نائب يكشف اخر تطورات حادثة مطاردة جامعة بابل
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
بغداد اليوم - بغداد
كشف عضو لجنة الأمن والدفاع النيابية النائب ياسر اسكندر وتوت، اليوم الاثنين (1 نيسان 2024)، نتائج اجتماع بابل الأمني وملابسات حادثة جامعة بابل.
وقال وتوت في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "وفدا من لجنة الأمن والدفاع النيابية وصل الى بابل وعقد لقاءات مهمة مع قيادات الأجهزة الأمنية ومنها الشرطة لبحث 3 ملفات هامة ابرزها الاحداث التي جرت قرب بوابة جامعة بابل وما تمخضته عنه نتائج التحقيق خاصة مع سقوط ضحايا في صفوف المدنيين".
وأضاف، ان "التحقيقات الأولية تدل على ان ما حدث امام جامعة بابل هي جريمة جنائية وليست لها دوافع ارهابية والاجهزة المختصة مستمرة في اكمال نتائج التحقيقات"، لافتا الى انه "سيتم رفع كتاب الى رئيس مجلس الوزراء من اجل ضمان حقوق الضحايا في التعويضات".
واشار الى ان" الوضع الأمني في بابل جيد وهناك جهود لتعزيزه وادامة زخم الاستقرار بمستوى اعلى".
ويوم السبت الماضي، تسببت مطاردة بين القوات الامنية وشخص كان يقدم على ارتكاب جريمة قتل، وبعد مطاردته قام بفتح النار على القوات الامنية ومن ثم قام بايقاف عجلة خط طالبات وتهديد سائقها بالسلاح واخذ عجلة الخط لغرض الهروب وبفرقته الطالبات، قبل ان تقوم القوات الامنية باطلاق النار على العجلة، ما تسبب بمقتل المتهم، واصابة 3 طالبات.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: جامعة بابل
إقرأ أيضاً:
تطورات اليوم الـ398 من "طوفان الأقصى" والعدوان الإسرائيلي على غزة
غزة - صفا
دخلت عملية "طوفان الأقصى" التي أعلن القائد العام لكتائب الشهيد عز الدين القسام الجناح العسكري لحركة حماس محمد الضيف انطلاقها، يومها الـ398، ردًا على جرائم الاحتلال بحق الفلسطينيين واقتحاماته المتكررة للمسجد الأقصى، فيما أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي بدء عملية "سيوف حديدية" ضد قطاع غزة.
واستأنف جيش الاحتلال يوم الجمعة الأول من ديسمبر/ كانون الأول عدوانه على القطاع بعد هدنة إنسانية استمرت سبعة أيام.
واستشهد منذ بدء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة في 43391 مواطنًا، فيما وصل عدد المصابين إلى 102347، كما أن 72% من الضحايا هم من النساء والأطفال، وفق وزارة الصحة.
ومع استمرار العدوان الهمجي، توقفت معظم المستشفيات والمراكز الصحية عن العمل، إما بسبب القصف أو نفاد الوقود.
في المقابل، أشارت التقديرات العسكرية الإسرائيلية إلى أنّ أكثر من 1500 إسرائيلي قتلوا منذ بدء المعارك، بينهم أكثر من 700 ضابط وجندي، بالإضافة إلى نحو 10 آلاف جريح.
وفيما يلي آخر تطورات الأحداث: