3 يونيو.. محاكمة سائق لشروعه في إنهاء حياة زوجته بالعبور
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أجلت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة السابعة، محاكمة سائق لشروعه في إنهاء حياة زوجته بسلاح أبيض "سكين"، وذلك إثر خلافات بينهما، لجلسه 3 يونيو المقبل لسماع أقوال المجني عليها، دائرة قسم أول العبور بمحافظة القليوبية.
3 يونيو.. محاكمة سائق لشروعه في قتل زوجته بسلاح أبيض بالعبورتضمن أمر الإحالة في القضية رقم 6342 لسنة 2023 جنايات أول العبور، والمقيدة برقم 3562 لسنة 2023 كلي جنوب بنها، أن المتهم "سامح أ ع"، 43 سنة، سائق ومقيم القلج - الخانكة بمحافظة القليوبية، لأنه في يوم 17 / 10 / 2023، بدائرة قسم شرطة أول العبور، شرع في قتل المجني عليها "منال بدر عبد العزيز محمد" - عمداً مع سبق الإصرار والترصد بأن بيت النية وعقد العزم على قتلها وأعد لذلك الغرض سلاح أبيض (سكين) محل الاتهام الثاني وتوجه إلى المكان الذي أيقن تواجدها به سلفاً وما أن ظفر بها حتى سدد لها ضربه واحده بالسلاح الأبيض أنف البيان قاصداً بذلك قتلها فأحدث بها إصابتها الموصوفة بالتقرير الطبي إلا أن أثر جريمته قد خاب لسبب لادخل لإرادته به وهو مداركة المجني عليها إصابتها بالعلاج وذلك على النحو المبين.
وتابع أمر الإحالة، أنه أحرز بغير ترخيص سلاح أبيض (سكين) وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
وأكدت تحريات المباحث أن المجني عليها "منال ب"، 42 سنة، ربة منزل، ومقيمة الكرامة العبور الجديده - العبور - بأنها حال تواجدها بمحل اقامه والدتها وعلى إثر خلفاً فيما بينها وبين المتهم فوجئت بدلوف المتهم الي غرفه نومها مستخدما مفتاح الشقه المتواجد بمسكن الزوجيه وما أن ظفر بها حتى سدد لها ضربه واحده بالسلاح الأبيض أنف البيان قاصداً بذلك قتلها فأحدث بها إصابتها الموصوفة بالتقرير الطبي، إلا أن أثر جريمته قد خاب لسبب لا دخل لإرادته به وهو مداركة المجني عليها إصابتها بالعلاج وذلك على النحو المبين بالتحقيقات.
3 مايو .. محاكمة تاجر سيارات لاتهامه بقتل شاب والشروع في قتل شقيقه بقليوبكما اجلت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الخامسة، محاكمة تاجر سيارات، لاتهامه بقتل شاب والشروع في قتل شقيقه بسبب خلافات سابقة بينهم بدائرة مركز شرطة قليوب بمحافظة القليوبية لجلسة اليوم الثالث من دور شهر مايو المقبل، لاستدعاء شاهد الإثبات الثاني والاستعداد والمرافعة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العبور محافظة القليوبية المجنی علیها فی قتل
إقرأ أيضاً:
جنايات المنصورة تؤجل محاكمة المتهمة بإنهاء حياة زوجها لجلسة 18 يناير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت الدائرة الثالثة بمحكمة جنايات المنصورة، تأجيل محاكمة المتهمة بالتخلص من زوجها بمشاركة عشيقها، لجلسة 18 يناير المقبل، لحضور محامي المتهمة الأصيل، كما قررت تغريمه مبلغ 3 آلاف جنيه لعدم الحضور.
وعقدت الجلسة برئاسة المستشار أحمد فؤاد الشافعي، وعضوية المستشارين خالد عبدالحميد السعدني، والدكتور شعبان إبراهيم غالب، وأدهم عبدالعزيز حلمي، وسكرتارية أحمد عاشور الدريني، وسامح إبراهيم الموافي، والحاجب محمود عبدالكريم، وذلك في القضية رقم 7408 لسنة 2024 جنايات الستاموني، والمقيدة برقم 2812 لسنة 2024 كلي شمال المنصورة.
وشهدت الجلسة مطالبة المتهمة بحضور المحامي الأصيل لها، وقررت المحكمة تغريمه 3 آلاف جنيه لعدم الحضور، وتأجيل الجلسة.
