مشروع منزلي بتكلفة 3 آلاف جنيه.. عائد يومي مضمون
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
فكرة مشروع منزلي بتكلفة 3 آلاف جنيه، يعتمد على التسويق عبر الإنترنت «أونلاين» لبيع الإكسسوارات، ويعتبر مناسبا لفئات عديدة، منهم الشباب وربات البيوت وكبار السن، لكن يجب التركيز على جودة السلع المقدمة، لضمان السحب المستمر وجني الأرباح.
ولبدء مشروع منزلي بتكلفة 3 آلاف جنيه، يمكن شراء كمية من إكسسوارات الأطفال و«التوك»، نظرا لانخفاض أسعارها، إذ يمكن الحصول على كمية كبيرة بسعر بسيط، لذا يعد هذا المشروع مناسب للطلبة وربات البيوت وكبار السن وذوي الهمم، لفتح باب زرق جديد، إلى جانب مهامهم الأساسية، بحسب حديث السيد خضر، خبير اقتصادي، في تصريحات لـ«الوطن».
لا يحتاج مشروع إكسسوارات الأطفال، إلى جهد كبير، إذ يمكن إدارته من المنزل، بعرض المنتجات عبر صفحات مواقع التواصل الاجتماعي، كنوع من التسويق، وتعتبر أرباحه مضمونة، بسبب عدم دفع إيجار: «بعتبره مشروع مربح، لا يحتاج إلى تكاليف عالية، لذا يعد مناسبًا لفئات عديدة، ويسهل إدارته من المنزل».
يمكن البدء بالمشروع بتكلفة 3 آلاف جنيه، ليدر أرباحًا 5 آلاف جنيه في الشهر، أي ما يقرب من 170 جنيهًا في اليوم الواحد، وبعد كسب ثقة العملاء، يزداد السحب على المنتجات، وترتفع الأرباح باستمرار.
زيادة الإقبال على شراء الإكسسواراتيزداد الإقبال على شراء الإكسسوارات، مع دخول الأعياد والمناسبات، إذ يعتبر الموسم الذي يمكن خلاله جني أرباحًا عالية، تساعد على توسع المشروع، وزيادة حجم المنتجات.
يمكن فتح مجالات أخرى بالمشروع، مثل بيع الملابس و«الطرح»، لكن في هذه الحالة، سترتفع التكلفة، وقد تصل إلى 7 أو 10 آلاف جنيه، وستزداد الأرباح أيضًا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مشروع منزلي مشروع مربح مشروعات صغيرة
إقرأ أيضاً:
شابة تستحم 8 ساعات يوميًا وتنهي حياتها بطريقة مروعة
لندن
تجري السلطات البريطانية تحقيقًا في وفاة شابة أقدمت على إنهاء حياتها عبر الاستلقاء على قضبان القطار في فبراير 2022، وسط اتهامات لعائلتها بأن هيئة الخدمات الصحية الوطنية (NHS) لم توفر لها الدعم الكافي.
ووفقًا لصحيفة “ديلي ميل”، فإن الشابة صاحبة الـ 26 عامًا عانت من اضطرابات نفسية حادة، تفاقمت مع جائحة كوفيد-19، مما أدى إلى تدهور حالتها وسط نقص في الموارد الطبية، إذ أكدت والدتها أن ابنتها لم تتلقَ الرعاية اللازمة رغم حاجتها الماسة للمساعدة.
وكشفت التحقيقات أن الشابة عانت من جنون العظمة والوسواس القهري، حيث كانت تستحم لساعات طويلة وترفض الخروج خشية التلوث، وكانت تسمع أصواتًا وتعتقد أن كيانًا شريرًا يمنعها من النوم.
ومن جانبها، أفادت مسؤولة في هيئة الخدمات الصحية الوطنية بأن هناك تحسينات كبيرة في خدمات الصحة النفسية بعد وفاة الشابة، فيما يُنتظر أن يُختتم التحقيق الأسبوع المقبل.