أكد الفنان الإماراتي الدكتور حبيب غلوم، أنه لديه مبدأ ويسير به في الحياة، وأكبر مخاوفه في الحياة هي الارتفاعات، منوهًا بأن هناك فوبيا من الارتفاعات والسباحة في البحر.

وأوضح "غلوم"، خلال لقائه مع الإعلامية أسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المُذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أنه يسبح بشكل طبيعي في حمام السباحة، ويخاف من صفات الغدر، وهناك الكثير من الأشخاص الذي غدروا به ويحسدونه.

وشدد على أنه في زيارة أخيره له في مراكش بالمغرب، تعرض للحسد وكان سبب في أن يمتلئ سريره بالنمل، ولكن هذا الموقف مر به بشكل كبير جدًا، منوهًا بأنه يمر بالعديد من مثل هذه المواقف التي كانت سببًا في تعرضه لمواقف سلبية ومن بين هذه المواقف الحسد أو الغدر.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الارتفاعات والسباحة الحياة

إقرأ أيضاً:

خبير: الموقف الأوروبي في القضية الفلسطينية مهم لكن المواقف العربية أكثر تأثيرا

قال الدكتور رمضان أبو جزر، مدير مركز بروكسل الدولي للبحوث، إن الموقف الأوروبي من القضية الفلسطينية يعد محوريًا، حيث يعتبر الاتحاد الأوروبي أحد الأذرع الأساسية للرباعية الدولية التي رعت عملية السلام، وهو الكيان الأكبر الذي يقدم الدعم لجميع الأطراف المعنية، خاصة السلطة الفلسطينية، مضيفًا أن المواقف الأوروبية تدعم حل الدولتين، وهو الموقف التاريخي الذي يتناقض مع تصريحات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

ترامب يخطط تهجير سكان غزة إلى 3 مناطق خارجية.. تفاصيلبن غفير: سأعود إلى الحكومة إذا تم تنفيذ خطة ترامب لتهجير سكان غزة

وأشار أبو جزر، خلال مداخلة مع الإعلامية فيروز مكي، ببرنامج "مطروح للنقاش"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إلى أن تصريحات ترامب أثارت غضبًا في الأروقة الأوروبية، حيث رفضت معظم البعثات الأوروبية ما جاء في تصريحاته بشأن القضية الفلسطينية، خاصة فيما يتعلق بتصريحات عن تهجير الفلسطينيين من غزة، قائلاً إن ترامب قد يتحدث بثقة، لكن ليس كل ما يقوله يمكن تنفيذه، وأن تصريحاته تتجاوز المعايير الإنسانية والقانون الدولي.

ورغم أهمية القضية الفلسطينية، إلا أن أبو جزر أشار إلى أن الخلافات الأوروبية الأمريكية حول قضايا أخرى مثل التجارة والدفاع تسبق في أولويتها القضية الفلسطينية، ورغم ذلك، تبقى القضية الفلسطينية قضية مثيرة للجدل، وتستخدمها الدول الأوروبية أحيانًا للاصطفاف ضد ترامب، مشددًا على أن المواقف العربية، وبالأخص مواقف القاهرة والرياض وعمان، هي الأكثر تأثيرًا، ويمكن البناء عليها لتوجيه الدعم الغربي للأجندة العربية في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • عمر الشناوي: جدي كان بيحب يتفرج على أعماله ورحل وأنا عندي 27 سنة
  • سعر الذهب في مصر الآن.. تراجع الأصفر عقب سلسلة من الارتفاعات
  • السوداني يبحث مع ظريف تطورات المنطقة وتنسيق المواقف لحفظ الاستقرار الدولي
  • خبير: الموقف الأوروبي في القضية الفلسطينية مهم لكن المواقف العربية أكثر تأثيرا
  • مطرب المهرجانات المعتزل علي قدورة: عندي محل ملابس وبطلت أشرب خمرة أو حاجة محرمة
  • متحدث فتح يثمن المواقف العربية الرافضة للتهجير
  • أبو سيف يدعو لحوار فلسطيني داخلي لمواجهة خطط ترامب بشأن غزة
  • جود العنزي تخضع لعملية بالأنف:بسبب الانحراف سد التنفس عندي .. فيديو
  • ازدواجية المواقف بين بغداد وأربيل: التوازن الصعب أمام دمشق و قسد
  • أمواج البحر ترتفع بشكل خطير.. «الأرصاد» تحذر من اضطرابات جوية تهدد السواحل