وزير إسرائيلي يدعو لعودة الاستيطان في غزة: لا نصر بدون ذلك
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
صرّح وزير تطوير النقب والجليل الإسرائيلي يتسحاق فاسرلاوف، بأن "النصر الكامل في قطاع غزة يتطلب إعادة توطين اليهود"، داعيا بذلك إلى إعادة الاستيطان على أراضي الفلسطينيين في القطاع.
وقال الوزير من حزب "القوة اليهودية" اليميني المتطرف الذي يقوده وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير، إن النصر الكامل في غزة "يتطلب إعادة توطين اليهود".
وأضاف لإذاعة الشمال المحلية الإسرائيلية: "النصر الكامل على حماس سيتطلب إعادة توطين اليهود في القطاع".
وأضاف: "علينا أن نجبرهم على الاستسلام للوصول إلى النصر الكامل، وهذا يشمل اجتياح (مدينة) رفح (جنوب القطاع) وتفكيك كافة الفصائل الفلسطينية".
وتابع فاسرلاوف: "وإذا كنت تسألني، فإن الانتصار الكامل يعني العودة للاستقرار هناك، وهذا هو العقاب لحماس على ما فعلته في 7 تشرين الأول/ أكتوبر. إذا لم نفعل فسيكون جنودنا قد سقطوا هباءً"، وفق تعبيره.
وسبق للوزير بن غفير أن جاهر أكثر من مرة في الأشهر الماضية بالدعوة للاستيطان في قطاع غزة.
وكان الاحتلال الإسرائيلي فككت مستوطناتها في قطاع غزة عام 2005 بحسب خطة الانفصال عن قطاع غزة والتي انسحب بموجبها الجيش الإسرائيلي لكنه أبقى على حصاره المحكم.
ويُجمع المجتمع الدولي على أن الاستيطان الإسرائيلي على الأراضي الفلسطينية "غير شرعي".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية سياسة دولية غزة الاستيطان الاحتلال احتلال غزة استيطان المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة النصر الکامل
إقرأ أيضاً:
السني: سعدتُ بلقاء وزير الخارجية السوري وأكدت له دعم ليبيا الكامل لبلاده
أعلن مندوب ليبيا لدى الأمم المتحدة طاهر السني، أنه سعد بلقاء وزير الخارجية السوري، أسعد الشيباني، مشيرا إلى أنه أكد له دعم ليبيا الكامل لبلاده.
وقال السني، في تغريدة عبر «إكس»: “خلال رئاسة ليبيا للمجموعة العربية، سعدت بلقاء وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني في نيويورك، حيث عقدنا اجتماعاً مشتركاً بحضور سفراء وممثلي المجموعة العربية”.
وأضاف “قدم الوزير إحاطة عن آخر تطورات الوضع في سوريا وجهود الحكومة الانتقالية الجديدة وقيادتها لمواجهة التحديات الراهنة السياسية والأمنية والاقتصادية، مؤكداً نهج الدولة في لم الشمل من خلال الحوار الوطني السوري الشامل”.
وتابع “من جانبنا أكدنا دعم ليبيا الكامل لسوريا وشعبها رغم الظروف الراهنة، وأهمية التعاون والعمل معاً والاستفادة من التجارب التي مر بها كلا البلدين الشقيقين على مدار السنوات الماضية. وتطرق الحديث أيضاً إلى سبل التعاون ودور المجموعة العربية في دعم سوريا وشعبها للتعافي من الأزمات التي مرت بها والحفاظ على سيادتها ووحدة أراضيها واستقرارها”.
الوسومالسني سوريا ليبيا