مسؤول إسرائيلي يكشف عن تقدم في محادثات القاهرة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
#سواليف
قال #مسؤول_إسرائيلي إنه تم إحراز بعض #التقدم في #محادثات #الرهائن في #القاهرة، ومن المتوقع أن تتكثف #المفاوضات بشكل ملحوظ في الأيام المقبلة.
وقالت صحيفة “تايمز أوف إسرائيل” إن “المحادثات في القاهرة تعقد وسط إحباط إسرائيلي متزايد من فعالية قطر كوسيط واستعدادها للضغط على حماس”.
وأشار المسؤول في حديث للصحيفة إلى أن “استمرار #المحادثات من المرجح أن يؤثر على القرارات المتخذة بشأن عملية الجيش الإسرائيلي في رفح”، مؤكدا أن “الملفين مرتبطين بعضهما البعض.
وقال مصدر أمني مصري أمس الأحد إن مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة، واتفاق الرهائن بين إسرائيل وحركة “حماس” استؤنفت في القاهرة، مشيرا إلى أنه يتم بذل جهود مصرية- قطرية مشتركة لتحقيق تقدم في المحادثات المقبلة بين إسرائيل وحماس.
وسمح رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الجمعة، لوفد تفاوضي إسرائيلي بالسفر إلى قطر ومصر.
وعلى الاثر، وتوجه رئيس الموساد دافيد برنياع ورئيس جهاز الأمن العام (الشاباك) رونين بار إلى القاهرة والدوحة في إطار المفاوضات لإنجاز صفقة تبادل الأسرى.
وذكرت القناة “12” الإسرائيلية أن برنياع توجه إلى الدوحة، في حين توجه بار إلى القاهرة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مسؤول إسرائيلي التقدم محادثات الرهائن القاهرة المفاوضات المحادثات
إقرأ أيضاً:
«واتساب» يكشف عن شركة تجسس إسرائيلية تستهدف المستخدمين
قال مسؤول في خدمة المراسلات الفورية “واتساب”، إن “شركة تجسس إسرائيلية استهدفت العشرات من مستخدمي التطبيق، من بينهم صحفيون وأعضاء في المجتمع المدني”.
وبحسب وكالة “رويترز”، قال مسؤول في شركة “واتساب”، إن “شركة التجسس الإسرائيلية “بارغون سوليوشنز”، حاولت اختراق 90 حسابا، كما أن “واتساب” أرسلت إلى الشركة خطابا قانونيا يطالبها “بوقف الاختراق والكف عنه”، مشيرا إلى أن الشركة تعمل ما بوسعها للحفاظ على خصوصية التواصل بين المستخدمين”.
وقال المسؤول: إن “الأهداف شملت عددا غير محدد من الأشخاص في المجتمع المدني ووسائل الإعلام، مشيرا إلى أن “واتساب” عطلت منذ ذلك الحين محاولات القرصنة، وأحالت الضحايا لمجموعة “سيتيزن لاب” المتخصصة بالأمن الرقمي”، كما أشار إلى “أنه تم إبلاغ جهات إنفاذ القانون عن الاختراق”.
ووفق رويترز، “يبيع التجار برامج التجسس مثل شركة “بارغون”، وهي برامج مراقبة متطورة لعملاء الحكومة، وعادة ما يروجون لخدماتهم على أنها ضرورية لمكافحة الجريمة وحماية الأمن القومي، ولكن تم اكتشاف أدوات التجسس تلك على هواتف الصحفيين والنشطاء والسياسيين، وما لا يقل عن 50 مسؤولا أمريكيا”.