مشروع حفر وتنقيب وترميم طريق المواكب الكبري وهو الطريق الشهير إعلاميًا باسم «طريق اللكباش» هو أحد أهم وأكبر وأعظم المشاريع فى تاريخ الاثار المصرية القديمة والذي شهد عملية ترميم كبرى وتم افتتاحه بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي إبان تولي الدكتور خالد العناني حقيبة وزارة السياحة والآثار، وذلك في عام 2021 م.

«رؤوس لا تخص تماثيلها»... آثاري يكشف خطأ كبير بترميم طريق الكباش بالأقصر 

ومن ناحيته أثار الدكتور منصور بريك وهو أحد الأثريين المعدودين في مصر والعالم، قضية شائكة ألا وهي أن ترميمات طريق الكباش بها خطأ تاريخي كبير يجب الإشارة إليه، بل ويجب سرعه تعديله، حيث طالب بفك رؤوس الكباش لأن تركيبها  بهذا الوضع خطأ تاريخيًا. 

الخطأ الكبير 

وأشار الدكتور منصور بريك إلى أن هذا الخطأ في تماثيل القطاع الواقع أمام معبد خونسو، وتاريخيا هذا القطاع هو الوحيد الذي شيده الملك أمنحتب الثالث 1400 – 1353 ق.م والتماثيل هنا تعكس تطور الفن في عصر هذا الملك حيث شُكلت على هيئة كبش رابض ضخم ويقف أمام صدر كل كبش تمثال صغير للملك، وأعتقد أن تماثيل هذا القطاع ربما كانت تزين الطريق لمعبده الجنائزي فى البر الغربي ثم قام الكاهن بانجم الأول الذي أكمل معبد خونسو بنقلها لتزين واجهة المعبد. 

أخناتون يحطم تماثيل والده

وأضاف بريك أنه عندما تولى أخناتون الحكم بعد والده ونزاعه الديني الكبير مع كهنة أمون رع قام بنشر رؤوس تماثيل هذا القطاع وتحطيمها تمامًا لأنها تمثل رمزًا لآمون رع مع عدم تحطيمه لتماثيل والده التي تقف أمام صدر التماثيل، ثم تولى الحكم من بعده ابنه توت عنخ امون والذي أعاد مكانة آمون رع لوضعها السابق بل وشرع فى إنشاء أهم قطاع في طريق الكباش وهو الذي يربط ما بين الصرح العاشر من معبد الكرنك إلى معبد موت ونحت التماثيل على شكل جسم أسد كرمز لاله الشمس رع  ورأس كبش كرمز للاله أمون على قواعد فخمة تشبه المقاصير مزينة من أعلى بالكورنيش المصري. 

من صاحب كشف طريق الكباش؟ 

وجاء من بعد الملك حور محب ليكتب اسمه على قواعد تلك التماثيل وكذلك رمسيس الثاني ثم بانجم الأول وبالمناسبة هذا القطاع مصور على جدران المقبرة رقم 2 فى دير المدينة وتلك المقبرة ترجع لعصر الاسرة 19، وكشف هذا القطاع المرحوم الدكتور محمد الصغير وعثر على أغلب تماثيل وقواعد ذلك القطاع محطمه إلا التمثال الرقم 21 فى الصف الغربي حيث عُثر عليه كاملا ملقي في أحد آبار المياه الواقعة إلى الشمال من قاعدته واستطاع المرحوم الدكتور محمد الصغير من ترميم العديد من التماثيل والقواعد فى هذا القطاع. 

وقد عثر الدكتور المرحوم الصغير، على بعض من رؤوس تماثيل الكباش فترك اثنين منهما بجوار الصف الشرقي من تماثيل هذا القطاع ورأس فى مدخل معبد موت ونقل الباقي إلى مخازن الكرنك وعندما كنا نتحدث عن  المشروع لم نفكر في إعادة ترميم تلك الرؤوس نظرًا لصعوبة تلك العملية. 

