الفن واهله منى فاروق تناشد تامر حسنى: شغلني معاك يا نجم الجيل
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
الفن واهله، منى فاروق تناشد تامر حسنى شغلني معاك يا نجم الجيل ،وجهت الفنانة منى فاروق، رسالة إلى الفنان والمطرب تامر حسنى قائلة شغلني معاك يا نجم .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر منى فاروق تناشد تامر حسنى: شغلني معاك يا نجم الجيل ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
وجهت الفنانة منى فاروق، رسالة إلى الفنان والمطرب تامر حسنى قائلة: شغلني معاك يا نجم الجيل، موضحة أنه تقابلت مع الفنان تامر حسنى خلال إحيائه حفل الفنانة رنا سماحة والتقط معه صورة تذكارية وطالبت منه مشاركته في أعماله الفنية".
تابعت الفنانة منى فاروق في مداخلة هاتفية لبرنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، وفوجئت في اليوم التالي انتشار شائعة ليس لها أساس من الصحة عن وجود علاقة عاطفيه تجمعني بالفنان تامر وحسنى، مضيفة: أقسم بالله مع معايا رقمه تليفونه".
أضافت، "كلمت كل المنتجين والمخرجين بلا استثناء عشان أشتغل، فمن كان منكم بلا خطيئة فليرجمني بحجر، وتركت شقتي وبعت عربيتي ومعنديش فلوس، وفكرت في الانتحار بعد البوست الأخير".
https://www.youtube.com/watch?v=BefKfeDQn-g
إعتزال منى فاروق الفنيشار إلى إنه كانت منى فاروق قد أعلنت إعتزالها الفن وذلك بمنشور كتابه عبر خاصية ستوري، على حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات القصيرة انستجرام.
وقالت: "مساء الخير الكلام اللي بقوله ده خارج خالص عن فكرة إني أخد التريند وأعمل زي أي حد أنا قولت أعتزل الفن لسبب واحد إن هو ده مصدر رزقي الوحيد اللي أنا بحبه وعاوزة أشتغله لكن لما أوصل لمرحلة إني مش عارفة أدفع إيجار بيتي حاجة تتعب أنا محتاجة أشتغل عشان أعيش زي أي بني آدمة.
وتابعت: أنا غلط وربنا بيسامح ليه البني آدمين مش عاوزين يسامحه أنا بسمع بودني لا بلاش منى عشان الفيلم والدعاية ميضرش الفيلم أو المسلسل ليه يا ربي أنا بقيت منبوذة من كل الناس أنا مش طالبة غير اشتغل الحاجة اللي بحبها عشان أعرف أعيش.
واختتمت: المجتمع حاططني في المكان الوحش بس مش يمكن عاوزه أبقى كويسة زي أي واحدة ليه يتقفلوها قدامي في كل حاجة عشان كدة أنا بناشد الدكتور أشرف زكي والأستاذ أشرف عبد الباقي وشركات الإنتاج محتاجة الشغل عاوزه أعرف أعيش ولما قولت قرار اعتزال من أجل لو حد شافني بشتغل في محل لبس أو أي شغل ميقولش إيه ده والله مش طالبة غير اشتغل أبوس ايديكم عاوزه أشتغل.
آخر أعمال منى فاروقويذكر أن منى فاروق شاركت في أكثر من عمل درامي، كان آخرها مسلسل "أيام" مع حورية فرغلي، شيري عادل، وأحمد صفوت، وسلوى خطاب، وميدو عادل، ومحمود حجازى، ورياض الخولى، وندى موسى، مي القاضي، وحجاج عبد العظيم ولقاء سويدان، وسماح السعيد، حنان يوسف، صفاء جلال، محمد دسوقى ومحمد مغربي، تأليف سماح الحريرى وإخراج محمد أسامة
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل منى فاروق تناشد تامر حسنى: شغلني معاك يا نجم الجيل وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
أين اختفى نجوم الجيل الذهبي؟
في زمنٍ كانت فيه الشاشة تتلألأ بأسماء لامعة من نجوم الجيل الذهبي، أصبح الغياب هو العنوان الأبرز اليوم. ففنانون كانوا جزءًا لا يتجزأ من وجدان المشاهد العربي، اختفوا فجأة بلا مقدمات، تاركين وراءهم علامات استفهام كثيرة.
هل هو تغيّر ذوق الجمهور؟ أم أن المنتجين باتوا يلهثون فقط وراء الوجوه الشابة و"الترندات"؟ أم أن المرض وتقدّم العمر أجبر البعض على التواري خلف الكواليس بصمت؟
أسماء مثل حسين فهمي، صفية العمري، نبيلة عبيد، محمود قابيل، ليلى طاهر، وفاء سالم، حسن عثمان، جمال عبد الناصر، لبنى عبد العزيز، حسان العرابي، وآخرين، كانوا أيقونات للشاشة الصغيرة والكبيرة. واليوم، لا نراهم إلا في مناسبات تكريم، أو في منشورات قديمة يتداولها الجمهور على مواقع التواصل من باب الحنين.
بعض هؤلاء الفنانين صرّحوا في لقاءات نادرة بأنهم يشعرون بالتجاهل، وأن "صنّاع الدراما لم يعودوا يهتمون بالتاريخ والخبرة، بل بالأرقام وعدد المتابعين". آخرون فضلوا الابتعاد بهدوء، إما لأسباب صحية أو شخصية، دون أن يشرحوا أسباب انسحابهم.
بينما يرى البعض أن الجمهور نفسه بات شريكًا في هذا التغييب، حيث انجرف وراء موجة الأعمال الخفيفة ونجوم السوشيال ميديا، متناسيًا من صنعوا له أجمل الذكريات.
الغياب لا يعني النسيان، لكن في زمن السرعة والاستهلاك، يبدو أن الذاكرة الفنية أصبحت قصيرة جدًا. فهل آن الأوان لإعادة النظر في الطريقة التي نتعامل بها مع رموزنا الفنية؟ أم أن قطار الزمن لا ينتظر أحدًا؟
ربما لا نملك إجابة واحدة، لكن المؤكد أن هذا الغياب يترك فراغًا لا يملؤه أحد.