لتلطيف الأجواء بالمسجد النبوي.. 436 مروحة رذاذ بارد
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
يبلغ عدد مراوح الرذاذ بساحات المسجد النبوي 436 مروحة، وتعد المراوح من أضخم مشروعات الترطيب في العالم.
وتحتوي كل مروحة فيها على 16 فتحة للرذاذ، صمّمت بطريقة تمنع تساقط الماء عند إيقاف التشغيل، إذ تدور المروحة بزاوية 180 درجة، وبدورة كاملة خلال 31 ثانية ويبلغ عدد الريش 7 ريشات لكل مروحة، وقطر المروحة 80 سم، وعرضها 38 سم، ويبلغ وزنها التقريبي 120 كغم، وهي مثبتة على ارتفاع 3.
وجرى تركيب النظام لترطيب الجو الخارجي في ساحات المسجد النبوي الشريف، تحت المظلات من خلال امتصاص حرارة الهواء.
ويحتاج النظام إلى 200 لتر مياه معالجة في الساعة، عند كل عمود، كما تُجهّز كميات المياه المطلوبة عن طريق محطتين تنقيان المياه عن طريق فلاتر مجهرية للشوائب أسفل كل عمود، وأشعة فوق بنفسجية للوقاية من البكتيريا والأملاح، وغيرها من الشوائب لضمان جودة مياه الرذاذ، وذلك للحفاظ على صحة المصلين والحفاظ على عمر النظام عبر شبكة أنبوبية يقدر طولها بـ3200 متر.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد النبوي
إقرأ أيضاً:
نظام لرصد حالات الولادة والوفاة والتبليغ خلال 24 ساعة
#سواليف
قرر #مجلس_الوزراء الموافقة على الأسباب الموجبة لنظام الرصد والاستجابة لحالات #الولادة و #الوفاة لسنة 2025م.
ويهدف النظام إلى تحسين شمولية البيانات المتعلقة برصد حالات الولادة والوفاة ضمن إطار زمني محدد وملزم من خلال إلزامية التبليغ عن أي حالة ولادة وأي وفاة خلال 24 ساعة، بما يمكن من إصدار المؤشرات الدقيقة للوفيات العامة، ووفيات الأمهات وحديثي الولادة والأطفال وغيرها استنادا إلى المنهجيات المعتمدة عالميا.
كما يمكن النظام من الوقوف على أسباب #الوفيات وتحليلها ووضع خطط الاستجابة للحد منها، وتسريع وتسهيل تقديم الرعاية الوقائية والعلاجية المبكرة للمواليد الجدد.
مقالات ذات صلة الجيش الأردني يحبط محاولة تهريب مواد مخدرة بواسطة طائرة مسيرة 2025/02/23وبموجب هذا النظام ستقوم وزارة الصحة بإنشاء أربعة سجلات وطنية تتمثل في: السجل الوطني للولادات والوفيات، الذي سيتم فيه تسجيل كل حالة ولادة أو حالة وفاة، والسجل الوطني لوفيات الأمهات الذي تسجل فيه كل حالات وفيات النساء التي حدثت في سن الإنجاب المرتبطة بالحمل أو الولادة، والسجل الوطني لوفيات الأجنة وحديثي الولادة من أجل تسجيل حالات وفيات الأجنة، ووفاة أي مولود من وقت الولادة ولغاية (28) يوما بعد الولادة، بالإضافة إلى السجل الوطني لوفيات أي فئة عمرية أو مرضية يقرر وزير الصحة تخصيصها بسجل وطني خاص.