علي عبدالستار لـ”السياسة”: “حتة عسلية” جديدي في اللون الشعبي اعتبرها عربون محبة لجمهوره العربي خصوصاً المصري المنوعة
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
المنوعة، علي عبدالستار لـ”السياسة” “حتة عسلية” جديدي في اللون الشعبي اعتبرها عربون محبة لجمهوره العربي خصوصاً المصري،فالح العنزيعلى خلاف غالبية المطربين الخليجيين يعتبر الفنان القطري علي .،عبر صحافة الكويت، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علي عبدالستار لـ”السياسة”: “حتة عسلية” جديدي في اللون الشعبي اعتبرها عربون محبة لجمهوره العربي خصوصاً المصري، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
فالح العنزي
على خلاف غالبية المطربين الخليجيين يعتبر الفنان القطري علي عبدالستار، من أكثر الفنانين نشاطا في التواصل مع الجمهور، فتجده لا يألو جهدا في مواكبة الاغنية العربية والخليجية ويسعى دوما لاقتناص الوقت المناسب ويطرح عملا فنيا مستحقا، عبدالستار أصدر أول من أمس الاربعاء أحدث اغنياته باللهجة المصرية التي يجيدها بطلاقة. يقول عبدالستار: “تركيبتك أيه” أو “حتة عسلية”، أحدث أغنياتي المنفردة أبصرت النور اليومين الماضيين، خطوة جديدة أتواصل فيها مع جمهوري العربي والخليجي، الأغنية كتب كلماتِها الشاعر حسام سعيد، ألحان محمد شحاتة، الذي حرص على اختيار لحن ذو ايقاع سريع مواكبا من خلاله الالوان الغنائية، التي انتشرت في السنوات الأخيرة وأصبحت من الاغنيات الشعبية الدارجة. ورأى عبدالستار، في تصريحات إلى “السياسة”، أن “حتة عسلية” مختلفة عن الأعمال التي قدمها خلال الفترة الأخيرة، وقال: من دون مبالغة كل من استمع إلى “البرومو” الخاص بها يشعر بأنها اغنية تتماشى مع أجواء الصيف، ومفعمة بالطاقة الإيجابية، لا سيما أن هذا الشكل الغنائي أصبح مفضلًا لدى شريحة واسعة من الجمهور العربي، والأغنية بمثابة “عربون محبة” للجمهور العربي، خصوصا المصري. وكشف الفنان عبدالستار، عن أنه يعيش وسط الموسيقى والاغنيات ويقضي غالبية اوقاته في الستديو، متابعا: هنا أجد المتعة الحقيقية عندما أتأبط العود وأدندن بحثا عن كلمة عذبة أو جملة لحنية جديدة، الجمهور يستحق أن تبحث له عن كل ما هو جديد والمطرب مطلوبا منه أن يطرق كل الأبواب في عالم تجديد الاغنية، وكافة من اشتغل معي منذ بدايتي حتى اللحظة يدرك تماما بأنني لا أتردد في البحث عن أي “ثيمة” جديدة وأعمل على تطويرها وعلى قناعة تامة بأن الأغنية حاليا تمر بمراحل مختلفة وعلى المطرب الذي يريد الاستمرارية مواكبة هذا التطور السريع شريطة الحفاظ على هوية العمل الغنائي وخروجه للمستمعين بصورة راقية لا تؤذي الأذن بل تطربها. عن تكاليف الاغنيات المنفردة التي يطرحها بين الحين والآخر، اكد المطرب الكبير عبدالستار، أن “الجمهور يستاهل” وقال: عندما تكون لديك قاعدة جماهيرية تتابعك بحب وتتوق لاعمالك وتدعمك بصورة مستمرة فمن الصعب بمكان التفكير في الكلفة المادية والجميع يغمرك بالمحبة، فالاغنية المنفردة مكلفة.. نعم، خصوصا إذا تم تنفيذها بشكل موسيقي فني جيد، المسألة المادية يمكن تجاوزها بعد الاستماع لردود الفعل وانتشار الاغنية بين الناس، طبعا من تعامل مع علي عبدالستار يدرك تماما المبدأ الذي أنتهجه في أعمالي منذ ألبومي الأول حتى اليوم. ويعدُّ الفنان علي عبد الستار من أبرز نجوم الأغنية الخليجية والعربية، لُقّب بسفير الأغنية القطرية، ويملك رصيدا فنيا كبيرا يقارب الثلاثين ألبوما وأكثر من 200 أغنية تنوَّعت بين العاطفي والإنساني والوطني، وتعاون مع أبرز شعراء وملحني الوطن العربي. وبرزَ الفنانُ القطري عبدالستار، من خلال مشاركاته المميزة في المهرجانات والحفلات الوطنية مثل حفل افتتاح الألعاب الآسيوية الذي أُقيم في قطر العام 2006، وحفل مؤتمر التجارة العالمي، وحفلات المهرجان الثقافي، والهيئة العامة للسياحة، والعديد من الحفلات الغنائية والتلفزيونية في قطر، وعلى المستوى العربي شارك في مهرجانات عديدة مثل قرطاج وجرش ومهرجان هلا فبراير في الكويت. ويعتبر الفنان علي عبدالستار، من أبرز مطربي الخليج بصفة عامة وقطر خصوصا، ويحرص على التجدد والاختلاف منذ بدايته الفنية، وهو ما تجلى في الإيقاعات الموسيقية التي أدخلها في أعماله الفنية، كما غنَّى بلهجات مختلفة.
