"وتتوالى التخفيضات".. تراجع أسعار سيارات بي واي دي f3 موديل 2024
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
واصلت أسعار السيارات تراجعها في السوق المصرية خلال الأيام القليلة الماضية، وتخطت قيمة الانخفاضات على بعض الطرازات حاجز الـ600 ألف جنيه، وشهدت الساعات الأخيرة انخفاضاً في الأسعار الرسمية للسيارة بي واي دي F3 المجمعة محلياً موديل 2024.
وبلغ مقدار الانخفاض في أسعار السيارة بي واي دي F3 المجمعة محلياً موديل 2024 في السوق المصرية نحو 40 ألف جنيه مقارنة بآخر سعر كانت تباع به السيارة لدى معارض السيارات.
وطال التخفيض الجديد فئتي السيارة التي تقدم في السوق المحلية بإصدارين، الأول مانيوال، والثاني أوتوماتيك.
وتوضح بوابة الوفد الإلكترونية في الجدول التالي مقارنة بين الأسعار الجديدة والقديمة للسيارة بي واي دي f3 المجمعة محلياً.
أسعار بي واي دي f3 موديل 2024
الإصدار | السعر الجديد | القديم | الفارق |
مانيوال | 590 ألف جنيه | 630 ألف | 40 ألف |
أوتوماتيك | 680 ألف جنيه | 720 ألف | 40 ألف |
تعتمد السيارة بي واي دي F3 المجمعة محلياً موديل 2024 على محرك رباعي الأسطوانات سعته 1.5 لترًا قادر على توليد قوة 108 حصان وعزم دوران 145 نيوتن متر. ويتصل المحرك بناقل حركة (يدوي/أوتوماتيك) 5 سرعات، بحيث تستطيع السيارة الانطلاق من ثباتها إلى سرعة 100 كم/س خلال 12.1 ثانية، فيما تصل سرعتها القصوى إلى 180 كم/س.
وتقدم السيارة بي واي دي F3 موديل 2024 المجمعة محلياً بباقة من وسائل الأمن والسلامة، من بينها "2 وسادة هوائية – فرامل مانعة للانغلاق ABS – توزيع إلكتروني للفرامل EBD – إيموبليزر إلكتروني للحماية من السرقة".
ودعمت السيارة بي واي دي F3 موديل 2024 المجمعة محلياً ببعض التجهيزات، ومنها “مصابيح ضباب – مصابيح خلفية LED – مرايات جانبية كهربائية – زجاج كهربائي أمامي وخلفي – زجاج أمامي مظلل – جنوط رياضية 15 بوصة"
كانت الأسابيع القليلة الماضية قد شهدت انخفاضاً في أسعار العديد من مختلف الموديلات في السوق المحلية وذلك عقب القرارات الأخيرة للبنك المركزي الخاصة بتحرير سعر الصرف، فضلاً عن انتعاش خزانة الدولة بمليارات الدولارات عقب صفقة رأس الحكمة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بي واي دي f3 المجمعة محليا موديل 2024 أسعار السيارات أسعار بي واي دي f3 موديل 2024 أوتوماتيك السيارة بی وای دی F3 مودیل 2024 السیارة بی وای دی F3 فی السوق
إقرأ أيضاً:
41.6 ألف رخصة اقتصادية هندية دخلت السوق الإماراتية في 2024
أبوظبي (الاتحاد)
أكد معالي عبدالله بن طوق المري، وزير الاقتصاد، أن العلاقات الإماراتية الهندية تتميز بمسيرة ممتدة لعقود من التعاون الاقتصادي القائم على المصالح المتبادلة في مختلف المجالات ذات الأولوية، وذلك في ظل رؤية القيادة الرشيدة في الدولتين الصديقتين، مشيراً إلى أن الإمارات والهند تمتلكان قواسم مشتركة في الرؤى والاستراتيجيات الهادفة إلى التوسع في قطاعات الاقتصاد الجديد والمستدام.
وقال معاليه: «يشهد التعاون الاقتصادي المشترك نمواً متزايداً، حيث وصل إجمالي عدد الرخص الاقتصادية الهندية الجديدة التي دخلت الأسواق الإماراتية خلال العام 2024 إلى أكثر من 41.6 ألف رخصة، ليبلغ إجمالي عدد الرخص الهندية في الدولة أكثر من 247 ألف رخصة بنهاية العام الماضي، والتي تعمل في أنشطة اقتصادية وتجارية متنوعة، كما تعد الهند من أكبر الأسواق المصدرة للسياحة إلى الإمارات، حيث يزور الدولة أكثر من مليوني سائح هندي سنوياً، وهو ما يشير إلى عمق ومتانة العلاقات الاقتصادية الثنائية».
