استعرض برنامج «باب رزق» الذي يقدمه الإعلامي يسري الفخراني على قناة dmc، تقريرًا تليفزيونيًا ، بعنوان «أصوات مصرية في دولة قراءة القرآن في رحاب السيدة نفيسة»، لتوضيح سبب وجود بعض القراء غير المشهورين برغم صوتهم المميز.

قراء القرآن الكريم

وخلال التقرير، أكد القارئ الشيخ عبدالفتاح الطاروطي، أنّ جميعهم ضيوف على القرآن الكريم، فهو وسام على صدر الجميع، لافتا أن سبب وجود بعض القراء غير المشهورين برغم صوتهم المميز، جاء بسبب فهم الناس الخاطئ وتصنيفهم تصنيف لا يليق بالأجيال، موضحاً: «لما أجيب جيل فيه 1000 قارئ وعايز أعملهم بشهرة 10 قراء، يبقى القياس هنا خاطئ».

القارئ الشيخ عبدالفتاح الطاروطي

وأضاف خلال حواره مع الإعلامي يسري الفخراني ببرنامجه المُذاع على «دي إم سي»، أن شهرة القارئ قديما كانت تأتي في ظهوره المعتاد على الراديو والتليفزون، أما في وقتنا الحالي، فالقارئ يظل عدة سنوات حتى يصعد درجة أولى في الإذاعة أو أن يصبح مشهورًا.

وتابع، أنه في عام 1996 كان يقرأ القرآن في الإذاعة كل 45 يوما، والآن أصبح يقرأ كل 21 يوما، وهذا دليل على أن عدد القراء في الإذاعة قليل، لكن عددهم كأصوات موهوبة رائعة يصل إلى آلاف.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: برنامج باب رزق باب رزق قراء القرآن الكريم

إقرأ أيضاً:

تحقيق استقصائي يكشف انحياز BBC للرواية الإسرائيلية (طالع)

نشر موقع Drop Site News للصحافة الاستقصائية، تحقيقا حول تغطية هيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" للهجوم الإسرائيلي الذي لا هوادة فيه على غزة، عمل عليه الصحفي البريطاني أوين جونز.

ويستند التقرير إلى مقابلات مع 13 صحفيا وموظفين آخرين في هيئة الإذاعة البريطانية يقدمون رؤى رائعة حول كيفية قيام شخصيات بارزة في العملية الإخبارية لهيئة الإذاعة البريطانية بتحريف القصص لصالح روايات إسرائيل ورفض مرارا وتكرارا الاعتراضات التي سجلها عشرات الموظفين الذين طالبوا على مدار الأشهر الـ 14 الماضية بأن تلتزم الشبكة بالتزامها بالحياد والإنصاف.



ويتكون تحقيق جونز من ثلاثة مكونات رئيسية؛ نظرة مأخوذة بعمق على الشكاوى الداخلية من صحفيي بي بي سي، وتقييم كمي لكيفية وصف هيئة الإذاعة البريطانية للحصار المفروض على غزة لمدة عام، ومراجعة تاريخ الأشخاص الذين يقفون وراء التغطية وعلى وجه الخصوص، المحرر، رافي بيرغ.

وجاء في التحقيق أن موقع "بي بي سي" نشر عددا من الادعاءات التي لم يتم التحقق منها حول هجمات السابع من أكتوبر على المستوطنات الإسرائيلية، والقواعد العسكرية في غلاف غزة، وجاء عدد كبير منها من روايات فريق الاستجابة للطوارئ الإسرائيلي زكا.

ومنذ ذلك الحين، ثبت أن العديد من هذه الادعاءات كاذبة وفقدت مصداقيتها، ومع ذلك، لا تزال القصص الإخبارية لهيئة الإذاعة البريطانية تتضمن هذه الادعاءات التي تم دحضها، بما في ذلك تلك المتعلقة بقتل العديد من الأطفال والرضع وإحراقهم وتكبيلهم.

ونشرت مؤسسات إعلامية أخرى، بما في ذلك نيويورك تايمز، مقالات تصحح بعض الادعاءات الكاذبة التي قدموها حول 7 أكتوبر ، على الرغم من ذلك فإن عددا مذهلا من التقارير الكاذبة لا يزال على مواقع الويب الخاصة بالعديد من المؤسسات الإخبارية الكبرى، مثل بي بي سي.



بعد 14 شهرا من مشاهدة إخفاقات هيئة الإذاعة البريطانية عن قرب، ينقسم هؤلاء الصحفيون المحبطون بين الاعتقاد بأنه من المهم البقاء ومحاولة إجراء تغييرات والرغبة في التخلي عما يبدو وكأنه ميزة منهجية لا يمكن إصلاحها.

ويخلص أحدهم بالقول: "لقد وجد معظم الأشخاص الذين لديهم ضمير هنا أن التغطية حقيرة بصراحة وبالتأكيد لا ترقى إلى مستوى معاييرنا التحريرية".

لقراءة التحقيق كاملا من هنا

مقالات مشابهة

  • سر شعور البعض بالبرد أكثر من المعتاد.. «ناقوس خطر لمشكلات غير متوقعة»
  • الراديو 9090 يتربع على عرش الإذاعات بجائزة «الأفضل» في 2024 (صور)
  • اليوم العالمي للعبة الأمتع في العالم.. من مبتكر الكلمات المتقاطعة؟
  • الأوقاف تحيي ذكرى وفاة القارئ والمبتهل الشيخ علي محمود
  • باحث أثري : معابد الكرنك بالأقصر استخدمت قديما كمرصد فلكي لقياس الزمن
  • ملتقى القراءة الدولي بالرياض يختتم فعاليات يومه الثاني
  • من غرفة صغيرة إلى شهرة عريضة.. قصة هندي أبهر العالم بالقرصنة الأخلاقية
  • فهمي عمر يُقيم حفل استقبال لأسقف نجع حمادي بالساحة الهمامية
  • تحقيق استقصائي يكشف انحياز BBC للرواية الإسرائيلية (طالع)
  • لماذا كان الرسول يقرأ السجدة والإنسان في فجر الجمعة؟.. حكم التكاسل عنهما