يتلقى تكريماً علي عبدالستار35.86.130.49
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل علي عبدالستار لـ”السياسة”: “حتة عسلية” جديدي في اللون الشعبي اعتبرها عربون محبة لجمهوره العربي خصوصاً المصري وتم نقلها من صحيفة السياسة نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
شهر على الولاية الثانية.. كيف يعيد ترامب تشكيل السياسة الخارجية الأمريكية؟
نشرت شبكة "سي إن إن" الأمريكية، تقريرا، للكاتب الصحفي ستيفن كولينز، أبرز فيه أن الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، أمضى الشهر الأول من ولايته الثانية في مهمة وصفها بـ"غير العادية"، موضحا أن الأمر مرتبط بـ"تفكيك النظام العالمي الذي أمضت الولايات المتحدة الثمانين عامًا الماضية في بنائه".
وأوضح كولينز، أنه: "كان من الممكن دائما من الناحية النظرية أن يفقد الغرب صداه مع تحوّل الحرب العالمية الثانية والحرب الباردة إلى ذكريات بعيدة على نحو متزايد. لكن لم يتوقع أحد أن يرى رئيسا أميركيا يمسك بالفأس".
وتابع في التقرير الصحفي نفسه، أنه: "عندما فاز ترامب في انتخابات العام الماضي، كان هناك شعور بين بعض الدبلوماسيين الغربيين في واشنطن بأن حكوماتهم تعرف كيفية التعامل مع رئيس كان في فترة ولايته الأولى يصنع السياسة الخارجية من خلال تغريداته".
"لكن الصدمة التي دفعت الزعماء الأوروبيين إلى اجتماع طارئ في باريس هذا الأسبوع تشير إلى أنهم قد قلّلوا من تقدير مدى الدمار الذي قد تكون عليه ولاية ترامب الثانية" وفقا للتقرير ذاته.
وأبرز: "عكس ترامب سياسة الولايات المتحدة بخصوص الحرب في أوكرانيا، فيما انحاز للجانب الغازي بدلا من الجانب المغزو. إنه يردد نقاط حديث الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، ويحاول طرد الرئيس الأوكراني، فولوديمير زيلينسكي من السلطة".
واسترسل: "سافر نائبه جي دي فانس لميونيخ، إذ انتقد الزعماء الأوروبيين ووصفهم بـ"طغاة" يقمعون الفكر المحافظ، كما ضغط على ألمانيا لحملها على تفكيك "جدار الحماية" السياسي الذي أقامته لضمان عدم تمكن الفاشيين من الفوز بالسلطة مرة أخرى".
وأردف: "كذلك، أخبر وزير الدفاع بيت هيغسيث الأوروبيين أنهم بحاجة الآن إلى: تولي مسؤولية الأمن التقليدي في القارة؛ وهو ما يلقي بظلال من الشك الفوري على العقيدة التأسيسية لحلف شمال الأطلسي المتمثلة في الدفاع المتبادل عن النفس".
إلى ذلك، تابع كولينز، بالقول في تقريره التحليلي، إنّ: "رفض أميركا لسياستها الخارجية التقليدية يأتي مدفوعا بهواجس ترامب الخاصة والتغيرات الجيوسياسية الأوسع نطاقا. وتظل الولايات المتحدة القوة الأقوى في العالم، غير أنها لم تعد تتمتع بالقوة التي يمكنها أن تجبر الآخرين ، مثل الصين، على العيش وفقا لقواعدها".
