عاجل| مقتل قائد بالحرس الثوري الإيراني في قصف السفارة الإيرانية بدمشق
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
كشف مصدر أمني لبناني بأن الضربة الإسرائيلية على دمشق أدت إلى مقتل القائد بالحرس الثوري الإيراني محمد رضا زاهدي، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل.
عاجل| تدمير مبنى للسفارة الإيرانية في دمشق عاجل| الدفاعات الجوية السورية تتصدى لأهداف معادية في محيط دمشق ضربة إسرائيلية في دمشقوكانت قناة القاهرة الإخبارية، أفادت في نبأ عاجل، نقلا عن مصادر سورية بارتقاء 6 قتلى في ضربات إسرائيلية قرب مقر السفارة الإيرانية في دمشق.
وكشفت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل، سماع دوي أصوات انفجارات في محيط العاصمة السورية دمشق، وكشف إعلام سوري بأن الدفاعات الجوية تتصدى "لأهداف معادية" في محيط دمشق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: دمشق الحرس الثوري الثوري الإيراني الدفاعات الجوية الحرس الثوري الإيراني السفارة الإيرانية الدفاعات الجوية السورية ضربة إسرائيلية ضربات إسرائيلية العاصمة السورية دمشق قائد بالحرس الثوري
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: سنعيد فتح سفارتنا في سوريا عندما تصبح الظروف “مناسبة”
يمن مونيتور/قسم الأخبار
أعلنت وزارة الخارجية الإيرانية الثلاثاء، أنّ طهران لن تعيد فتح سفارتها في دمشق على الفور، بعدما تعرّضت للتخريب أثناء هجوم الفصائل المسلّحة الذي أدى إلى إسقاط حكم بشار الأسد.
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية إسماعيل بقائي، إنّ “إعادة فتح السفارة في دمشق تتطلّب استعدادات (…) سنواصل هذا العمل بمجرّد توافر الظروف المناسبة من الناحية الأمنية”.
وأضاف أنّ “الأهم هو ضمان أمن السفارة وموظفيها”.
وتتمتع سوريا وإيران بعلاقات ودية منذ فترة طويلة، بدأت عبر تقارب في السبعينات خلال عهد حافظ الأسد والد بشار، وذلك قبل إقامة الجمهورية الإسلامية.
ولكن سيطرة فصائل المعارضة على السلطة في دمشق يهدّد بتغيير هذه المعادلة.
وفي بداية كانون الأول/ ديسمبر، تعرّضت السفارة الإيرانية في سوريا للتخريب، في عمل لم يكن من الممكن تصوّره بالنسبة إلى دولة حليفة.
وخلال عهد بشار الأسد، أصبحت إيران أكثر انخراطا على المستويات السياسية والمالية والعسكرية في سوريا، حيث أرسلت ما وصفته بـ”مستشارين عسكريين” لدعم الجيش في النزاع الذي دام أكثر من 13 عاما.
ومنذ سقوط بشار الأسد، أعادت إيران حوالي 4 آلاف من رعاياها. وتفيد أرقام رسمية بأنّ حوالي 10 آلاف إيراني يعيشون في سوريا في السنوات الأخيرة.
(أ ف ب)