نوع نادر.. تعرَّف على سرطان ساركوما الذي أصيب به الداعية الإماراتي وسيم يوسف
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
الداعية الإماراتي وسيم يوسف (مواقع)
فجر خبر إصابة الداعية الإماراتي وسيم يوسف بنوع "نادر" من السرطانات، ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، فما هو سرطان "الساركوما".
اقرأ أيضاً مضاعفات جانبية خطيرة للموز لا يعرفها معظم الناس.. القدر المسموح به يوميًا 1 أبريل، 2024 الريال اليمني يفتتح شهر ابريل بسعر صرف جديد أمام العملات الأجنبية.
. السعر الآن 1 أبريل، 2024
ـ الساركوما:
يشار إلى أن الساركوما مصطلح عام لمجموعة واسعة من السرطانات، التي تُصيب العظام والأنسجة الرخوة (وتُدعى أيضا الأنسجة الضامة) (ساركوما النسيج الرخو).
ـ ما هي أعراضه:
تشتمل أعراض الساركوما على ما يلي:
1- ورم يمكن الشعور به خلال الجلد قد يكون مؤلمًا أو غير مؤلم
ألم العِظام.
2- تكسر في العظم يحدث على نحو غير متوقع، كأن يحدث عقب إصابة بسيطة أو عند عدم وجود أي إصابة على الإطلاق.
3- ألم البطن.
4- فقدان الوزن.
ـ ما هي أسباب الإصابة به؟:
1- السبب الرئيسي للساركوما غير معروف.
2- بشكل عام، يظهر السرطان عندما تحدث تغيرات (طفرات) في الحمض النووي للخلايا. الحمض النووي الموجود داخل الخلايا يحمل عددا كبيرا من الجينات الفردية، كل واحد من هذه الجينات يحمل تعليمات تخبر الخلية بوظائفها، وبكيفية النمو والانقسام.
هذا وتدفع الطفرات الخلايا للنمو والانقسام بشكل خارج عن السيطرة كما أنها تحثها على البقاء في الوقت الذي تموت فيه الخلايا الطبيعية، وعند حدوث ذلك، يؤدي تراكم الخلايا غير الطبيعية لتكوّن ورم. ويمكن أن تنفصل بعض الخلايا وتنتشر حيث تنتقل إلى أجزاء أخرى من الجسم.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: ساركوما سرطان ساركوما وسيم يوسف
إقرأ أيضاً:
مقطع نادر للعاصمة المقدسة قبل 149 عامًا .. فيديو
خاص
أظهر مقطع مرئي نادر، مكة المكرمة بلمحتها التقليدية، وبيوتها المتراصة جنبًا إلى جنب، وذلك قبل حوالي 149 عامًا.
وكانت مكة المكرمة في هذه الفترة تزينها ملامح تاريخية وثقافية غنية، إذ كانت المدينة تشهد تحولات مهمة مع استمرار تدفق الحجاج من مختلف أنحاء العالم.
وفي تلك الحقبة الزمنية، كانت مكة قد بدأت تشهد بعض التطورات في بنيتها التحتية، لكنها كانت في الأساس تحتفظ بكثير من سحرها التقليدي.
وكانت الكعبة المشرفة، تحتفظ بجلالتها، وكان يحيط بها صحن صغير يكتظ بالحجاج في موسم الحج، وسط مشاهد لا تنسى من الإيمان والروحانية.
أما المسجد الحرام، فقد كان أقل اتساعًا مما هو عليه اليوم، حيث كانت المساحات المحيطة بالكعبة محدودة، بينما كان المسجد يشهد عمليات تجديد وصيانة متواصلة، تحافظ على جماله ورونقه.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/03/AfvdfYu1YYIuYKCV.mp4إقرأ أيضًا
صورة نادرة للملك سعود بعد الانتهاء من ترميم الكعبة قبل 70 عاما