مروان موسى لـ«ع المسرح»: «عايز أنجح ونفسي الناس تسعدني»
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
علق الفنان مروان موسى، على جملة الإعلامية منى عبد الوهاب بأن «جمهور الراب كبير لكن فناني الراب غير مفهومين»، مؤكدا أن ما يقدموه الآن يشبه ما فعله حميد الشاعري في فترة «جيل الـ90»؛ إذ كان يُنظر له بنفس النظرة التي تنظر لهم حاليا.
سبب الهجوم على حميد الشاعريوأوضح «موسى»، في حوراه ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبدالوهاب، المُذاع على شاشة «الحياة»، أن حميد الشاعري بسبب اختلافه عن ما يقدمه الآخرين، جرت مهاجمته، لكن بعد ذلك اصبح كل شيء طبيعي، موضحا: «كمان 10 سنين هنبقى احنا اللي صح، وهيتم مهاجمة غيرنا، وأنا نفسي أننا نتفاهم لأن ده أمر واقع، وكل هدفنا هو أننا نفرح الجمهور، وأنا عايز أنجح وأنافس، ونفسي الناس تسعدني، لأني في الآخر بمثل مصر».
وأشار إلى أن هناك عدة دول مُنافسة للراب المصري، حتى أصبحت في المقدمة، موضحا: «وده بسبب إن في فنانين كبار مش بينزلوا اعمال ليهم، بجانب إن مبقاش في فيديوهات بتنزل كتير، ده غير إن الأعمال خلاص مبقاش فيها إبداع».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: برنامج ع المسرح ع المسرح مروان موسى الراب راب
إقرأ أيضاً:
مروان البرغوثي يدخل اليوم عامه الـ24 في سجون الاحتلال
أفاد نادي الأسير الفلسطيني، بأن عضو اللجنة المركزية لحركة "فتح" القائد مروان البرغوثي يدخل، اليوم الثلاثاء، 15 نيسان/ إبريل، عامه الـ24 في سجون الاحتلال الإسرائيلي.
وقال نادي الأسير، في بيان، إن هذه الذكرى تأتي مع تصاعد عدوان الاحتلال الشامل على شعبنا وأسرانا في سجونه واستمراره، وفي وقت هو الأكثر دموية بحق شعبنا، مع استمرار الاحتلال في تنفيذ إبادته الجماعية الممنهجة بحق شعبنا في غزة .
ومنذ بدء حرب الإبادة، يتعرض الأسرى وقادة الحركة الأسيرة، ومنهم القائد البرغوثي، لعمليات تنكيل وعزل وسلب وتعذيب واعتداءات غير مسبوقة بكثافتها، فقد تعمدت منظومة السجون ترسيخ كل ما تملك من أدوات لاستهداف أسرانا، وسلب حقوقهم، وما تمكنوا من تحقيقه بالدم والتضحية، وقد تعرض القائد البرغوثي إلى جانب رفاقه، لعمليات عزل ونقل متكررة، حيث يقبع وفق آخر المعطيات في عزل سجن (ريمون).
وخلال عمليات نقله وعزله المتكررة، تعرض لاعتداءات وحدات القمع المتكررة، إلى جانب مجموعة من قيادات الحركة الأسيرة، وتشكل هذه الإجراءات والسياسات التي صعّد الاحتلال ممارستها بعد السابع من تشرين الأول/ أكتوبر، والتي لم تكن وليدة اليوم، نهجًا وامتدادًا لسياساته القمعية والانتقامية منذ احتلاله لأرضنا. وقد تعرض مئات الآلاف من أبناء شعبنا لعمليات اعتقال وتنكيل وتعذيب.
القائد مروان البرغوثي ولد عام 1959، في بلدة كوبر في شمال غرب محافظة رام الله والبيرة، تعرض للاعتقال لأول مرة عام 1976، ثم أعاد الاحتلال اعتقاله للمرة الثانية عام 1978، وللمرة الثالثة عام 1983.
بعد الإفراج عنه عام 1983، التحق ب جامعة بيرزيت ، وانتُخب رئيسا لمجلس الطلبة لمدة ثلاث سنوات متتالية، وعمل على تأسيس حركة الشبيبة الفتحاوية، إلى أن أعاد الاحتلال اعتقاله مجددا عام 1984 لفترة قصيرة، وتلاها اعتقال عام 1985، استمر لمدة 50 يوما، تعرض خلالها لتحقيق قاسٍ، وفُرضت عليه الإقامة الجبرية واعتُقل إداريا في العام ذاته.
في عام 1986، بدأ الاحتلال بمطاردته، فاعتُقل وأُبعد، وعمل في هذه المرحلة مع الشهيد القائد خليل الوزير أبو جهاد، وانتُخب عضوا في المجلس الثوري لحركة "فتح" في المؤتمر العام الخامس 1989، ثم عاد إلى الوطن في نيسان/ إبريل عام 1994، وانتُخب نائبا للشهيد القائد فيصل الحسيني، وأمين سر حركة فتح في الضفة الغربية، كما انتُخب عام 1996 عضوا في المجلس التشريعي عن حركة فتح، وكان أصغرهم سناً، وفاز بعضوية اللجنة المركزية في المؤتمرين الأخيرين لحركة فتح (السادس والسابع).
في 15 نيسان/ إبريل عام 2002، وبعد مطاردة طويلة، اعتقلته قوات الاحتلال من حي الإرسال في رام الله، وتم الحكم عليه عام 2004 بالسجن خمسة مؤبدات وأربعين عاما، برفقة رفيق دربه الأسير القائد أحمد البرغوثي الملقب "بالفرنسي"، والمحكوم بالسجن لـ(13) مؤبدا، إضافة إلى 50 عاما.
المصدر : وكالة وفا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من آخر أخبار فلسطين الاستعلامات المصرية: مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة ستشهد تحولا إيجابيا حماس : سنرد قريبا على المقترح الذي تسلمناه من الوسطاء مصطفى: ما نشهده ليس مجرد حرب بل محاولة لمحو شعب وقضية الأكثر قراءة مستوطنون يحرقون قاعة أفراح ويخطون شعارات عنصرية غرب سلفيت إسرائيل: ترقب قرار المحكمة العليا التي تنظر بالتماسات ضد إقالة رئيس الشاباك المالية تعلن صرف رواتب الموظفين عن شهر 2/2025 اليوم الثلاثاء تأجيل امتحان الثانوية العامة 2024 لطلبة 2006 في قطاع غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025