الفن واهله تامر حسين لحبر سري: عمرو دياب "نمبر وان" مصر والعرب.. "قالي مفيش شهوة تساوي شهوة النجاح"
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
الفن واهله، تامر حسين لحبر سري عمرو دياب نمبر وان مصر والعرب قالي مفيش شهوة تساوي شهوة النجاح،أكد الشاعر تامر حسين، أن الفنان عمرو دياب نمبر وان في مصر والوطن العربي ولا يقارن .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر تامر حسين لحبر سري: عمرو دياب "نمبر وان" مصر والعرب.
أكد الشاعر تامر حسين، أن الفنان عمرو دياب "نمبر وان" في مصر والوطن العربي ولا يقارن بأحد، شهادته مجروحة فيه، متابعًا: "عدد النجاحات الكبير لعمرو دياب تكشف أنه في منطقة بمفرده من النجاح".
وأوضح "حسين"، خلال حواره مع الإعلامية اسما إبراهيم، ببرنامج "حبر سري"، المٌذاع عبر شاشة "القاهرة والناس"، أن لعمرو دياب سنوات نجاح عديدة على التوالي، مؤكدًا أنه يشارك في أعمال كثيرة مع الفنان عمرو دياب، وعمرو دياب لديه وجهة نظره الشخصية وذوق خاص، عمرو دياب دائمًا ما يريد أن يقدم الأعمال الجيدة.
وتابع: "تعلمت من عمرو دياب الإصرار.. دي أهم ميزة فيه"، موضحًا أنه لا يكتفي بأي نجاح ودائمًا متحمس ويقدم الطاقة لمن يعمل معه، مضيفًا: "قالي مفيش شهوة تساوي شهوة النجاح".
تامر حسين: أغنية يوم تلات جت صدفة وعمرو دياب أصر الأغنية تنزل زي ماهي:وتحدث تامر عن الإشاعات التي ظهرت وقت طرح أغنية "يوم تلات" وأن الأغنية تصف زيجاته الثلاثة، فقال:" الموضوع كان صدفة ولما عمرو سمعها أصر أنها تكون زي ماهي متتغيرش فيها حاجة، والحمدلله اغنية حققت نجاح كبير".
وأضاف:" عمرو شخص نشيط جدًا ولما بحب اعرض عليه اغاني بستني امتي يكون رايق، ودا بيحصل لما الاقيه بيكلمني هو، بعرف ان مزاجه كويس فبعرض عليه الأغنية، عمرو يهتم جدًا بشغله يعني يبدأ يومه الساعه 10 الصبح لحد الساعة خمسة المغرب، وبعد كده بيعيش حياته".
آخر أعمال تامر حسين:ويذكر أن آخر أعمال تامر حسين هى اغنية "كعبك علي" للنجم رامي صبري، والتي تم طرحها اليوم عبر موقع الفيديوهات الشهير اليوتيوب، والأغنية من كلمات تامر حسين، وغناء وإلحان رامي صبري.
ويقول مقطع من الأغنية:" سألونى حبيبى ياما سألونى فى أحلى مِنك ف عيونى، سألونى حبيبى ياما سألونى فى أحلى مِنك ف عيونى؟
أنا قُلت لا لا لا لا طبعا ً مفيش أحلى مالقتش ف الدنيا حد ف جمالك ده، انت كعبك علي جامِد وأكدتلي، حظى جه من السما يوم ما قربتلي، انت كعبك علي جامِد وأكدتلي
حظى جه من السما يوم ما قربتلي من يومى ب أحِبك من يومى، وأنت اللى بِتحليلى يومى من يومى ب أحِبك من يومى، وأنت اللى بِتحليلى يومى فى حد وإنت معاه تنسىّ الحياه وياه، قصدي عليك إنت مالقتشي زيك لا إنت كعبك علي جامد وأكدتلي، حظي جه من السما يوم قربتلى، إنت كعبك علي جامد وأكدتلي حظي جه من السما يوم قربتلى.
35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تامر حسين لحبر سري: عمرو دياب "نمبر وان" مصر والعرب.. "قالي مفيش شهوة تساوي شهوة النجاح" وتم نقلها من بوابة الفجر نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عمرو دیاب کعبک علی نمبر وان
إقرأ أيضاً:
من بين خيوط الصمت.. سيدة مصرية تنسج المجد من قلب «الحرانية»
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في قرية هادئة جنوب الجيزة، حيث تسكن أشعة الشمس تفاصيل الطين والقلوب، تعيش أم هدى، سيدة خمسينية، لا تجيد القراءة ولا الكتابة، لكنها تُتقن ما هو أعمق من ذلك بكثير: فن تحويل الخيوط إلى لوحات تحبس الأنفاس، داخل منزل بسيط من الطوب اللبن، تجلس “أم هدى” أمام نولها الخشبي منذ ساعات الصباح الأولى، تمرر خيطًا فوق خيط، وتضرب بعصاها الخفيفة بثقة تشبه عزف الموسيقيين، حتى يُولد من بين يديها سجاد يدوي يشبه أعمال كبار الفنانين التشكيليين.
ولكن ما لا يعرفه الكثيرون، أن هذه اللوحات التي تخطف الأنظار ليست من معارض باريس أو روما، بل هي نتاج عرق سيدات قرية الحرانية، من مركز رمسيس ويصا في محافظة الجيزة، “أم هدى” ليست وحدها في هذا الطريق، بل واحدة من عشرات السيدات اللاتي ورثن هذا الفن من الجدات، فن يمتزج فيه الإبداع بالتحمل، والجمال بالصبر. “السجادة الواحدة ممكن تفضل نشتغل فيها سنة كاملة”، تقول أم هدى بينما تشير إلى واحدة من أعمالها المعروضة في معرض صغير على أطراف القرية.
ورغم أن هذا الفن متجذر في تاريخ مصر، إلا أن المفارقة المدهشة أن عدد الأجانب الذين يعرفون بوجود هذا المكان ويزورونه من مختلف أنحاء العالم، يفوق بكثير عدد المصريين الذين لم يسمعوا حتى باسمه، والقرية التي كانت يومًا ما محطة فنية هامة، يزورها فنانون عالميون ومهتمون بالفنون اليدوية، أصبحت اليوم تعتمد على عزيمة نسائها فقط، ليبقى الفن حيًا، ومع كل سجادة تُنجز، لا توثق السيدات فقط مهارتهن، بل يسجلن بصمت فصلًا جديدًا في قصة مقاومة، بطلتها امرأة مصرية، لا تسعى إلى الشهرة، بل إلى الحفاظ على تراث يوشك على الاندثار.
أم هدى وسيدات الحرانية لا يحتجن ميكروفونات أو كاميرات ليتحدثن، فكل خيط في نسيجهن يروي حكاية: عن الكبرياء، والإبداع، والانتماء. ومن وسط النول الخشبي، يخرجن بكنوز ناعمة لا تُقدر بثمن، تنتمي لمصر وحدها، ولا توجد في أي مكان آخر على وجه الأرض.
IMG_0273 IMG_0274 IMG_0275 IMG_0276 IMG_0279 IMG_0277 IMG_0278 IMG_0281 IMG_0282