#سواليف

يتابع #الملتقى_الوطني_للدفاع_عن_الحريات بقلق التفاعل الرسمي المؤسف مع #الوقفات #الاحتجاجية التضامنية بالقرب من محيط #سفارة_الكيان الصهيوني، في صورة لا تنسجم والموقف الرسمي للدولة الاردنية في مواجهة العدوان الصهيوني على #غزة ومساندة أهلها ودعم صمودهم.

وإذ يؤكد الملتقى الوطني للدفاع عن الحريات على حق التعبير عن الرأي والتجمع السلمي كحق كفله الدستور ونظمته التشريعات الوطنية، يطالب الملتقى بالافراج الفوري عن عشرات الناشطين الموقوفين على خلفية الوقفات التضامنية مع غزة وفي مقدمتهم المهندس #ميسرة_ملص عضو تنفيذية الملتقى الوطني للدفاع عن الحريات والاستاذ #زياد_ابحيص عضو الملتقى الوطني لدعم المقاومة وحماية الوطن.

كما يدعو المتلقى الرسميين إلى وقف سياسة ” #الاعتقالات والتوقيف” خارج حدود القانون وخلافا لضوابطه وغاياته، وانتهاج مقاربة لا تلجأ إلى استخدام القوة في التعامل مع المشاركات والمشاركين في هذه الوقفات، وتجنيب المشهد الوطني مشاهد احتكاكات مؤسفة لا تخدم إلا العدو الصهيوني. مؤكداً على ضرورة حرص الجميع على السلم المجتمعي ومتانة الجبهة الداخلية وبما يعزز تحقيق تضامن يصل إلى مستوى الجريمة التي ترتكبها عصابة الكيان في غزة خصوصاً وفلسطين ووطننا العربي عموماً.

مقالات ذات صلة القبض على مطلوب مصنّف بالخطر جداً والمسلّح بمداهمة غرب البلقاء 2024/04/01

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الملتقى الوطني للدفاع عن الحريات سفارة الكيان غزة الاعتقالات

إقرأ أيضاً:

فرنسا.. انتخابات تشريعية مبكرة يتصدرها اليمين المتطرف

بدأ الفرنسيون بالإدلاء بأصواتهم يومي السبت والأحد في الدورة الأولى من انتخابات تشريعية يتصدرها اليمين المتطرف متقدماً بفارق كبير على ائتلاف الرئيس إيمانويل ماكرون.


فيما يزداد قلق الناخبين الفرنسيين من أصول عربية مع استمرار صعود اليمين المتطرف في استطلاعات الرأي للتصويت في الجولة الأولى من الانتخابات التشريعية المبكرة.


وتم تحديد مواعيد الجولتين الأولى والثانية لهذه الانتخابات المرتقبة بفرنسا في 30 يونيو/حزيران الجاري والسابع من يوليو/تموز المقبل على التوالي، وفي جدول زمني ضيق للغاية، حيث بدأت الحملة الانتخابية رسميا منذ 17 يونيو/حزيران الجاري.


وتظهر استطلاعات الرأي تقدم حزب التجمع الوطني وحلفاؤه من اليمين المتطرف بفارق مريح (36%)، أمام الجبهة الشعبية الجديدة وهي ائتلاف غير متجانس من القوى اليسارية (28,5%) وفي المرتبة الثالثة تحالف الوسط حول الأغلبية المنتهية ولايتها (21%) للرئيس إيمانويل ماكرون.


يأتي ذلك بعد أن دعا ماكرون في وقت سابق من هذا الشهر لانتخابات تشريعية مبكرة إثر تكبد تحالفه هزيمة مقابل فوز كاسح للتجمع الوطني في الانتخابات البرلمانية الأوروبية في فرنسا.


ودعي حوالي 49 مليون ناخب لتجديد الجمعية الوطنية بجميع نوابها الـ577 في انتخابات تجري دورتها الثانية في السابع من تموز/يوليو، وقد تحدث انقلاباً يبدّل المشهد السياسي الفرنسي بصورة دائمة.


كل هذه المعطيات أثارت قلقاً بين الناخبين من أصول عربية في فرنسا، نظرا للخطاب المناهض للهجرة والجالية العربية والمسلمة الذي تتبناه الأحزاب اليمينية المتطرفة.

مقالات مشابهة

  • التوسع الاستيطاني الصهيوني في الضفة ينسف اتفاق أوسلو ويقضي على ما يسمى “حل الدولتين”
  • فرنسا.. انتخابات تشريعية مبكرة يتصدرها اليمين المتطرف
  • “أزياء محتشمة” .. طيران الرياض يدشن الزي الرسمي لطاقم ضيافتها .. فيديو وصور
  • إب تشهد 28 مسيرة حاشدة تحت شعار ” لا عزة لشعوب الأمة دون الانتصار لغزة “
  • مسيرة جماهيرية بالبيضاء تحت شعار “لا عزة لشعوب الأمه دون الانتصار لغزه”
  • المهندس “بالقاسم حفتر” يطلع رئيس مجلس النواب على سير مشاريع التنمية والإعمار
  • “غير فعال ومضيعة للمال”.. مسؤول أمريكي يطالب بايدن بإغلاق الرصيف العائم في غزة
  • حديبو.. اشهار اللجنة التحضيرية لمؤتمر سقطرى الوطني للدفاع عن مصالح الأرخبيل
  • ضمن مبادرة “صوتك مسموع” شرطة دبي تنظم الملتقى الثاني للتواصل المجتمعي في منطقة جبل علي
  • ماجد المهندس يطرح “لو زعلان” من فيلم “جوازة توكسيك”