شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ترحيب يمني بجهود السعودية في تفكيك أعظم تهديد عالمي من ناقلة صافر، أشادت الأوساط الشعبية والسياسية والإعلامية في الجمهورية اليمنية، بالجهود التي بذلتها السعودية منذ البداية من أجل التوصل إلى البدء في عملية تفكيك .،بحسب ما نشر صحيفة عكاظ، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ترحيب يمني بجهود السعودية في تفكيك أعظم تهديد عالمي من ناقلة «صافر»، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

ترحيب يمني بجهود السعودية في تفكيك أعظم تهديد عالمي...

أشادت الأوساط الشعبية والسياسية والإعلامية في الجمهورية اليمنية، بالجهود التي بذلتها السعودية منذ البداية من أجل التوصل إلى البدء في عملية تفكيك أعظم تهديد تواجهه المنطقة والعالم.

ومع دخول اليوم الثالث من بدء عملية تفريغ النفط من «صافر»، أعربت الأوساط اليمنية المتعددة عن تقديرها الكبير للجهود السعودية في هذا الشأن، وتناولت وسائل إعلام يمنية -بالكثير من الإشادة والحقائق- الدور السعودي منذ البداية في التوصل إلى هذه الخطوة، ودعم خطط الأمم المتحدة في التوصل إلى الحل في إزالة مصدر التهديد الممثل بخزان النفط صافر.

وتفاعل مواطنون وإعلاميون وسياسيون يمنيون على «تويتر» مع الجهود السعودية في دعم تفكيك خزان النفط العائم «صافر»، في وقت ثمنت الحكومة اليمنية الدور الكبير للسعودية في هذا الشأن على لسان وزير الإعلام اليمني معمر الإرياني الذي قال «نثمن الدعم الإضافي الذي أعلنت عنه السعودية لخطة إنقاذ خزان صافر، والبالغ 8 ملايين دولار، تضاف إلى 10 ملايين أخرى سبق وتبرعت بها المملكة منتصف العام الماضي لذات الخطة».

في حين رحبت العديد من الدول العربية والعالمية ببدء عملية تفريغ خزان صافر المتهالك، معتبرة ذلك إنجازاً كبيراً يمنع وقوع أسوأ كارثة إنسانية ظلت تشكل مصدر تهديد عالمي منذ العام 2015.

وجاء التفاعل العربي والدولي في وقت تتواصل فيه عملية نقل النفط من خزان «صافر» إلى ناقلة النفط الجديدة «اليمن» حيث رحبت الكثير من الدول بإعلان الأمم المتحدة بدء تنفيذ خطتها التشغيلية لحل مشكلة ناقلة النفط «صافر»، والبدء في تفريغ حمولتها والمقدرة بـ1.14 مليون برميل من النفط الخام، التي من المتوقع أن تستغرق العملية 19 يوما.

وقالت فرنسا إنها ترحب بالخطوة الحاسمة، وتجدد تأكيد دعمها الكامل للأمم المتحدة لهذه العملية المعقدة من أجل تجنب كارثة بيئية واقتصادية وإنسانية في البحر الأحمر، وهو الأمر الذي حظي بترحيب من قبل الولايات المتحدة الأمريكية وغيرها من الدول الأخرى.

ومن جانبه، رحب الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبوالغيط، ببدء عملية نقل النفط، متطلعًا إلى انتهاء العملية بنجاح لإنقاذ الإنسانية والبشرية من خطر تلوث البحر الأحمر.

كما رحّبت دول مجلس التعاون الخليجي، (الأربعاء)، ببدء إجراءات الأمم المتحدة لتنفيذ خطة تفريغ حمولة النفط من الناقلة صافر

66.249.75.196



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ترحيب يمني بجهود السعودية في تفكيك أعظم تهديد عالمي من ناقلة «صافر» وتم نقلها من صحيفة عكاظ نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التوصل إلى

إقرأ أيضاً:

أسعار النفط تحت الضغط .. توتر تجاري ومحادثات نووية تربكان السوق

"عُمان" و"وكالات": تشهد أسعار النفط العالمية حالة من التذبذب وسط تصاعد التوترات التجارية وتضارب الإشارات الصادرة عن البيت الأبيض بشأن الرسوم الجمركية، إلى جانب ترقّب نتائج المحادثات النووية الجارية بين الولايات المتحدة وإيران، التي قد تسفر عن تخفيف العقوبات وزيادة المعروض النفطي، ورغم تسجيل الأسواق العالمية لبعض المكاسب الطفيفة في تداولات اليوم، حيث ارتفع خام برنت بنسبة 0.09%، وزاد خام غرب تكساس الوسيط بنحو 0.11%، إلا أن هذه الارتفاعات جاءت بعد تراجع بنسبة 2% في الجلسة السابقة، مدفوعة بتقارير عن مقترحات داخل أوبك بلس لتسريع وتيرة زيادة الإنتاج في يونيو المقبل.

