إلى أنه يتبع دولة الاحتلال، أو تمثيله اليهودي في الإمارات.
وأعلنت وزارة الخارجية الإماراتية أنها "تتابع عن كثب غياب المواطن المولدوفي تسفي كوغان، وتتواصل مع عائلته وتقدم لهم كل الدعم اللازم"، مشيرة إلى أنها تتواصل بشكل مستمر مع السفارة المولودفية في أبو ظبي، رغم أن إعلام الاحتلال كشف عن توجه الموساد إلى الإمارات للمشاركة في التحقيقات.