أكد الفنان الإماراتي الدكتور حبيب غلوم، أن الشعوب العربية احبت الفن من تمثيل وأعمال الفنان عادل إمام، موضحًا أن فيلم "احنا بتوع الأتوبيس" يدرس ويبقى عادل إمام هو الزعيم ويستحق كل التكريمات والجوائز.

وشدد "غلوم"، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، على أنه في كل دول العالم عندما يكون هناك شخص مثل عادل إمام، لابد أن يتم تسمية شئ أو شارع أو ميدان باسمه، موضحًا أنه أعطى للفن بهذا الحب وجعل كل الوطن العربي يحب الفن من خلاله ويستحق جميع التكريمات والجوائز.

ووجه نداءً للسلطة الإماراتية بتسميه شارع باسم عادل إمام وهو شئ يسعد أي فنان ومواطن إماراتي، موضحًا أنه ليس هناك شخص على مستوى العالم لا يحب الفنان عادل إمام وهو مدرسة كبيرة.

▶️ شاهد هذا الفيديو https://www.facebook.com/share/v/2QXZxBwLwXDSj121/?mibextid=ox5AEW

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية أسما ابراهيم برنامج حبر سري حبر سري توك شو عادل إمام

إقرأ أيضاً:

نابات .. فنَّان وشم تايلاندي يبلغ 9 سنوات

بانكوك

تحول نابات ميتماكورن، ابن الأعوام التسعة، من مدمن للهاتف الجوال إلي فنان وشم أذهل جميع زوار معرض بانكوك للوشم، ببراعة يديه الصغيرتين، في استخدام مسدَّس الوشم، لرسم أشكال فنية على الأجسام.

وقال الطفل في حديث لوكالة الصحافة الفرنسية: “أريد أن أصبح فنان وشم، وأن أفتتح صالوني الخاص بي، فأنا أحب الفن، وبالتالي أحب الوشم”.

والوشم تقليد قديم في تايلاند، حيث تقدّم الصالونات المنتشرة في كل مكان كل أنواع التصاميم التقليدية والحديثة.

وقال ناتاووت سانغتونغ، والد الطفل وهو فنان وشم هاوٍ: “أردت إبعاد الفتى عن هاتفه لأنه كان مُدمناً على الألعاب الإلكترونية ولم يكن قادراً على التركيز، فتعلمنا تقنيات الوشم من خلال دروس عبر شبكة التواصل الاجتماعي «تيك توك»، وتدرَّبنا عليها على الورق قبل الانتقال إلى الجلد الاصطناعي الذي يُحاكي الجلد البشري، ومن ثَمّ إلى البشر”.

وبعد أن أدرك والده موهبته، بدأ يُخصّص لتدريبه نحو ساعتين يومياً، حيث لاحظ أن الأمر لم يَعُد مجرَّد وشمٍ، بل أصبح تأملاً.

وللأب ونجله قناة على تطبيق «تيك توك» يبُثَّان عبرها مباشرة جلسات الوشم التي يجريانها ويجذبان مئات الآلاف من المشاهدين لكلِّ مقطع فيديو، لكن جلسة يوم السبت في صالون بانكوك للوشم شهدت الظهور العلني الأول على الأرض لنابات ميتماكورن.

رسمَ الطفل ذو التسع أعوام وشماً لعمِّه، أمام الجمهور في صالون بانكوك للوشم وهو عبارة عن ثعبان بطول 20 سنتيمتراً.

وكان على فنان الوشم الصغير يعمل لمدة 12 ساعة تقريباً قبل إنجاز مهمته، على وقع موسيقى التكنو التي كانت تصدح عبر مكبرات الصوت الضخمة.

ويُصرُّ والده في الوقت الراهن على ألاّ يعمل إلاّ مع العائلة والأصدقاء حيث يري إن إجراء نجله أوشاماً لزبائن آخرين يتطلَّب تدريباً أكثر صرامة على النظافة.

وتحدث أحد زوار المعرض عن فن نابات، قائلاً: “إنه أمر مدهش حقاً، فالوشم ليس أمراً سهلاً. ليس مثل رسمٍ على قطعة ورق يمكن محوه”.

مقالات مشابهة

  • محافظ الغربية: رصف شارع نادي البلدية لفتح شريان مروري جديد يربط بين محب والسلام
  • نابات .. فنَّان وشم تايلاندي يبلغ 9 سنوات
  • ألفت إمام: كواليس نص الشعب اسمه محمد كلها بهجة وتعاون
  • الزعيم عادل إمام ضيف شرف الموسم التاسع من كأس إنرجي الدراما
  • فيكتور فازاريلي والهوية البصرية .. كيف صنع أشهر الشعارات في العالم؟
  • أفضل 7 دقائق في رمضان.. تفاعل كبير وإشادات من نجوم الفن ببرنامج قطايف لـ سامح حسين
  • اسأل المفتي.. كيف اكتشف سيدنا إبراهيم أن هناك إلهًا واحدًا أزليًّا لا يتغير؟
  • إحسان الترك.. رحيل فنان لم تحمِه الهيبة من قسوة الحياة
  • بدء أعمال وضع الطبقة الأسفلتية للترميمات واعتدال المناسيب ضمن مخطط تطوير ورفع كفاءة شارع عمر مكرم ببورفؤاد
  • صبري فواز: الفن أصبح أسرع ولم أندم على أي عمل قدمته