بعد ضرب السفارة الإيرانية بدمشق.. إسرائيل تقصف أهدافا لحزب الله في لبنان
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي عن قصف عدة أهداف تابعة لحزب الله في جنوب لبنان خلال الساعات القليلة الماضية.
وقال الجيش الإسرائيلي إن المواقع شملت مبنى يستخدمه التنظيم في حنين، ومبنى آخر تم فيه تخزين الأسلحة وأهدافا إضافية في جبل الحمامص وعيتا الشعب، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
وأشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه قصف أيضًا بالمدفعية مصدر إطلاق الصواريخ من لبنان على جبل دوف والمنارة.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي اليوم الاثنين إن رئيس أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي وافق على خطط جديدة في مقر القيادة الشمالية في وقت سابق اليوم.
وأضاف جيش الاحتلال أن خطط “مواصلة القتال” تمت الموافقة عليها خلال تقييم أجراه هاليفي وقائد القيادة الشمالية اللواء أوري جوردين وأعضاء هيئة الأركان العامة، بحسب ما أوردته صحيفة تايمز أوف إسرائيل.
ويأتي الاجتماع بعد توارد الأنباء حول الضربة الإسرائيلية على دمشق والتي استهدفت مقر السفارة الإيرانية في سوريا، إلى جانب استمرار الاشتباكات بين جيش الاحتلال وحزب الله في جنوب لبنان، إلى جانب استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: قصف أهداف لحزب الله في لبنان حزب الله السفارة الإيرانية جيش الاحتلال الإسرائيلي إطلاق الصواريخ من لبنان العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة جیش الاحتلال
إقرأ أيضاً:
حولها الأهالي إلى مركز خدمات..الجيش الإسرائيلي يقصف مدرسة في جنوب لبنان
قصفت القوات الإسرائيلية مساء الإثنين، مدرسة بلدة رامية في جنوب لبنان.
ونجا عدد من الشبان من إطلاق القوات الإسرائيلية النار علة مدرسة رامية في قضاء بنت جبيل في جنوب لبنان، ونزل الجنود الإسرائيليون من موقع رامية الإسرائيلي باتجاه المدخل الشرقي للبلدة، ووجهوا رشاشاتهم باتجاه المدرسة التي حولها الأهالي إلى مقر للخدمات، حسب وكالة الأنباء اللبنانية. لبنان: الاعتداءات الإسرائيلية تهدد الاستقرار في المنطقة - موقع 24أعلنت قيادة الجيش اللبناني في بيان لها، اليوم الخميس، أن إسرائيل تواصل اعتداءاتها على سيادة لبنان براً وبحراً وجواَ وتواصل استهداف المواطنين اللبنانيين واحتلال الأراضي اللبنانية.يذكر أن اتفاقاً لوقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، أعلن في 26 نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، على أن تنسحب إسرائيل بعد ستين يوماً من الأراضي اللبنانية. ومددت مهلة تنفيذ الاتفاق إلى 18 فبراير (شباط) الماضي. ولم تلتزم إسرائيل ببنود الاتفاق. ولا تزال قواتها في عدد من النقاط في جنوب لبنان.