موز (مواقع)

أفصح خبراء هيئة حماية المستهلك الروسية، عن الآثار الجانبية، لفاكهة الموز. وهي:

يخلق تناول الموز شعورا بالشبع، ولكنه لا يدوم طويلا. لأنه يحتوي على نسب منخفضة من الدهون والبروتين، مقابل نسبة عالية من الكربوهيدرات.

اقرأ أيضاً الريال اليمني يفتتح شهر ابريل بسعر صرف جديد أمام العملات الأجنبية.. السعر الآن 1 أبريل، 2024 المقاومة تؤكد اعتقال قيادة القوة الأمنية التي شكلها ماجد فرج لاختراق غزة.

. التفاصيل كاملة 31 مارس، 2024

كما تحتوي موزة متوسطة الحجم على 27 غ من الكربوهيدرات، فقد يسبب زيادة الوزن.

ويحتوي الموز على ألياف غذائية قابلة للذوبان، التي مع سكر الكحول الطبيعي الموجود فيه أيضا، تؤثر في عمل الأمعاء مسببة تكون الغازات وانتفاخ البطن.

إن الإكثار من عنصر البوتاسيوم يؤثر سلبا على الصحة، خاصة بالنسبة للأشخاص الذين يعانون من أمراض الكلى.

إلى جانب ذلك، ينصح الخبراء بعدم تناول الموز مع مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين (ACE)، التي تستخدم لعلاج قصور القلب والكلى وخفض ضغط الدم، وكذلك مع سبيرونولاكتون المدر للبول. لأن هذه الأدوية تزيد من مستوى البوتاسيوم في الدم.

 

- كم موزة يمكن تناولها في اليوم؟:

وفقا لخبراء هيئة حماية المستهلك، يمكن للشخص أن يتناول في المرة الواحدة موزة واحدة متوسطة الحجم. ولا ينصح بتناول أكثر من 2-3 موزات في اليوم.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كشف الإعلامي عادل حمودة أن البيت الأبيض الذي نعرفه اليوم ليس البناء الأصلي، حيث تعرض المبنى الأول للحرق على يد البريطانيين عام 1814 خلال الحرب بين بريطانيا والولايات المتحدة. وفي سياق الغزو البريطاني للعاصمة واشنطن، أُضرمت النيران في البيت الأبيض، مما أدى إلى تدميره بشكل شبه كامل.

وقال حمودة خلال تقديمه برنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على قناة «القاهرة الإخبارية»، أنه برزت في تلك الفترة السيدة الأولى دوللي ماديسون، زوجة الرئيس الرابع جيمس ماديسون، حيث لعبت دورًا بارزًا في إنقاذ بعض المقتنيات الثمينة، مثل صورة الرئيس جورج واشنطن والوثائق الأساسية، قبل إخلاء المبنى.

وأشار إلى أنه عقب انتهاء الحرب، خضع البيت الأبيض لعملية إعادة بناء وترميم استمرت ثلاث سنوات، لكن ملامحه تغيرت تدريجيًا عبر الزمن، حيث أضاف كل رئيس بصمته الخاصة على المبنى. فعلى سبيل المثال، أشرف الرئيس هاري ترومان في أواخر الأربعينيات على عملية تجديد واسعة، بعد مخاوف من انهيار المبنى بسبب مشكلات في سلامته الهيكلية، مما استدعى هدم الجزء الداخلي بالكامل مع الإبقاء على الواجهة الخارجية.

ولفت إلى أنه في الستينيات، تركت السيدة الأولى جاكلين كيندي بصمتها على البيت الأبيض، حيث قامت بإعادة تصميم الديكور الداخلي ليعكس الطابع التاريخي لكل فترة رئاسية، مما منح المبنى طابعه العصري المميز الذي نشاهده اليوم.

 

مقالات مشابهة

  • نتنياهو وكاتس : خطة ترامب الوحيدة التي يمكن أن تنجح
  • عبد المحسن سلامة: أسعى لخوض انتخابات صحفية تنافسية دون الدخول في معارك جانبية
  • وكيل وزارة الصحة: جرثومة المعدة شائعة لكن نادرًا ما تسبب مشاكل خطيرة
  • الحمض النووي يكشف سر “دموع الدم” التي يذرفها تمثال السيدة العذراء
  • باني: المدينة التي بداخلها عصبية قبلية لا يمكن أن تُبنى وترتقي وتتقدم
  • قصة لا يعرفها الكثيرون.. عادل حمودة: البيت الأبيض بُني مرتين
  • مضاد للأكسدة والسرطان.. ماذا يحدث للجسم عند تناول الرمان يوميًا؟
  • نوع من الطعام لا ينصح بتناوله في الصباح فور الاستيقاظ.. يسبب مشكلات صحية
  • دعاء قيام الليل يغير القدر.. اَللّهُمَّ وَفِّقْنى لِمُوافَقَةِ الأَبْر
  • تحذير من أجهزة ذكية لقياس السكر تسبب مضاعفات خطيرة