مصرية تلقي بنفسها من حافلة ركاب بعد محاولة اختطافها
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
خاص
أقدمت فتاة مصرية على إلقاء نفسها من حافلة لنقل الركاب بعد شعورها بمحاولة السائق اختطافها، ما أدى إلى إصابتها بجروح خطيرة.
البداية تعود عندما تلقت السلطات المختصة بلاغا من فتاة تدعى “بثينة” تتهم فيه سائق حافلة، بتعديل خط سيره المعتاد، وبعد تيقنها من سوء نيته، قامت بإلقاء نفسها من السيارة وهي مسرعة.
وكشفت الفتاة أنه بعد نزول جميع الركاب، لاحظت أن السائق قام بتغيير المسار المعتاد بزعم اختصار المسافة والوقت، فعلمت سوء نيته، فقامت بإلقاء نفسها على طريق “الشروق” ما نتج عنه إصابتها بخلع في الكتف وكدمات حادة في جسمها.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: اختطاف فتاة الشروق فتاة مصرية
إقرأ أيضاً:
عيد ميلادها.. قصة أزواج نجوى إبراهيم وصدمة إعلان إصابتها بالسرطان وتعافيها
تحتفل اليوم الفنانة والإعلامية نجوى إبراهيم بعيد ميلادها حيث قدمت عديدا من الأعمال الفنية التى تظل علامة فى تاريخها الفنى الحافل بالانجازات.
نجوى إبراهيم، لها باع طويل فى عالم الإعلام ولكنها أيضا أثبتت جدارتها وموهبتها التمثيلية حيث كانت تتمتع بالموهبة والجمال مما يدفع المخرجين للاستعانة بها فى أعمالهم، وكانت البداية مع المخرج يوسف شاهين الذى شاهدها فى أحد برامجها وقرر أن يستعين بها فى فيلم "الأرض".
وبعد ذلك قرر أن يستعين بها فى فيلم "الاختيار" لكنها رفضته بسبب مشاهد القبلات، واختارها المخرج حسن الإمام للمشاركة فى فيلم رفضته أيضا بسبب القبلات، وهو ما دفعه إلى أن يطلق عليها "بوليس الآداب"، من أشهر أفلامها "الأرض" و"حتى آخر العمر" و"المدمن" و"الرصاصة لا تزال في جيبي"، "العذاب فوق شفاه تبتسم".
وتزوجت نجوى إبراهيم 3 مرات الأول من حارس النادى الأهلى الأسبق مروان كنفاني وأنجبت منه ولدين حكم وناصر وبعد فترة قررت الانفصال لتتزوج بعدها من رجل أعمال سعودى ولكن لم تستمر الزيجة سوى عام واحد أما الثالثة تزوجت من شخص خارج الوسط الفنى والإعلامى.
ردت نجوى ابراهيم لأول مرة على التعليقات والانتقادات السلبية من متابعيها، وعبرت عن صدمتها من شدة رغبتهم في اعتزالها أثناء بثها لحلقة يوم الأحد الماضي ببرنامجها الذي يبث على إذاعة نجوم إف إم.
وقالت: "لأول مرة أقرأ التعليقات.. يا نهار أبيض على اللي اتقال، روحوا يا جماعة اتعالجوا"، وأضافت: “عايزني أعتزل؟، ضروري هعتزل، وعايزنى ايه تانى وقول لكم أنا عندي 80 سنة، وعندي سرطانات وأجريت عمليات عديدة وهموت قريباً”، وذلك قبل أن تعلن بعدها عن تعافيها التام من المرض.
واستكملت في رسالتها لأصحاب التعليقات السلبية: "في ناس تستكتر الابتسامة على الوجوه، يستكثرون الصيت ولا الغنى، عاوزين ايه ؟، إيه اللي يريحكم، هدوا نفسكم شوية أنا مش جاية أعمل مستقبل وأربي عيالي، أنا جاية فرحانة بيكم وبتونس بيكم.. حبوا بعض شوية".