وكان المستشار عمرو ضيف، المحامي العام لنيابة شمال المنصورة الكلية، قد أحال كل من: فاطمة مسعد محمد أحمد، محبوسة، 35 سنة، ربة منزل، ومقيمة بقرية أبو نور الدين مركز الستاموني، ومحمد عماد إبراهيم أبو زاهر، محبوس، 19 سنة، عامل زراعي، ومقيم بقرية أبو نور الدين مركز الستاموني، لأنهما في يوم 2 /10 /2024، بدائرة مركز الستاموني - محافظة الدقهلية، قتلا المجني عليه السيد عبد الباري حامد علي الجريدي، عمدًا مع سبق الإصرار والترصد، بأن بيتا النية وعقدا العزم على قتله، وأعدا لذلك الغرض سلاح أبيض سكين وأداتين فاس وحجر، وكمنا له بالمكان الذي أيقنا سلفا تواجده به، وما إن ظفرا به حتى قام الثاني بمباغتته بضربة بأداة حجر استقرت برأسه، ولاستغاثته بالأولى عاجلته هي بعدة طعنات استقرت بالظهر، باستخدام السلاح الأبيض سكين، حتى سقط أرضا مخضبا بدمائه، ولتأكدهما من تمام جريمتهما ومفارقته للحياة، عاجلوه بعدة ضربات باستخدام أداة فاس، قاصدين من ذلك قتله، فأحدثا به الإصابات الموصوفة بتقرير الطب الشرعي والتي أودت بحياته، على النحو المبين بالتحقيقات.
كما حازا وأحرزا بغير ترخيص سلاح أبيض سكين وأدوات فأس وحجر، دون مسوغ قانوني أو مبرر من الضرورة المهنية أو الحرفية.
وأدلت الشاهدة الأولى السيدة يوسف محمد الجريدي، 87 سنة، ربة منزل، ومقيمة أبو نور الدين مركز الستاموني، بأنها حال تواجدها بمسكنها الملاصق لمسكن المجني عليه نجلها، نهى إلى سمعها أصوات استغاثة، فانتقلت وآخرين لاستبيان الأمر، وأبصرته ملقى أرضا مضرجًا بدمائه مهشمة رأسه وبه عدة طعنات بالظهر، وأضافت بإتهامها للمتهمين بارتكاب الواقعة، وعزت قصدهم إلى إزهاق روح المجني عليه عمدًا مع سبق الإصرار والترصد.
وشهدت الشاهدة الثالثة أسماء السيد عبد الباري حامد، 17 سنة، ربة منزل، ومقيمة أبو نور الدين مركز الستاموني، بأنه حال تواجدها بمسكنها وبتاريخ الواقعة، استيقظت هي وشقيقها - الشاهد الرابع - على أصوات صياح والدتها المتهمة الأولى واستغاثتها بهما، فهرولا لمكان الواقعة لاستبيان الأمر، فأبصرت والدها المجني عليها ملقى أرضًا مضرجًا بدمائه مهشمة رأسه، وبه عدة طعنات بالظهر، وبجوار جثمانه أداة فأس، وأضافت باتهامها المتهمين بارتكاب الواقعة، وعزت قصدهم إلى إزهاق روح والدها المجني عليه عمدا مع سبق الإصرار والترصد.
فيما دلت تحريات ضباط وحدة المباحث، على صحة ارتكاب المتهمين للواقعة، وذلك على إثر وجود علاقة آئمة فيما بينهما منذ فترة، ولاكتشاف المجني عليه قررا بالتخلص منه، وأعدا لذلك الغرض الأسلحة البيضاء والأدوات سكين وفاس وحجر، التي تم ضبطها بمكان الواقعة، وكمنا له بمكان الواقعة، وما أن ظفرا به حتى انهالا عليه بالضرب باستخدام الأسلحة البيضاء والأدوات آنفة البيان، محدثين إصاباته الموصوفة بتقرير الطب الشرعي، حتى فاضت روحه لبارئها قاصدين إزهاق روحه.
فيما أكد تقرير الطب الشرعي، أنه بفحص وتشريح جثة المتوفى السيد عبد الباري حامد، تبين من الآثار الإصابية الحيوية الحديثة الظاهرة، وجود إصابات جرحية رضية بالرأس والوجه، مصحوبة بكسور متفتته بعظام الجمجمة وتهتك بأنسجة المخ مقابلها، وكل منها يحدث من المصادمة بجسم أو أجسام صلبة راضة أيا كان نوعها، وهي جائزة الحدوث من مثل التعدي على المذكور بقالب الطوب أو الفأس، وكذا جروح طعنية بالظهر وجرح قطعي بالخنصر الأيمن، وكل منها يحدث من الإصابة بنصل صلب حاد أي كان نوعه، وهي جائزة الحدوث من مثل التعدي على المذكور، وبتشريح الجثة فإننا نرى أن الوفاة إصابية وتعزى إلى الإصابة الجرحية الرضية بالرأس، وما نجم عنها من تهتك بأنسجة المخ وفشل بالمراكز الحيوية به، أدى إلى فشل بعملية التنفس وهبوط حاد بالدورة الدموية التنفسية انتهى بالوفاة.