كشف هوية أبرز ضحايا الهجوم الاسرائيلي على القنصلية الايرانية في دمشق
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
بغداد اليوم-بغداد
كشفت معلومات أولية عن مصادر إيرانية وسورية، اليوم الاثنين (1 نيسان 2024)، عن هوية أحد ابرز ضحايا الهجوم الاسرائيلي على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق.
وقالت تقارير اطلعت عليها "بغداد اليوم"، ان "هناك معلومات أولية عن اغتيال محمد رضا زاهدي أحد قادة فيلق القدس الإيراني بالهجوم على القنصلية الايرانية في دمشق".
وفي وقت سابق، افادت تقارير للمعارضة السورية، بوجود معلومات أولية عن مقتل مستشارين في الحرس الثوري في الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الايرانية في دمشق.
وافاد المرصد السوري لحقوق الانسان، بمقتل 6 اشخاص، قبل ان يتم الكشف عن ارتفاع الضحايا الى 8 اشخاص بالهجوم الذي استهدف مبنى القنصلية الايرانية في دمشق.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: القنصلیة الایرانیة فی دمشق على القنصلیة
إقرأ أيضاً:
في مؤتمر القاهرة اليوم .. تصميم الشعار والخلفية .. الناظر لها يشعر أنها مخاطبة ونشاط خاص بالدعم السريع !
#هوية_بصرية
ما يمكن تعريفه بالهوية (البصرية) وبعيدا عن ثوابت المصطلح_ والحديث ونسة _ في العلامات (التجارية) قد يتمدد إلى بصمة في ذهن المتلقي . تربطه بحدث أو وقائع قد تمتد لتعزيز موقفه المبدئي أو العاطفي تجاه قضية ما . خاصة تلك التي ترتبط بأمور الحرب والسلم .
أذكر من ذلك تذكار مشاة البحرية الأمريكية الحربي . حيث يتدافع مجموعة من الجنود (شاهدت مؤخرا فيلم عن قصتهم) لغرس علم أمريكا في أحد التلال بأحد الجذر أظن أثناء الحرب العالمية الثانية ولا أذكر التاريخ .وعلى ذات النسق أظن برز مشهد بصري لنماذج بنفس الترميز والأداء للجيش المصري في حرب أكتوبر على وضعيات مماثلة وكذلك توجد صورة شهيرة للثوار الارتريين بالاردية القصيرة و(الشدة) وهم يرفعون العلم على مرتقى صخري . وللارتريين كذلك مشهد بصري دائم وتاريخي للزعيم إدريس حامد عواتي على صهوة فرس .
في التسعينيات كان مشهد مفتاح برنامج في ساحات الفداء . وجندي على تلة وفي مشهد متخم بالظلال المنبثقة من مشعل نور ينفخ (البروجي) كانت علامة ميقظة للشعور العام تجاوزت حتى مدة العرض لتتحول إلى علامة شعور جمعي متلاطم حول الجيش .
ما قادني لهذه الثرثرة . غياب الرؤية البصرية البصمة إن صح التقاطي في مشهدنا الحالي ! وهذا تكرر حتى مع كثافة المناشط السياسية والعسكرية . بما في ذلك جماعة تقدم التي كل يوم بشعار وهوية !
ما لاحظته في مؤتمر القاهرة اليوم . إن تصميم الشعار والخلفية وهوية النشاط فالناظر لها لأول مرة يشعر أنها مخاطبة ونشاط خاص بالدعم السريع ! فالهوية التي تنفتح عليها العين تقودك للشعور بأنه هوية تقارب أو تطابق في كثير من التفاصيل خلفيات مناشط الدعم السريع قبل الحرب والتي كانت للأمانة تتميز بنفس خيوط لوحة القاهرة الخلفية اليوم في الملتقى السوداني . وكأنما من وضع الشعار واقترحه دلالات و(مسحة) الوان ورمزيات خياله عالق في كثافة إصفرار واقواس لا ينقصها سوى (ق.د.س) .
عموما هي مجرد ملاحظة عابرة وإن كانت بصراحة تضيف نقطة لصالح تعمق هوية بصرية مقابل (طشاش) أخرى
محمد حامد جمعة
محمد حامد جمعةإنضم لقناة النيلين على واتساب