معلومات عن مطعم كريستيانو رونالدو في أبوظبي.. مستوحى من فترة الخمسينيات
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تجربة استثنائية يخوضها النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، الذي يفتح ذراعيه لأبو ظبي بافتتاح مطعم إيطالي فاخر يحمل اسم «TOTÓ» في جزيرة السعديات، إذ يُقدم المطعم تجربة طعام إيطالية أصيلة تُضفي أجواءً رومانسيةً وهادئةً على كل زائر، ما رفع حالة الاهتمام بشأن مطعم كريستيانو رونالدو في أبوظبي.
مطعم كريستيانو رونالدو في أبوظبيمطعم كريستيانو رونالدو في أبوظبي، افتتحه اللاعب البرتغالي اليوم، بحسب موقع «the national news»، الذي أكد أنّ قائد النصر السعودي ومنتخب البرتغال افتتح مطعما في أبو ظبي لعشاق المأكولات الإيطالية، إذ يتشارك في ملكية المطعم مع نجم التنس الإسباني رافاييل نادال، ويُعدّ هذا المشروع الجديد خطوةً استثماريةً جديدةً لرونالدو في الإمارات.
ولعشاق الطعام والمعجبين، يأخذك المطعم الإيطالي الفاخر إلى العصر الذهبي للتصوير السينمائي الإيطالي، مستوحى من السينما الإيطالية في خمسينيات القرن الماضي، وهو يشيد بالفيلم الأسطوري، Cinema Paradiso، وتوفر هذه المساحة المستوحاة من فترة الخمسينيات أجواءً ريفية فاخرة ورومانسية توازن بين التصوير السينمائي الإيطالي الكلاسيكي ومشاهد دبي الأنيقة، مع مجموعة استثنائية من الديكور والأعمال الفنية والإكسسوارات.
Cristiano Ronaldo Opens Restaurant in #AbuDhabi#UAE #CristianoRonaldo #TOTÓ@Cristiano pic.twitter.com/gdjhlaz9Na
— UAE Forsan (@UAE_Forsan) March 31, 2024 الارتقاء بمشهد الطهي في أبو ظبيوبعد افتتاح مطعم كريستيانو رونالدو في أبوظبي، عاصمة الإمارات، من المتوقع أيضًا افتتاح المطعم الإيطالي في فندق بوليفارد، أوتوجراف كوليكشن في وسط مدينة دبي، ويَعد المزيج الإيطالي المبتكر للثنائي الرياضي الديناميكي بين الرياضة والطعام بالارتقاء بمشهد الطهي في أبوظبي إلى آفاق جديدة، بعدما أثبتت مطاعم TOTÓ بالفعل نجاحها في المشروع مع إطلاقها لأول مرة في مدريد في عام 2020.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كريستيانو رونالدو رافاييل نادال
إقرأ أيضاً:
تقرير: تركيا تطمح لاتفاق بحري مع سوريا مستوحى من التجربة الليبية.. كيف استفادت ليبيا ؟
ليبيا – تقرير تركي: أنقرة تسعى لاتفاق بحري مع سوريا على غرار النموذج الليبي
تناول تقرير تحليلي نشره موقع “توركي توداي” الإخباري التركي الناطق بالإنجليزية رغبة تركيا في إبرام اتفاق بحري مع سوريا مشابه للنموذج الليبي.
دفاع تركي عن الاتفاقيات البحرية
التقرير الذي تابعته وترجمت مقتضبه المتعلق بالشأن الليبي صحيفة المرصد نقل عن الأدميرال التركي المتقاعد “جهاد يايجي”، مهندس الاتفاقية البحرية المبرمة مع سلطات طرابلس، دفاعه عن هذه الاتفاقية ونظيرتها السورية المأمولة، مؤكدًا أن كلا الاتفاقيتين ستعيدان تشكيل منطقة شرق البحر الأبيض المتوسط.
مكاسب إقليمية واتفاقيات متعددة
ووفقًا ليايجي، فإن دولًا مثل ليبيا، مصر، لبنان، إسرائيل، فلسطين، وسوريا، تمكنت من اكتساب مساحات بحرية كبيرة من خلال اتفاقيات مع تركيا. وأشار إلى أن ليبيا وحدها استفادت من مساحة بحرية إضافية تُقدر بـ16 ألفًا و700 كيلومتر مربع.
معايير مزدوجة في الاعتراضات اليونانية
وأوضح يايجي أن اعتراضات اليونان على هذه الاتفاقيات تستند إلى معايير قانونية مزدوجة، في إشارة إلى الانتقادات المتزايدة التي وجهتها أثينا للاتفاقيات البحرية التي أبرمتها تركيا مع جيرانها الإقليميين.
ترجمة المرصد – خاص