جيش الاحتلال يعلق على اغيتال زاهدي بدمشق: لم نستهدف السفارة (شاهد)
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قالت إذاعة جيش الاحتلال الإسرائيلي إنه لم يتم قصف مبنى سفارة إيران بدمشق، بل مبنى مجاور كان بمثابة مقر عسكري للحرس الثوري، بحسب تعبير الإذاعة.
ولم تعترف الإذاعة رسميا بأن دولة الاحتلال وراء الهجوم.
من جانبها، أكدت إيران أن قنصليتها في دمشق استُهدفت بستة صواريخ أطلقتها مقاتلات "إف-35".
واتهمت وزارة الخارجية الإيرانية، رسميا، الاحتلال الإسرائيلي بالوقوف وراء الهجوم الذي راح فيه عدد من الدبلوماسيين إلى جانب القيادي في الحرس الثوري الإيراني، وفيلق القدس، محمد رضا زاهدي.
وقال وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبداللهيان، إن الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الإيرانية بدمشق انتهاك لكل المواثيق الدولية.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية الاحتلال الإسرائيلي إيران الحرس الثوري الإيراني إيران سوريا إسرائيل احتلال الحرس الثوري الإيراني المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
هكذا احتفلت السفارة السورية في الرياض بسقوط الأسد (شاهد)
أظهر مقطع فيديو متداول احتفال السفارة السورية لدى السعودية بإسقاط نظام بشار الأسد.
وكان لافتا بث أغاني لحارس المرمى السابق لنادي الكرامة ومنتخب سوريا للشباب الراحل عبد الباسط الساروت، حيث كان أحد أشد معارض النظام وقتل على يد جيشه.
وأظهر مقطع الفيديو علم الثورة السورية داخل مقر السفارة، بحضور عدد من السوريين والسعوديين، وفق وسائل إعلام محلية.
جدير بالذكر أن عبد الباسط ممدوح الساروت، هو الحارس السابق لنادي الكرامة ومنتخب سوريا للشباب.
وحين بدأت المظاهرات في سوريا في آذار/ مارس 2011، كان الساروت يبلغ من العمر 19 عاما، فالتحق بركبها منذ أيامها الأولى وترك كرة القدم، وخرج في المظاهرات والاعتصامات بمدينته حمص.
وأصدر العديد من الأناشيد في تلك الفترة، ولُقّب بـ"منشد الثورة"، وأُصيب في الاشتباكات شمالي غرب سوريا وتوفي في 8 حزيران/ يونيو 2019.
وكانت عدة سفارات سورية بدأت برفع العلم الجديد الذي يعود تاريخه لفترة استقلال سوريا عن الانتداب الفرنسي عام 1932، وفي عام 2011، وبعد اندلاع المظاهرات والاحتجاجات في سوريا ضد نظام بشار الأسد، بدأ العلم الأخضر بالظهور مجددا، واستخدمه المتظاهرون على نطاق واسع بمختلف المحافظات خلال التظاهرات التي كانت تطالب بإسقاط النظام.