ميار الببلاوي تكشف أسرار زواجها: 11 طلاقا وعودة دون محلل
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
ظهرت الفنانة ميار الببلاوي، ضيفة على إحدى حلقات برنامج الإعلامية بسمة وهبة، وخلال الحلقة كشفت عن أمور صادمة، من بينها أنها انفصلت عن زوجها الحالي 11 مرة.
كيف تطلقت ميار الببلاوي 11 مرة؟وجهت «وهبة» سؤالها باستغراب لميار الببلاوى عن كيفية طلاقها 11 مرة من زوجها الحالي، وعودتها له مرة أخرى؛ لترد: «كنا بنسيب بعض بمشاكل وقضايا وتطلقنا وتجوزت أبو ابني وخلفت منه ورجعتله تاني، وكنا بنرجع من غير محلل أنا مسمحش بيها أنا لا بتاعة محلل ولا برضى بيها».
وتابعت ميار الببلاوي: «الرجل دا في حياتي هو حياتي كلها وأنا وهو عصبيين جدا، وكل مرة بتحصل كوارث ومش منى ومنه من اللي حولينا زى ميكونوا مستكترينه عليا، وآخر رجعة لينا دلوقتي جوازي مش موثق، أنا مش عاوزة أوثقه».
وقالت الفنانة ميار الببلاوي، إنّها لم تتزوج في السر أبدًا، موضحة: «زوجي الحالي لم أعلن عن هويته، سبق وحجزني في بلده وأنا حبسته في مصر».
سبب خلافات ميار الببلاوي وزوجهاوأضافت «الببلاوي» في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: «والدته لم تقل أنني سرقت ذهبها، وهو كان متغاظ إني خرجت من البلد من غير ما هو يعرف، أخدت ابني وسافرت».
لماذا رفعت ميار الببلاوي قضية على زوجها؟وتابعت: «رفعت عليه قضية في مصر وحبسته كنا في عز الثورة، طلقني كتير واتجوزنا كتير، طلقني حوالي 11 مرة.. هو أول حب في حياتي وأول راجل في حياتي، مخلفناش من بعض، وكنت عاوزة أخلف فاتجوزت غيره ورجعت له تاني، حصلت مشاكل وتطلقنا، ورغم مشاكلنا وقف جنبي لما ماما ماتت وساندني بكل اللي يقدر عليه، بعدما شيلت الرحم وكان كريم معايا وابني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ميار الببلاوي بسمة وهبه برامج رمضان میار الببلاوی
إقرأ أيضاً:
فتح: الخوف يعتري أهل غزة من انقطاع الهدنة وعودة آلة الحرب الإسرائيلية
قال الدكتور إياد أبو زنيط، المتحدث باسم حركة فتح الفلسطينية، إن المشهد الحالي في تبادل الأسرى والمحتجزين به نوع من الأمل بأن تستمر المرحلة الثانية من مراحل التبادل ووقف إطلاق النار، ولكن يعتري أهل قطاع غزة الخوف من الآلة العسكرية الوحشية أو انقطاع الهدنة وعودة الحرب إلى ما كانت عليها.
وأضاف أبو زنيط، خلال مداخلة مع الإعلامية أمل الحناوي، بتغطية خاصة على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أن الشعب الفلسطيني عانى كثيرًا في هذه الحرب، فدُمرت البنية التحتية وارتقاء أكثر من 50 ألف شهيد و12 ألف طفل، بجانب الحالات الاجتماعية والأرامل والجرحى الذين يحتاجون إلى العلاج، وبالرغم من هذا هناك أمل للعودة إلى ما قبل السابع من أكتوبر.
وتابع: «هناك تخوفات من فشل الهدنة أو أن تنوي الحكومة الإسرائيلية أن تعود إلى الحرب في ظل التحريض الإسرائيلي المتطرف من قبل سموتريتش وبن غفير على ضرورة عودة الحرب في قطاع غزة»، لافتًا إلى أنه يمكن أن يكون للدور العربي تأثير قوي في استمرار هذه الهدنة وعدم العودة للحرب مرة أخرى.