بدء التسجيل في الماراثون البرمجي للصغار واليافعين لعام 2024
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
دمشق-سانا
أعلنت هيئة التميز والإبداع بدء التسجيل في الماراثون البرمجي للصغار واليافعين لعام 2024 ، الذي تقيمه إدارة الأولمبياد العلمي بالتعاون مع مركز التعلم مدى الحياة في الجامعة الافتراضية السورية، ضمن مشروعهما للتنمية الرقمية للصغار واليافعين.
وأشارت الهيئة في بيان تلقت سانا نسخة منه اليوم إلى أنه يمكن لطلاب مرحلة التعليم الأساسي من جميع المحافظات ممن تتراوح أعمارهم بين 8 و15 سنة التسجيل في الماراثون، عبر ملء الاستمارة الإلكترونية الموجودة على الموقع الرسمي لهيئة التميز والإبداع لغاية الأول من شهر أيار المقبل.
ونوهت الهيئة بأهمية الماراثون في تنمية مهارات الأطفال واليافعين في التحليل المنطقي والتفكير الإبداعي، واكتساب لغات برمجية ضمن جلساته التدريبية ومسابقاته التنافسية، مبينة أن المشاركين سيخضعون لاختبارات تحديد مستوى، وتدريبات في مرحلة ما بعد التسجيل.
وتضم فئة الصغار الأعمار ما بين 8 و11 عاماً، بينما تضم فئة اليافعين الأعمار ما بين 12 و 15 عاماً.
ويهدف الماراثون إلى إعداد جيل يواكب التطور التقاني البرمجي فكرياً ومعرفياً ومهارياً، ورصد حالات التميز بين الأطفال واليافعين، وتأمين رعاية إضافية لهذه الحالات في سبيل ترسيخ ريادتها وتميزها وإبراز الريادة السورية على المستويات الوطنية والإقليمية والدولية.
هيلانه الهندي
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
لخريجي الجامعات .. أبرز الوظائف الأكثر طلبا وبمرتبات مجزية لعام 2024
قال الدكتورمجدي حمزة الخبير التربوي، إن المرحلة الجامعية أهم مراحل التعليم، لذلك على الطالب الانتباه والاهتمام إلى كل ما تقوم به الجامعة، مثل، حضور الندوات والمؤتمرات، وملتقيات التوظيف التي تعقدها كل الجامعات المصرية؛ لتوفير تدريب وفرص عمل حقيقة للطلاب.
الجامعات المصرية تنظم العديد من الدورات التدريبية والكورسات بجميع التخصصاتأكد الدكتور مجدي حمزة خلال تصريحاته لـ صدى البلد أن الجامعات المصرية تنتظم العديد من الدورات التدريبية والكورسات لكافة التخصصات بالجامعة، مشيرا إلى ضرورة حضور جميع الكورسات اللازمة والدورات التدريبية؛ ليتأهل الطالب لسوق العمل بشكل سليم.
أكد حمزة أن التغيرات التي فرضتها جائحة كورونا على الأعمال والمشروعات ومدى قدرة رواد الأعمال على استثمار الفرص الناشئة في تقنية المعلومات والبرمجيات والتعليم.
وأضاف الدكتور مجدي حمزة أن "فرص العمل عبر شبكة الإنترنت" اكتسبت شعبية واسعة بين الأشخاص في جميع أنحاء العالم، ولا تحتاج غالبية هذه المهن عبر الإنترنت إلى الخبرة أو اكتساب مهارات كبيرة في مجال التكنولوجيا والتقنيات المتقدمة، وعلى العكس من ذلك تعتمد هذه الوظائف على قدرة الشخص على المثابرة والإبداع، أكثر من الاعتماد على الأموال، التي تعتبر خطوة رئيسية في بعض الأعمال الأخرى.
وأكد، أن العمل الحر أو “الفريلانس”، فرصة أمام حديثي التخرج وطلاب الجامعات الموهوبين، لافتا إلى ضرورة أن يعرف الطالب أو الخريج ما يطلبه سوق العمل قبل البدء في البحث.
ونوه، إلى أن هناك منصات تحتوي على حسابات تجريبية لتعليم كيفية العمل عبر الإنترنت، مشيرا إلى الوظائف التي توفر فرص عمل بمرتبات مجزية، وهي الطب والبرمجة والهندسة،.