مؤسسات حقوقية ومجتمع مدني تصدر بياناً قبل أيام من اجتماع الأمناء العامين للفصائل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة فلسطين عن مؤسسات حقوقية ومجتمع مدني تصدر بياناً قبل أيام من اجتماع الأمناء العامين للفصائل، توضيحية رام الله دنيا الوطنأصدرت مؤسسات حقوقية ومجتمع مدني، بياناً قبل أيام من اجتماع الأمناء العامين للفصائل في القاهرة. وفيما يلي نص البيان .،بحسب ما نشر دنيا الوطن، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤسسات حقوقية ومجتمع مدني تصدر بياناً قبل أيام من اجتماع الأمناء العامين للفصائل، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
توضيحية رام الله - دنيا الوطنأصدرت مؤسسات حقوقية ومجتمع مدني، بياناً قبل أيام من اجتماع الأمناء العامين للفصائل في القاهرة. وفيما يلي نص البيان: أصحاب السعادة الأمناء العامون للفصائل الوطنية والإسلامية الفلسطينية
ننظر بأهمية بالغة لاجتماع الأمناء العامين المنوي عقده في القاهرة، والذي يأتي في ظل تحديات كبيرة وغير مسبوقة تمر بها قضيتنا الوطنية، وفي ظل الهجمة الإسرائيلية الشرسة الهادفة إلى الغاء الوجود المادي والمعنوي للشعب الفلسطيني، مما يدفعنا إلى توجيه هذه الرسالة اليكم بضرورة الإسراع في ترتيب الأوضاع الداخلية على أسس الشراكة الوطنية، والتوافق على استراتيجية وطنية موحدة لمواجهة الاحتلال، واحترام حقوق وحريات وكرامة المواطن الفلسطيني وحقه في اختيار ممثليه، واقرار سياسات واضحة لتعزيز الصمود في وجه الهجمة الاحتلالية.
أولاً: الخروج من هذا الاجتماع بموقف موحد وخطوات عملية واضحة ومحددة بجداول زمنية لإنهاء الانقسام وتوحيد المؤسسات ما بين الضفة الغربية وقطاع غزة، ضمن برنامج وطني تحرري أساسه الشراكة السياسية الكاملة بين الكل الفلسطيني
ثالثاً: الاتفاق على إجراء انتخابات مجالس الحكم المحلي في قطاع غزة، كاستحقاق طبيعي وقانوني، وعدم ربط إجراء هذه الانتخابات بأي تطورات سياسية، بحكم أنها انتخابات لمجالس خدماتية أساساً ومن حق المواطن في قطاع غزة أن يمارس حقه في اختيار من يمثله في إدارة حياته العامة.
وإننا إذ نتقدم إلى جمهورية مصر العربية بخالص الشكر على استضافتها لهذا الاجتماع، فإننا في ذات الوقت نؤكد على أنه من غير المقبول ومن غير المسموح أن يفشل هذا الاجتماع، لأن الفشل يعني مزيدا من السقوط والتراجع، ونعتقد أن عواقب الفشل ستكون أكثر كارثية على المشروع الوطني برمته.
1. الهيئة المستقلة لحقوق الانسان.
3. ائتلاف أمان من اجل النزاهة والشفافية.
5. المبادرة الفلسطينية لتعميق الحوار العالمي والديمقراطية – مفتاح.
7. مركز الفلسطيني لقضايا السلام والديمقراطية.
9. المركز الفلسطيني لاستقلال المحاماة والقضاء، مساواة.
11. المركز الفلسطيني لتنمية والحريات الإعلامية (مدى(.
13. مركز المرآة للإرشاد القانوني والاجتماعي .
15. المؤسسة الفلسطينية للتمكين والتنمية المحلية R
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤسسات حقوقية ومجتمع مدني تصدر بياناً قبل أيام من اجتماع الأمناء العامين للفصائل وتم نقلها من دنيا الوطن نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
هيئة حقوقية: المئات من أسرى غزة لا يزالون تحت الإخفاء القسري
الثورة /
كشف رئيس الهيئة المستقلة لحقوق الإنسان في فلسطين عمار دويك، النقاب عن «تدهور كارثي» في أوضاع الأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال الإسرائيلي، خاصة بعد 7 أكتوبر 2023م؛ «حيث انهارت جميع الحقوق التي انتزعها الأسرى عبر إضرابات سابقة عن الطعام».
وقال دويك في تصريح خاص بـ «وكالة سند للأنباء» أمس السبت، إن إدارة السجون الإسرائيلية، بتوجيهات من وزير الأمن القومي الإسرائيلي إيتمار بن غفير، فرضت بروتوكولات قاسية تشمل تخفيض كميات الطعام، ومصادرة حقوق التواصل، وقطع الاتصال مع العالم الخارجي، بالإضافة لعمليات الضرب الممنهجة واقتحام الغرف بشكل مستمر.
وأردف: «هذه الإجراءات القاسية، بما في ذلك منع تقديم العلاج الطبي، أدت إلى استشهاد 62 أسيرًا حتى الآن، وفقًا لأرقام اعترفت بها إدارة الاحتلال في الضفة الغربية وقطاع غزة».
وأكمل: «ومع ذلك، هناك أعداد غير معروفة من الأسرى، خاصة من غزة، تعرضوا للاختفاء القسري، ولا تزال إدارة الاحتلال ترفض الإفصاح عن أي معلومات تتعلق بمصيرهم».
وأضاف أن إفادات من أسرى تم الإفراج عنهم من غزة والضفة الغربية، بالإضافة إلى تقارير من مؤسسات حقوقية أخرى، كشفت عن تعذيب ممنهج؛ جسديًا ونفسيًا، واستخدامًا واسع النطاق للتعذيب الجنسي، خاصة ضد أسرى غزة.
وأشار إلى استخدام الكلاب في تعذيب الأسرى، مؤكدًا أن أوضاع أسرى غزة أسوأ بكثير من نظرائهم في الضفة الغربية، حيث تم اعتقال أعداد كبيرة منهم في معسكرات الجيش وليس في مراكز إدارة السجون.
وأكد رئيس الهيئة المستقلة أن هناك أعدادًا كبيرة من معتقلي غزة لا يزال مصيرهم مجهولًا، سواء كانوا أسرى أو شهداء، مشيرًا إلى أن الجهود جارية مع منظمات قانونية ومؤسسات دولية لتحديد مصير هؤلاء المختفين.
وأوضح الحقوقي الفلسطيني، أن الهيئة قدمت أكثر من 400 طلب للكشف عن مصير المختفين؛ وتبين أن 250 منهم فقط موجودون؛ فيما أنكر الجيش وجود البقية.
وبيَّن أن غالبية عمليات الاستشهاد في السجون نتيجة التعذيب أو الإهمال الطبي الناتج عنه؛ وترفض سلطات الاحتلال إجراء تحقيقات مستقلة بهذه القضايا.
وطالب دويك بضرورة تدخل دولي عاجل للسماح للصليب الأحمر بزيارة جميع الأسرى الفلسطينيين، خاصة من غزة، ونشر معلومات عن أوضاعهم.
كما دعا إلى إجراء تحقيق دولي مستقل في جميع الانتهاكات التي ارتكبت بحق الأسرى منذ السابع من أكتوبر، مؤكدًا أن المطلب الأساسي يبقى الإفراج الفوري عن جميع الأسرى الفلسطينيين٠