وأضاف: "في الواقع، أصبح لديها الآن رئيس ليس لديه أي نية للالتزام بأي قواعد اقتصادية وتجارية ودبلوماسية على الإطلاق، ويهدد بضم كندا"، مستطردا: "ليس هذا فحسب، بل إن الإدارة الجديدة تسعى بنشاط إلى زعزعة استقرار الديمقراطيات الصديقة وتغذية حركة عالمية من الشعبوية اليمينية".
وفي السياق نفسه، تابع التقرير: "حذّر خطاب فانس من أن الحكومات الأوروبية تهدد أمنها أكثر من الصين أو روسيا بسبب سياساتها بشأن حرية التعبير والهجرة. كما التقى بزعيم حزب البديل من أجل ألمانيا، وهو حزب يميني متشدد في ألمانيا ذو جذور نازية جديدة، وسعى لتعزيز الأحزاب اليمينية المتطرفة في أماكن أخرى والتي تتحدى الحكومات في فرنسا وبريطانيا على سبيل المثال".
وأكّد: "يفضّل ترامب التعامل مع زملائه المسافرين في حركة "جعل أوروبا عظيمة مرة أخرى" (MEGA) بدلا من التعامل مع القادة الوسطيين الموجودين الآن في مناصبهم"، مستفسرا: "ماذا تستطيع أوروبا أن تفعل الآن بعد أن أصبحت أميركا التي أعادت بناء القارة من رماد الحرب العالمية الثانية قوة معادية بشكل علني؟".
وأشار إلى أن "الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، استنادا لتجربة تعامله مع ترامب خلال فترة ولايته الأولى، كان يحذّر لسنوات من أن أوروبا بحاجة إلى إدراك أن أمريكا أصبحت شريكا لا يمكن الاعتماد عليه".
وأوضح: "في ظل الشكوك التي تحيط بالتزام الولايات المتحدة العسكري تجاه حلفائها، لم يعد أمام الأعضاء الآخرين في حلف شمال الأطلسي أي خيار سوى زيادة الإنفاق العسكري المنكمش"، مبرزا أن: "هذا سيكون مؤلما، لأن العديد من حكومات أوروبا تكافح بالفعل لتحقيق التوازن في دفاترها وتتعرض لضغوط شديدة للحفاظ على نفسها كدولة الرفاهية الشعبية".
وأردف: "سيكون إقناع كافة أعضاء الاتحاد الأوروبي بالاتفاق على مسار أكثر استقلالية بمثابة الخيانة. إن بعض الدول في الجوار القديم لموسكو، مثل بولندا ودول البلطيق، تدرك التهديد الروسي جيدًا، لكن بعض دول أوروبا الغربية الأصغر حجمًا ترى أن الخطر أبعد. ويضم الاتحاد الأوروبي الآن بعض القادة الذين يرغبون في مساعدة ترامب في القيام بعمل بوتين نيابة عنه في تقسيم التحالف الغربي".
وقال الكاتب: "ما يجب مراقبته للأسبوع المقبل، ما لم تحدث مفاجأة كبيرة، فإن القصة الدولية الكبرى ستكون أوكرانيا، وقد نتعرف أكثر على احتمالات التوصل لاتفاق سلام لإنهاء الحرب وكيفية تنفيذه عندما يزور ماكرون البيت الأبيض، الاثنين، ويتبعه رئيس الوزراء البريطاني، كير ستارمر، الخميس".
وأبرز: "ستكون الزيارات حاسمة لإظهار ما إذا كان هناك أي مجال للتعاون الأمريكي الأوروبي بشأن الحرب، عقب استبعاد القارة من المحادثات الأمريكية في المملكة العربية السعودية مع روسيا هذا الأسبوع. وتقول كل من بريطانيا وفرنسا إنهما على استعداد لإرسال قوات إلى أوكرانيا لمراقبة أي سلام نهائي".
"لكن من الصعب أن نفهم أن مثل هذه العملية يمكن أن تتم دون دعم جوي واستخباراتي ولوجستي أمريكي. فهل ترامب مستعد للقيام بذلك والمجازفة بإغضاب موسكو، التي استبعدت بالفعل فكرة نشر قوات أجنبية في أوكرانيا؟" بحسب التقرير نفسه.