وحيث كنت اتابع استكمال العمل فى المشروع استوقفي خبر صحفى يقول إنه تم العثور على أربعة رؤوس كباش أثناء العمل فى مشروع طريق الكباش وعند مطالعتي للصور المرفقة مع التقرير الصحفي لاحظت أنها تشبه  تلك الرؤوس التى كشف عنها المرحوم الدكتور  محمد الصغير ولكن قلت حينها ربما كشفوا عن رؤوس جديدة بعد إزالة نجع أبو عصبة خلف الصف الغربي من القطاع الواقع أمام الصرح العاشر، وتم افتتاح مشروع طريق الكباش في احتفال مهيب ورائع شرفه بالحضور السيد رئيس الجمهورية فى٢٥ توفمبر ٢٠٢١م

تركيب رؤوس كباش على تماثيل لا تخصها

وقال بريك منذ أسبوعين كنت أطالع صور مشروع طريق الكباش علي شبكة الانترنت وصعقت من صور لبعض تماثيل الكباش بالقطاع أمام معبد خونسو بالصف الغربي حيث تم تركيب رؤوس الكباش التى كانت مكتشفه بالقطاع العاشر والذى أنشأه الملك توت عنخ امون على رؤوس تماثيل جده أمنحتب الثالث بطريقة غير مهنية وغير علمية خاصة وأن تلك الرؤوس حجمها أصغر من تماثيل الكباش في هذا القطاع وكانت تشكل جزء من تمثال على هيئة أسد وليست كبش 

وأكد بريك قائلًا إن تدمير طريق الكباش الذي كان  على مدار تاريخ طويل حدث في عصر أخناتون هو جزء مهم جدًا من تاريخ الطريق وتاريخ طيبة القديم ويجب الحفاظ عليه.

كما أوضح بريك أن توت عنخ أمون لو كان يريد ترميم تلك الكباش فى عصره كان قد قام بذلك وكنا سنلاحظ اثار الترميم فى التماثيل حيث كان سينحت رؤوس الكباش مرة اخري وتثبيتها على رقبة تماثيل جده بعمل جزء بارز اسفل الرأس وحفر جزء مقابل غائرفى الرقبة لتثبيت الرأس بطريقة التعشيق وهي طريقة مصرية قديمة لترميم التماثيل ولكنه تركها هكذا وأنشأ القطاع الممتد من الصرح العشر حتى معبد الالهه موت.

مطالبة 

وطالب بريك بإعادة فك رؤوس تلك الكباش من فوق تماثيل كباش أمنحوتب الثالث وعرضها فى متحف الأقصر أو بجوار القطاع الذي تنتمي إليه حفاظا على تاريخ طيبة القديم

 من هم مكتشفو طريق الكباش تفصيليًا 

وقال بريك أن هناك علماء كبار  سبقونا فى الكشف هذا الطريق تفصيلا فكلنا يعلم أن الطريق كان قد تم الكشف عنه بواسطة كل من:
- المرحوم الدكتور زكريا غنيم عام ١٩٤٩م ومن بعده استكمل العمل المرحوم الدكتور -محمد عبدالقادر عام ١٩٥٨-١٩٦١ ثم -المرحوم الدكتور محمود عبدالرازق ١٩٦٤م والمرحوم الدكتور محمد الصغير ١٩٨٤-٢٠٠٢م وكان من اهم ما كشف عنه الدكتور محمد الصغير هو القطاع الذي يربط ما بين الصرح العاشر ومعبد موت وهو ما سنتحدث عنه لاحقا.
- كما قام بالتنقيب فى القطاع أمام معبد خونسو والذي كان ظاهرا وواضحا من قبل  فى الثمانينات الأستاذ مجدي الملا والأستاذ عبدالحميد معروف..


- حتى قمت وبمساعدة عظيمه وإنجاز كبير للدكتور سمير فرج محافظ الأقصر السابق والذي استطاع بصبره وحنكته الإدارية من إزالة جميع التعديات التى كانت على مسار  طريق الكباش  من بيوت لعل كان أخطرها عزبة الصفيح ونجع البهاجه ونجع ابوعصبه وكذلك زراعات ودور عبادة ومباني حكومية عديدة وعمل معي فريق من الاثريين والمرممين والمهندسين والفنانين ومديري معبد الاقصر والكرنك إبراهيم سليمان وسلطان عيد.

