مقتل مستشار إيراني اخر في هجوم إسرائيل على دمشق
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
بغداد اليوم -
قالت وسائل إعلام رسمية إيرانية، إن الجنرال محمد حاجي رحيمي أحد المستشارين الإيرانيين لقي مصرعه في الهجوم الذي شنته إسرائيل على القنصلية الإيرانية في دمشق.
وذكرت وكالة أنباء "دانشجو" الإيرانية في تقرير لها ترجمته وكالة أنباء "بغداد اليوم"، إن "الجنرال محمد حاجي رحيمي المساعد الشخصي للعميد محمد رضا زاهدي لقي مصرعه في الهجوم الاسرائيلي على القنصلية الإيرانية بدمشق".
وبحسب التقرير فإن "الجنرال حاجي رحيمي كان من بين المستشارين في فيلق القدس التابع للحرس الثوري الذي تواجد في سوريا منذ بدء الأزمة في سوريا".
وفي وقت سابق، أعلن الحرس الثوري الإيراني عن مقتل العميد محمد رضا زاهدي في الهجوم الذي شنته إسرائيل على مبنى القنصلية الإيرانية.
وأشار تقارير صحفية عن مقتل ثلاثة مستشارين عسكريين من قوات الحرس الثوري في الهجوم الإسرائيلي.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی الهجوم
إقرأ أيضاً:
روسيا تعلن حالة الطوارئ بمقاطعة إنجلز بعد هجوم بمسيرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ذكرت وكالة تاس، اليوم الخميس، أن روسيا أعلنت حالة الطوارئ بمقاطعة إنجلز في منطقة ساراتوف بعد هجوم بمسيرة، وفقا لما أفادت به قناة "القاهرة الإخبارية".
وفي سياق متصل، أصيبت امرأة بجروح جراء هجوم استهدف مستشفى في مدينة إنغلس بمقاطعة ساراتوف وسط روسيا، ما أسفر أيضًا عن أضرار في المبنى، بينما اندلع حريق في مطار عسكري قريب إثر هجوم بطائرات مسيرة أوكرانية في الليلة الماضية.
وأوضح حاكم ساراتوف، رومان بوسارغين، عبر "تيلجرام" صباح اليوم الخميس، أن المرأة المصابة تتلقى العلاج حاليًا، وأن الهجوم ألحق أضرارًا ببعض نوافذ المستشفى.
كما ذكر بوسارغين أن الغارة تسببت في تحطم جزئي لنوافذ في روضتي أطفال ومدرسة، لكن لم تُسجل إصابات بين الموظفين، حيث لم يكن هناك أطفال داخل المباني المتضررة وقت الهجوم. وأشار إلى أن عمليات إجلاء للسكان جارية في القرى المجاورة للمطار العسكري الذي اندلع فيه الحريق بعد الهجوم.
من جانبها، أفادت وزارة الدفاع الروسية بأنه تم تدمير 54 طائرة مسيرة أوكرانية فوق ساراتوف خلال الليلة الماضية، من أصل 132 طائرة مسيرة معادية تم إسقاطها في مناطق روسية متفرقة.
وفي وقت لاحق، أضاف بوسارغين أن الغارة التي تُعد أكبر هجوم تعرضت له المنطقة على الإطلاق تسببت في أضرار لحوالي 30 مزرعة وبيتًا صيفيًا في ضواحي إنغلس، مع استمرار عمليات إجلاء السكان في القرى القريبة من المطار العسكري.