الجامعة العربية تطالب المجتمع الدولي بالتحرك لوقف العدوان على غزة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
دعت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، المجتمع الدولي إلى التحرك الفعال والجدي لإنهاء الاحتلال ووقف العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، وكذلك الاعتداء على المقدسات الدينية التي تهدف من خلالها إلى تهويد القدس.
وأكدت الجامعة في بيان اليوم بمناسبة يوم الأرض، دعمها للشعب الفلسطيني من أجل الوصول إلى أهدافه النبيلة وإقامة دولته المستقلة وعاصمتها القدس.
أعربت دول مجلس التعاون لدول الخليج العربي عن رفضها لأي مبررات وذرائع لاستمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع #غزة #اليوم | @GCCSG
أخبار متعلقة وزير الخارجية يشارك بالاجتماع الوزاري العربي بشأن تطورات قطاع غزةالبرلمان العربي يشدد على الوقف الفوري للعدوان الإسرائيلي بغزة"التعاون الإسلامي" ترحب بقرار مجلس الأمن بوقف إطلاق النار في غزةللمزيد: https://t.co/71cP0tPo6e pic.twitter.com/A8hUQQnaxy— صحيفة اليوم (@alyaum) March 27, 2024الشعب الفلسطينيوحيت الجامعة العربية صمود الشعب الفلسطيني وما يقدمه من تضحيات جسام من خلال ارتقاء المزيد من الشهداء والجرحى والأسرى في سبيل أرضه وإقامة دولته.
واستنكرت في الوقت نفسه السياسات التي تمارسها سلطات الاحتلال ضد الفلسطينيين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس القاهرة الجامعة العربية العدوان الإسرائيلي غزة قطاع غزة فلسطين
إقرأ أيضاً:
لا معالم له.. آثار الدمار في مخيم الشابورة بفعل العدوان الإسرائيلي
مازالت الأجواء في قطاع غزة هادئة وخالية من أي عمليات عسكرية إسرائيلية، مع عودة الحركة الطبيعية لسُكان القطاع، إذ يرجع الفلسطينيون إلى أماكنهم في القرى والمدن التي هُجروا منها قسرا جراء العدوان الإسرائيلي، وفق ما ذكره بشير جبر مراسل القاهرة الإخبارية من رفح الفلسطينية خلال تغطية خاصة مع الإعلامية منى عوكل.
دمار مخيم الشابورة كاملاودُمر مخيم الشابورة الموجود في مدينة رفح الفلسطينية بأقصى جنوب قطاع غزة بشكل كبير على مدار 8 أشهر الماضية بفعل العدوان الإسرائيلي، إذ أن المخيم مبني على مساحة تُقدر بحوالي 15 كيلومترا مربع والمنازل فيه متلاصقة تماما ببعضها البعض، أي عبارة عن كتل أسمنتية متلاصقة.
مخيم الشابورة بعد العدوان الإسرائيليوضم مخيم الشابورة آلاف النازحين واللاجئين خلال أيام العدوان الإسرائيلي، إذ كانت العمليات العسكرية على المخيم كافية لتحويله إلى مساحات شاسعة من الركام والدمار الذي لاحق بمنازل الفلسطينيين، فلن يعد هناك طرقات أو مؤسسات أو شوارع، وصار المخيم بدون معالم.