شاهد المقال التالي من صحافة الجزائر عن الخبير في الشؤون الأمنية، بن عمر بن جانة “الانقلاب في النيجر رد فعل على التواجد الفرنسي”، كشف العقيد المتقاعد و الخبير في الشؤون الأمنية بن عمر بن جانة ؛ ان الانقلاب الذي وقع في النيجر هو رد فعل للتواجد الفرنسي في المنطقة كما أوضح أنه .،بحسب ما نشر الجزائر اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الخبير في الشؤون الأمنية، بن عمر بن جانة: “الانقلاب في النيجر رد فعل على التواجد الفرنسي”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الخبير في الشؤون الأمنية، بن عمر بن جانة: “الانقلاب...

كشف العقيد المتقاعد و الخبير في الشؤون الأمنية بن عمر بن جانة ؛ ان الانقلاب الذي وقع في النيجر هو رد فعل للتواجد الفرنسي في المنطقة كما أوضح أنه انعكاس بموازاة الصراع بين القوى الشرقية الكبرى والقوى الغربية في القارة السمراء.

• تواجه النيجر في الساعات الأخيرة وضعا صعبا؛ جراء عملية الانقلاب التي قام بها مجموعة من الحرس الرئاسي ضد الرئيس محمد بازوم ، فماهي قراءتكم للوضع؟

– الوضع في النيجر كما تعرفون؛ يتمحور حول الانقلاب الذي قامت به مجموعة عسكرية ضد النظام الحاكم بسبب علاقاته مع فرنسا علما بأن لفرنسا تواجد عسكري في النيجر بتعداد قوامه 2000 عسكري ؛ وبالتالي الانقلاب جاء ردا على التواجد الفرنسي.

•  نفهم من كلامكم أن النفوذ الفرنسي الذي يعاني من تآكل وتراجع واضح في كل منطقة الساحل؛ تلقى ضربة موجعة في النيجر ؟ – نعم النفوذ الفرنسي تلقى ضربة موجعة ؛ وحتى أن ما وقع؛ له خلفية في التنافس بين قوى الشرق الكبير ممثل في الصين وروسيا والغرب في القارة الأفريقية. وهذا ما تثبته ردود الفعل الغربية المنددة بشدة بما وقع في النيجر . وبالتالي انقلاب النيجر هو انعكاس ورد فعل لإخراج الغرب من المنطقة.

• تتقاسم الجزائر مع النيجر الحدود ؛ وللبلدان علاقات مشتركة في كل المجالات ، فما هي تداعيات ما يحدث في النيجر على الجزائر وعلى العلاقات البينية ؟ – قراءة متأنية لبيان وزارة الخارجية يكشف عن عدة قراءات؛ فالجزائر اعربت عن رفضها القاطع للتغيرات غير الدستورية للحكومات ؛ كما عبرت عن رفض قاطع للانقلاب ولكن في نفس الوقت البيان لم يدن الحكم ، فالجزائر تدرك كيف تتموضع على ضوء صراع النفوذ بين القوى الشرقية والغربية .

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الخبير في الشؤون الأمنية، بن عمر بن جانة: “الانقلاب في النيجر رد فعل على التواجد الفرنسي” وتم نقلها من الجزائر اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

مؤسسة الاحتلال الأمنية تقدّر: مقاومو القسام كانوا على بعد خطوة من أسر مجندات في كمين بيت حانون 

#سواليف

نقلت القناة 14 العبرية عن المؤسسة الأمنية للاحتلال تقديرها أن #الكمين الذي نفذته #كتائب_القسام السبت 19 أبريل على مشارف #بيت_حانون شمال قطاع #غزة، وأدى لمقتل جندي من #جيش_الاحتلال وإصابة آخرين بينهم ثلاث #مجندات في وحدة الاستخبارات القتالية، كان الهدف منه #أسر_جنود_إسرائيليين.

ووفقا لتحليل مؤسسة الاحتلال الأمنية، فإن تدخّل دبابة وصلت إلى الموقع خلال أقل من دقيقة، وإطلاق النار من موقع عسكري قريب، على ما يبدو، أربكا خطة المقاومين الذين انسحبوا من المكان، بعد أن كانوا قد بدأوا بالركض نحو الجيب العسكري، الذي جرى استهدافه بقذيفة أر بي جي ما أدى لانقلابه وإصابة من فيه.

وكشفت كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في وقت سابق، عن كمين “كسر السيف” الذي نفذه مقاوموها شرق بلدة بيت حانون شمال قطاع غزة يوم 19 أبريل \ بيسان.

مقالات ذات صلة الاثنين ..  أحوال جوية غير مستقرة 2025/04/28

وقالت القسام في بيان عبر قناتها في تلجرام، إنه “خلال كمين، تمكن مجاهدو القسام من تنفيذ كمين “كسر السيف” شرق بلدة بيت حانون شمال القطاع”.

وأضافت، أنه “وخلال الكمين استهدف مجاهدونا جيب عسكري من نوع “storm” يتبع لقيادة كتيبة جمع المعلومات القتالية في فرقة غزة بقذيفة مضادة للدروع وأوقعوا فيهم إصابات محققة”.

وأشارت إلى أنه “فور وصول قوة الإسناد التي هرعت للإنقاذ تم استهدافها بعبوة “تلفزيونية 3″ مضادة للأفراد وأوقعوا أفرادها بين قتيل وجريح”.

وذكرت القسام، أن مقاوميها، استهدفوا موقعاً مستحدثاً لقوات العدو في المنطقة بأربع قذائف “RPG” وأمطروه بعدد من قذائف الهاون.

