فابريزيو رومانو يؤكد رحيل ثنائي برشلونة في نهاية الموسم
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أشار الصحفي الموثوق فابريزيو رومانو، خبير سوق الانتقالات، إلى رحيل اثنين من لاعبي برشلونة بشكل شبه مؤكد في نهائي الموسم الجاري.
رومانو: رحيل ألونسو مؤكد.. وشكوك حول روبيرتوقال فابريزيو رومانو عبر حسابه بمنصة “إكس” للتواصل الاجتماعي، إن ماركوس ألونسو سيرحل عن صفوف برشلونة وسيصبح لاعبًا حرًا في فترة الانتقالات الصيفية القادمة.
وتابع: “هناك احترام كبير ومتبادل بين النادي واللاعب ألونسو لكنه سيغادر في يونيو، وقد اتخذ القرار بشكل نهائي”.
برشلونة يستعيد نجمه أمام باريس سان جيرمان برشلونة يتلقى دفعة قوية قبل مواجهة باريس سان جيرمانوأوضح رومانو إن من الممكن أيضًا رحيل سيرجي روبيرتو مجانًا عن برشلونة في نهاية الموسم.
ولفت رومانو إلى إن مصير روبيرتو والقرار النهائي بشأنه يتوقف على مستقبل المدير الفني تشافي هيرنانديز.
وكانت تقارير إعلامية قد أشارت إلى إن نادي برشلونة يحاول إقناع تشافي بالتراجع عن قرار رحيله والاستمرار مع الفريق في الموسم المقبل، بعد استقرار النتائج وتحسب مستوى الفريق بالفترة الماضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برشلونة ماركوس الونسو نادي برشلونة سيرجي روبيرتو اخبار برشلونة اليوم
إقرأ أيضاً:
رحيل الكاتب النرويجي داغ سولستاد عن 83 سنة
توفي عن 83 عاما الكاتب النرويجي داغ سولستاد الذي أرّخ للمجتمع المعاصر، على ما أفادت ناشرة أعماله لصحيفة "في جي" اليوم السبت.
وقالت إنغيري إنغيلستاد للصحيفة "كان سولستاد أحد أعظم الكتاب في عصرنا. وقد أثارت كتبه حماسة القراء وأذهلتهم على مدى 60 عاما"، مشيرة إلى أنه "كان يعمل باستمرار على تجديد نوع الرواية وتوسيعه".
وأوضحت إنغيلستاد أنه توفي، مساء أمس الجمعة، إثر سكتة قلبية بعد دخوله المستشفى لفترة قصيرة.
ولد داغ سولستاد عام 1941 في ساندفيورد (جنوب شرق البلاد) في كنف عائلة مثقلة بالديون وقد توفي والده بعد 11 عاما، وانطلقت مسيرته الأدبية في منتصف ستينات القرن العشرين.
حقق سنة 1969 شهرة واسعة بفضل روايته "إرر! غرونت!"("زنجار! أخضر!")، التي تستنتج الشخصية الرئيسية فيها أن الحرية هي الاعتراف بأن الفرد هو مجموع الأدوار التي يتولاها.
خلال العقد التالي، وفي أعقاب الانتفاضات الطلابية في أوروبا، سخّر سولستاد، الذي كان منضويا في الحزب الشيوعي النرويجي آنذاك، قلمه في خدمة العمّال وانتقل إلى الرواية الاجتماعية.
وسرعان ما تلاشت صورة المؤلف الداعم للصراع الطبقي. وفي روايتين نشرتا في الثمانينات، تنظر الشخصيات الرئيسية بأسلوب المزاح والسخرية إلى ماضيها داخل الحزب.
إلا أنّ ذلك لم يمنع داغ سولستاد من البقاء مخلصا حتى وفاته لمنطلقاته.
وقال لصحيفة "داغينز نارينغسليف" (DN) في العام 2021 "إذا تمت مراجعة أعمالي، آمل ألا ينسى الناس أنني كنت شيوعيا، فهذا مهم جدا لي".
في تسعينات القرن العشرين، أطلق سولستاد مرحلة جديدة في مسيرته سُميت "الوجودية الأخلاقية"، فرواياته ولا سيما "العار والكرامة" (1994) و"تي سينغر" (1999)، تصوّر أفرادا محبطين، متفرجين وعاجزين في عالم يفلت منهم.