فى العشر الأواخر من رمضان..نهال طايل: ما لا يُدفع بالفكر يُدفع بالذكر|فيديو
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
قالت الإعلامية نهال طايل،: "المصريون متدينون بالفطرة، الفطرة اللي أتربينا بها في بيوت أهلنا، ومن معلمينا في المدارس، وإذاعة القرآن الكريم".
وأضافت نهال طايل خلال تقديمها برنامج "أحنا لبعض" المذاع عبر فضائية "صدى البلد"، أن ما لايدفع بالفكر يدفع بالذكر، معلقة:" يعني لو في مشكلة معقدة وليس لها حل، نذكر الله كثيراً".
وتابعت الإعلامية نهال طايل:"إذا كان هناك غضب زائد و فارقت بعض الناس، و هناك فتنة، ندفع بالذكر، و قلة الراحة و النوم، ندفع بالذكر".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: صدى البلد الذكر اذاعة القران الكريم نهال طايل الإعلامية نهال طايل نهال طایل
إقرأ أيضاً:
425 جولة تبخير وتعطير بالمسجد النبوي خلال العشر الأوائل من رمضان
في إطار جهودها المستمرة لتعزيز الأجواء الروحانية في المسجد النبوي، نفذت الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين 425 جولة تبخير وتعطير خلال العشر الأوائل من شهر رمضان، ما أسهم في نشر عبق الطيب والبخور في أروقة وساحات المسجد، ليحظى ضيوف الرحمن بتجربة روحانية فريدة تعكس قدسية المكان وأجواء الشهر الفضيل.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } GlZEnR1WEAAe1TG
وأوضحت الهيئة في تقريرها أن كمية البخور المستخدمة بلغت 6 كيلوجرامات، فيما تم توزيع 57 لترًا من العطور والطيب، وذلك ضمن خطة متكاملة تهدف إلى توفير بيئة معطرة تبعث على الراحة والسكينة، بما يسهم في تحسين تجربة الزوار والمصلين داخل المسجد النبوي.
أخبار متعلقة وزير الخارجية يبحث المستجدات الإقليمية والدولية مع ممثلة الاتحاد الأوروبيالموافقة على ممارسة غير السعوديين للأنشطة الصيدلانية ومراكز الأعشاب مؤقتًاوأكدت الهيئة أن هذه الجهود تأتي في إطار العناية المستمرة بالحرمين الشريفين، وتقديم أفضل الخدمات لزوار المسجد النبوي، حيث استفاد من خدمات التعطير والتبخير خلال هذه الفترة أكثر من 220 ألف زائر.
وتعد هذه المبادرة جزءًا من منظومة متكاملة من الخدمات التي تعمل على تعزيز الأجواء الروحانية في المسجد، إلى جانب الجهود الأخرى التي تشمل أعمال النظافة والتطهير والتعقيم، إضافة إلى تنظيم حركة الزوار لضمان راحتهم وسلامتهم.
ويُعد المسجد النبوي أحد أبرز المعالم الإسلامية التي يقصدها المسلمون من مختلف بقاع الأرض، وتحرص الجهات المختصة على تقديم أعلى مستويات الخدمة لضيوف الرحمن، خصوصًا خلال شهر رمضان، حيث يتوافد الملايين لأداء الصلوات والعبادات في هذا المكان المقدس.
وتأتي مبادرة التبخير والتعطير كجزء من تقاليد عريقة تهدف إلى تعزيز الأجواء الإيمانية وإضفاء لمسات من الراحة والانتعاش على زوار المسجد النبوي، وهو ما يعكس اهتمام المملكة المستمر بتحسين تجربة الزائرين والحفاظ على قدسية المكان ورونقه.
يُذكر أن الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تواصل جهودها المكثفة خلال الشهر الفضيل، عبر تنفيذ خطط تشغيلية متكاملة تشمل خدمات التبخير والتعطير، إلى جانب برامج الإرشاد والتوجيه، والتوسع في الخدمات الرقمية لضمان تجربة ميسرة ومتميزة لزوار المسجد النبوي.