ووفقا لصحيفة يديعوت أحرونوت، قُتل الجندي في المنطقة العازلة القريبة من الحدود، وهي منطقة يعمل جيش الاحتلال على توسيعها حاليًا. وأسفر الكمين ذاته عن إصابة ثلاثة جنود آخرين بجراح خطيرة، من بينهم ضابطة، ومسعفة، وقصاص أثر آخر. تشير التحقيقات الأولية إلى أن المقاومين منفذي الكمين تسللوا من نفق لم يُكشف عنه بالكامل، على الرغم من أن جيش الاحتلال كان قد اكتشف جزءًا منه وبدأ بمحاولات تدميره. ووفقًا للتحقيق، بدأ الكمين بإطلاق قذيفة RPG على مركبة كانت تقل مجندات من وحدة جمع المعلومات القتالية، تلا ذلك تفجير عبوة ناسفة استهدفت قوة الإنقاذ التي وصلت إلى المكان، ما أدى إلى مقتل الجندي.

الكمين وقع في منطقة أوقع فيها المقاومون #جنود_الاحتلال في كمين قبل عدة أشهر. وبحسب يديعوت أحرونوت، فإن والد الجندي القتيل، كان يعمل أيضا كقصاص أثر في جيش الاحتلال.

كما وقع الكمين بالقرب من موقع عسكري يعرف بـ”مك 40″، حيث كانت قوات جيش الاحتلال تعمل على تدمير نفق تم اكتشافه مؤخرًا قرب السياج الفاصل. وتشير التقديرات إلى أن خلية مقاومة خرجت من فتحة غير مكتشفة للنفق، ورصدت مركبة عسكرية تقل قوات استطلاع تقترب من نقطة الحراسة عبر المسار الخلفي، إذ كانت مهمة القوة تأمين المنطقة عبر استخدام طائرات مسيرة.

أظهرت التحقيقات التي أجراها الاحتلال أن قذيفة RPG أُطلقت على المركبة، التي كانت تسلك مسارًا إداريًا بين الموقع والسياج، والمفترض أن يكون مؤمنًا بشكل أفضل، ولهذا يتم فيه استخدام مركبات خفيفة مثل “الهامفي”. وتواجد مركز القيادة المتقدم لقائد اللواء الشمالي في فرقة غزة بجيش الاحتلال، عمري مشيح، في موقع قريب، وبعد 27 دقيقة، وخلال عمليات التمشيط وإطلاق النار لعزل المنطقة، تم تفجير عبوة ناسفة استهدفت فريق قصاصي أثر، ما أدى إلى مقتل أحدهم وإصابة آخر.

تشير التقديرات الأولية في جيش الاحتلال إلى أن المقاومين استخدموا نفس النفق الذي تم اكتشافه مؤخرًا بالقرب من حدود مستوطنتي “نير عام” و”مفلسيم”، ويعتقد الجيش أن نشاطاته الأخيرة حول النفق ربما دفعت حماس إلى الإسراع باستخدامه في الهجوم.

وتتمثل مهمة قوات الاحتلال في إطار فرقة الاحتياط 252 (التي تعرضت للكمين) في إنشاء “منطقة أمنية جديدة” تشمل مواقع عسكرية متقدمة، تهدف إلى توفير حماية دائمة لتجمعات الجنوب من عمليات محتملة من حماس أو الجهاد الإسلامي. وقد كثّف جيش الاحتلال، خصوصًا في الأشهر الأخيرة، جهوده لاكتشاف أنفاق في هذه المنطقة التي تمتد بين 500 و1000 متر من الحدود، حيث ينتشر مئات الجنود في نقاط متقدمة على طول 65 كيلومترًا، من كرم أبو سالم جنوبًا وحتى زيكيم شمالًا.

حادثة 19 أبريل تُعد الأولى منذ شهرين التي يسقط فيها جندي من جيش الاحتلال خلال عمليات في غزة. ففي السادس من فبراير، وخلال الهدنة المؤقتة وتبادل الأسرى، قُتل الجنديان نداف كوهين ونحمان رافائيل بن عامي من لواء جولاني في حادث سقوط رافعة عسكرية شمال قطاع غزة. أما الحادثة السابقة التي قُتل فيها جنود من جيش الاحتلال خلال قتال مباشر فكانت في 13 يناير، حين قُتل خمسة من جنود لواء ناحال في انفجار مبنى في بيت حانون.

مقالات مشابهة

  • مؤسسة الاحتلال الأمنية تقدّر: مقاومو القسام كانوا على بعد خطوة من أسر مجندات في كمين بيت حانون 
  • "التكتل الوطني للأحزاب" يقرّ خطوات تحرك سياسي ويرسم ملامح مرحلة ما بعد إنهاء الانقلاب الحوثي
  • الخطيب: على الفلسطينيين عدم التدخل في الشؤون اللبنانية
  • «حزب صوت الشعب» يردّ على وزير داخلية النيجر: احترام سيادة ليبيا ضرورة
  • مدير الشؤون الفلسطينية يلتقي مدير شؤون الأونروا في الأردن
  • الخبير والمحلل العسكري علي حمية: الخبراء الأمريكيون تائهون في دراسة القدرات اليمنية
  • أبوزريبة يزور مصابي الإدارة العامة للعمليات الأمنية عقب تعرضهم لحادث
  • في برج حمود.. من أوقفت القوى الأمنية؟
  • في صيدا.. من أوقفت القوى الأمنية؟
  • قبال: “عدم وجودي في القائمة الموسّعة للخضر غير مفهوم!