جاء ذلك خلال مشاركة معاليه في نسخة جديدة لـ «قمة كيرلا للاستثمار العالمي» التي انطلقت أمس في ولاية كيرلا الهندية، بمشاركة عدد من كبار المسؤولين، وقادة الأعمال، والمستثمرين الدوليين، حيث تركز هذه النسخة على استثمار التقنيات المستدامة والابتكار في القطاعات الاقتصادية المستقبلية، واستكشاف الفرص الاستثمارية الجديدة في المجالات التنموية المختلفة، بما يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي واستقطاب رؤوس الأموال الأجنبية.
وأشار معاليه إلى أن هذه القمة تُمثل منصة حيوية لتعزيز الشراكات التجارية والاستثمارية المشتركة، والاستفادة من الفرص المتاحة، بما يسهم في بناء مستقبل اقتصادي أكثر ازدهاراً واستدامة لكلا البلدين، وقال مستعرضاً الفرص التي تتمتع بها كل من دولة الإمارات وولاية كيرلا الهندية: «إن كلا الجانبين يوفران بيئة استثمارية جاذبة ترتكز على الابتكار والاستدامة، مما يعزز من فرص التعاون الاقتصادي والتجاري بينهما».
وأضاف معاليه خلال كلمته التي ألقاها في القمة «إن دولة الإمارات تعد واحدة من أكثر الاقتصادات جاذبية للاستثمارات العالمية، حيث توفر بيئة تنظيمية مرنة، وبنية تحتية عالمية المستوى، وحوافز استثمارية تدعم ريادة الأعمال والابتكار، كما تعمل الإمارات على تعزيز شراكاتها الدولية عبر قطاعات رئيسية مثل الطاقة المتجددة، والتكنولوجيا المتقدمة، والخدمات المالية، والفضاء، إلى جانب مشاريع استراتيجية في الأمن الغذائي والنقل، مما يفتح فرصاً أكبر للتعاون بين مجتمعي الأعمال الهندي والإماراتي في المستقبل».
وأوضح ابن طوق أن كيرلا تتمتع بموقع استراتيجي على المحيط الهندي، إلى جانب بنية تحتية متطورة وقوى عاملة مؤهلة، مما يجعلها وجهة مثالية للمستثمرين الدوليين، خاصة في قطاعات التكنولوجيا المستدامة والصحة والسياحة والتكنولوجيا المالية والأمن الغذائي والمياه والنقل والطاقة، بما يتماشى مع رؤية الإمارات في تنويع اقتصادها، ما يفتح المجال أمام شراكات مثمرة بين رواد الأعمال من البلدين.
ودعا معالي بن طوق مجتمع الأعمال الهندي إلى الاستفادة من الفرص التي تتيحها بيئة الأعمال في دولة الإمارات، وتوسيع شراكاتهم مع القطاع الخاص الإماراتي الذي بات يتمتع بحضور عالمي قوي، وقدرة تنافسية عالية، وخبرة في إدارة المشاريع الكبرى عبر مختلف القطاعات الحيوية.
كما سلط معالي بن طوق الضوء على المشروع الفضائي المشترك بين الإمارات والهند في إطار مبادرة (I2U2)، والتي تهدف إلى تطوير حلول تكنولوجية متقدمة لمواجهة التحديات البيئية والمناخية، ما يعكس عمق التعاون الاقتصادي والتقني المشترك.
وفي سياق آخر، شارك معالي بن طوق في افتتاح مركز كاليكوت الصحي، واطلع معاليه على أحدث الحلول الرقمية والتقنيات المتقدمة في مجال الرعاية الصحية، الذي يعد اليوم من أبرز القطاعات الاقتصادية الواعدة، حيث يشهد تطوراً مستمراً مدفوعاً بالتكنولوجيا والابتكار، مما يجعله قطاعاً استثمارياً جاذباً يساهم في تحفيز النمو الاقتصادي وتعزيز الاستدامة ودعم الاقتصادات الحديثة، من خلال خلق فرص العمل، وتحفيز البحث والتطوير، وتحسين جودة الحياة.
أخبار ذات صلة