وكيل وزارة الخارجية الليبية: ممكن أن نلجأ للجامعة العربية للتدخل في قضييّة هنيبعل القذافي
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن وكيل وزارة الخارجية الليبية ممكن أن نلجأ للجامعة العربية للتدخل في قضييّة هنيبعل القذافي، قال وكيل وزارة الخارجية الليبية نسعى للتواصل مع الجانبين اللبناني والسوري في ما يخص قضية هنيبعل القذافي ، وأضاف منفتحون على كافة الحلول مع .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات وكيل وزارة الخارجية الليبية: ممكن أن نلجأ للجامعة العربية للتدخل في قضييّة هنيبعل القذافي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
قال وكيل وزارة الخارجية الليبية "نسعى للتواصل مع الجانبين اللبناني والسوري في ما يخص قضية هنيبعل القذافي"، وأضاف "منفتحون على كافة الحلول مع لبنان". وتابع في حديثٍ لـ"الحدث": "بأيدينا الكثير من الأوراق، وممكن أن نلجأ للجامعة العربية للتدخل في قضية هنيبعل القذافي". وقال: "نُحاول إرسال فريق طبي إلى لبنان للوقوف على الوضع الصحي للقذافي".
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل وكيل وزارة الخارجية الليبية: ممكن أن نلجأ للجامعة العربية للتدخل في قضييّة هنيبعل القذافي وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفلسطينية تحمل المجتمع الدولي مسؤولياته في تنفيذ قراراته ووقف حرب الإبادة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حملت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، اليوم الأحد، المجتمع الدولي المسؤولية عن فشله في تنفيذ قراراته ووقف حرب الإبادة والتهجير والضم، وتؤكد أن حماية المدنيين الفلسطينيين ما زالت تختبر رغبة المجتمع الدولي وقدرته على إنقاذ ما تبقى من مصداقية له.
ووجهّت وزارة الخارجية والمغتربين - في بيان اليوم وفقا لوكالة الأنباء الفلسطينية (وفا)سفارات دولة فلسطين وبعثاتها بضرورة تكثيف الجهود والوقوف إلى جانب أبناء الشعب الفلسطيني في الشتات، خاصة من أبناء قطاع غزة، وشمال الضفة الغربية، ممن فقدوا أحبتهم، وهُدمت منازلهم، وشُردوا قسرًا على يد الاحتلال الغاشم، وأهمية مواساتهم وتضميد جراحاتهم.
وأوضحت أنه بينما يستقبل العالم عامةً والإسلامي خاصةً، عيد الفطر المبارك، تواصل سلطات الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب مزيد من الجرائم بحق أبناء الشعب الفلسطيني، وتواصل قصف خيام النازحين بطائراتها الحربية وتصعد جرائمها في جنين وطولكرم وطوباس وعموم شمال الضفة ومخيماته، ضاربةً بعرض الحائط القيم والمبادئ الإنسانية وحقوق الإنسان والمدنيين وقت الحرب، مضيفة أن سلطات الاحتلال مازالت تفرض عليهم حصارًا خانقًا وتجويعا وتعطيشا وحرمانا من أبسط حقوقهم، وتفرض عليهم دائرة نزوح وقتل محكمة يصعب تلافيها، في ظل عدم وجود أي مكان آمن في القطاع.