كشف هوية أبرز ضحايا الهجوم الاسرائيلي على القنصلية الايرانية في دمشق - عاجل
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
بغداد اليوم-بغداد
كشفت معلومات أولية عن مصادر إيرانية وسورية، اليوم الاثنين (1 نيسان 2024)، عن هوية أحد ابرز ضحايا الهجوم الاسرائيلي على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق.
وقالت تقارير اطلعت عليها "بغداد اليوم"، ان "هناك معلومات أولية عن اغتيال محمد رضا زاهدي أحد قادة فيلق القدس الإيراني بالهجوم على القنصلية الايرانية في دمشق".
وفي وقت سابق، افادت تقارير للمعارضة السورية، بوجود معلومات أولية عن مقتل مستشارين في الحرس الثوري في الهجوم الإسرائيلي على القنصلية الايرانية في دمشق.
وافاد المرصد السوري لحقوق الانسان، بمقتل 6 اشخاص، قبل ان يتم الكشف عن ارتفاع الضحايا الى 8 اشخاص بالهجوم الذي استهدف مبنى القنصلية الايرانية في دمشق.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: على القنصلیة
إقرأ أيضاً:
الرواتب والنفط أقل شأنًا من الملف الحقيقي.. ما خفايا زيارة بارزاني إلى بغداد؟-عاجل
بغداد اليوم – بغداد
كشف المحلل السياسي عايد الهلالي، اليوم الاحد (7 تموز 2024)، عن خفايا زيارة رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني الى بغداد، مبيناً انها تهدف الى ابعاد الإقليم عن المسيرات والصواريخ في حال اندلعت الحرب في المنطقة.
وقال الهلالي في حديث لـ"بغداد اليوم" إن "التحركات الإقليمية والدولية وخاصة في جنوب لبنان واحتمالية دخول الفصائل المسلحة بهذا الصراع، والخشية من استهدافات جديدة لإقليم كردستان، جعل بارزاني يزور بغداد".
وأضاف أن "الزيارة لم تناقش ملفات الموازنة والرواتب والنفط والغاز، فهذه مواضيع ثانوية تناقش عن طريق رئيس حكومة الإقليم أو من ينوب عنه من الوزراء الذين يزورون بغداد باستمرار".
وأشار الهلالي إلى أن "الزيارة كانت لها أبعاد أكبر، وهي بمثابة نقل للرسائل والمخاوف من اندلاع الحرب واستهداف الإقليم بالمسيرات والصواريخ مجددا".
ووصل رئيس الحزب الديمقراطي الكردستاني مسعود بارزاني الى بغداد، الأربعاء الماضي، لأول مرة منذ 6 سنوات، فيما عقد سلسلة من اللقاءات مع الرئاسات الثلاث والقيادات الشيعية والسنية، ناقش فيها جملة من الملفات والقضايا العالقة وكان الملف الأمني في صدارة هذه الملفات، وبحسب سياسيين فأن بارزاني نقل رسالة لقيادات الشيعة مفادها بان الصراع مع امريكا سيوقف الدولار ويقطع الرواتب ويعرض العراق لسيناريو فنزويلا.