وتتجه الأنظار كذلك نحو مؤشرات على احتمال انفراجة في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وسط تقارير تفيد باستعداد واشنطن لتخفيض الرسوم الجمركية تمهيدًا لانطلاق مفاوضات جديدة، ما قد ينعكس على حجم الطلب العالمي على الطاقة خلال الفترة المقبلة.

وعلى صعيد متصل، بلغ سعر نفط عُمان الرسمي اليوم تسليم شهر يونيو القادم 68 دولارًا أمريكيًا و27 سنتًا، وشهد سعر نفط عُمان اليوم انخفاضًا بلغ دولارًا أمريكيًا و68 سنتًا مقارنة بسعر يوم الأربعاء والبالغ 69 دولارًا أمريكيًا و95 سنتًا، تجدر الإشارة إلى أن المعدل الشهري لسعر النفط الخام العُماني تسليم شهر أبريل الجاري بلغ 77 دولارًا أمريكيًا و63 سنتًا للبرميل، منخفضًا دولارين أمريكيين و63 سنتًا مقارنة بسعر تسليم شهر مارس الماضي.

أما على الصعيد العالمي، فقد ارتفعت أسعار النفط في التعاملات المبكرة اليوم بعد انخفاضها بنحو اثنين بالمائة في الجلسة السابقة، إذ يعكف المستثمرون على تقييم أثر زيادة محتملة في إنتاج أوبك بلس في ظل تضارب الإشارات بشأن الرسوم الجمركية من البيت الأبيض والمحادثات النووية الجارية بين الولايات المتحدة وإيران.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت ستة سنتات بما يعادل 0.09 بالمائة إلى 66.18 دولار، وزاد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي سبعة سنتات أو 0.11 بالمائة إلى 62.34 دولار للبرميل، وانخفضت الأسعار اثنين بالمائة في الجلسة السابقة بعد أن أفادت "رويترز" نقلًا عن ثلاثة مصادر مطلعة أن عددًا من أعضاء أوبك بلس سيقترحون أن تُسرّع المجموعة وتيرة زيادة إنتاج النفط للشهر الثاني على التوالي في يونيو.

وسبق أن كان الالتزام بحصص الإنتاج محل خلاف بين الأعضاء، وتلقت الأسعار بعض الدعم من مؤشرات على أن الولايات المتحدة والصين قد تقتربان من إبرام محادثات تجارية، فقد ذكرت "وول ستريت جورنال" أن البيت الأبيض مستعد لخفض الرسوم الجمركية على الصين إلى 50 بالمائة لفتح باب المفاوضات، وقال وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الأربعاء: إن الرسوم الجمركية الحالية غير مستدامة، ومن الممكن تخفيضها قبل بدء محادثات التجارة بين الجانبين، لكنه لم يحدد رقمًا، غير أن المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت قالت في مقابلة مع "فوكس نيوز" يوم الأربعاء: إنه لن يكون هناك تخفيض أحادي الجانب للرسوم الجمركية على السلع الصينية، وقال محللون لدى "ريستاد إنرجي": إن استمرار الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين قد يُخفض نمو الطلب الصيني على النفط إلى النصف هذا العام، ليصل إلى 90 ألف برميل يوميًا من 180 ألف برميل يوميًا.

كما ذكرت صحيفة "فاينانشال تايمز" يوم الأربعاء أن ترامب يدرس إعفاءات جمركية على واردات قطع غيار السيارات من الصين، ومن المقرر أن تعقد الولايات المتحدة وإيران جولة ثالثة من المحادثات مطلع الأسبوع بشأن اتفاق محتمل لإعادة فرض القيود على برنامج طهران لتخصيب اليورانيوم، مما قد يُسبب ضغطًا على أسعار النفط، وتراقب السوق المحادثات بحثًا عن أي مؤشر على أن التقارب الأمريكي الإيراني قد يؤدي إلى تخفيف العقوبات على النفط الإيراني وزيادة المعروض.

مقالات مشابهة

  • خبراء واقتصاديون: رؤية السعودية 2030 أعظم قصة نجاح في القرن الـ21
  • وزير الخارجية السوري: لن نشكل أي تهديد لأية دولة
  • تذبذب أسعار النفط وسط ضغوط العرض وتطورات المشهد الجيوسياسي
  • الولايات المتحدة تكشف تفاصيل جديدة بشأن الانفجار الذي وقع قرب موقع تراث عالمي في صنعاء
  • أفريقيا ساحة تنافس عالمي متزايد على المعادن الإستراتيجية
  • أسعار النفط تحت الضغط .. توتر تجاري ومحادثات نووية تربكان السوق
  • معهد أمريكي: عملية برية بدعم السعودية والإمارات أفضل الحلول للقضاء على الحوثيين
  • الداخلية السعودية تنفذ الإعدام بحق يمني وتكشف كيف قتل مواطنا آخر من بلده في حائل
  • «ساب».. ابتكارات كبيرة للحلول الدفاعية بمستوى عالمي
  • موظفو “صافر” في مأرب يهددون بإضراب شامل احتجاجاً على تدني الرواتب