وكان هذا الفريق له الفضل الكبير بعد الله سبحانه وتعالى في إتمام الكشف الطريق وترميمه وتجهيزه للافتتاح الرسمي بالفترة من ٢٠٠٥ وحتى ٢٠١١م ولمدة سبعة سنوات متواصلة دون توقف على مدار العام  استطعنا إتمام الكشف كامل الطريق ولم يكن يتبقي لنا سوي الصف الشرقي من طريق الكباش فى القطاع أمام معبد خونسو حيث كان يتطلب الكشف عنه إزالة بيوت نجع أبوعصبة. 

وكنا قد أنهينا الإتفاق مع الدكتور سمير فرج على بدء الإزالة على أن يتحمل المجلس الأعلى للاثار ميزانية تعويض الأهالي بل وقد تم تحديد الافتتاح الرسمي للطريق والذي كان سيكون فى نهاية فبراير ٢٠١١م ونظرا لقيام ثورة يناير ٢٠١١م توقف العمل فى المشروع، حتى تم إعادة استئناف العمل في ٢٠١٧م بعد إزالة نجع أبو عصبة لاستكمال الكشف الصف الشرقي الواقع أمام معبد خونسو والذي لم نستطع استكمال تنقيبه. 

 ونشرت أعمال التنقيب التى قمنا بها في عدة مقالات بلغات مختلفة وكذلك تم نشر كتابين يوثقان  تلك الأعمال فى وزارة الآثار تحت عنوان، «طريق الالهة بين معابد الكرنك والأقصر»، والثاني تم نشره بالاشتراك مع جامعة بولى تكنكو الإيطالية فى عام ٢٠١٧م تحت عنوان، Sustainble Conservation and Urban Regeneration -Luxor Example..


فى هذا الكتاب تم توثيق جميع أعمال التنقيب والترميم للتماثيل التى استطعنا الكشف عنها وإلى بلغ عددها اكثر من ٢٦٤ تمثال كما تم رسم الطريق وحالة كل تمثال بخرائطGIS حيت استطاع فريق الترميم وباشراف فنى من الدكتور محمود مبروك من ترميم التماثيل التى كان يتم الكشف عنها وكذلك تجميع التماثيل التى كنا نكتشفها  مكسورة ومحطمة إلى اجزاء واستخدام مونه مكونة من الرمل والجير حتى يسهل فكها فى حالة الكشف جزء اخر من التمثال. 

1 2 3 433926839_428245149693023_3790593202368010905_n 434673224_428245533026318_8801595558800397940_n 434719054_428245513026320_6088933892855275527_n 434726433_428245403026331_4410032143158627570_n 434727294_428245279693010_612404943558908531_n 434730112_428245576359647_2718251524180325908_n 434735703_428245499692988_5528702124127353381_n 434746042_428245483026323_7533917449328332291_n 434748614_428245309693007_668076381742609460_n 434766831_428245459692992_8221929694557145801_n 42d6285e-fb71-411e-94be-b14102821a46 49bb3992-a289-4681-9a21-52579b8e216e 266f961d-f622-41b4-a1fa-5311083f58df 434766831_428245459692992_8221929694557145801_n bfcf8c52-c2e5-4388-bcfe-dfaaf686cf38 c0cda1ad-7f26-4cdb-a272-295a9c18d82e

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: طريق الكباش الكباش الاقصر معابد الأقصر أبو عصبة رؤوس تماثيل المرحوم الدکتور طریق الکباش هذا القطاع الکشف عنه

إقرأ أيضاً:

خبير سياسي يكشف عن تأثير الدعم البريطاني لسوريا على المصالح التركية

كتب- حسن مرسي:

أكد الخبير السياسي محمد عبدالجواد، أن العلاقات التركية - الأوروبية مرت في العقدين الماضيين بتوترات كثيرة، وفترات صعود وهبوط تبعًا لتطورات الأحداث في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا والمتغيرات الجيوسياسية التي تمر بها المنطقة بشكل عام.

وأضاف "عبدالجواد" في مدخلة هاتفية بفضائية الحدث اليوم، أن أحداث الربيع العربي والثورة السورية وما رافقها من أحداث ومتغيرات دولية، كانت أبرز الملفات التي سببت توترًا شديدًا في العلاقات بين تركيا والغرب، وذلك بسبب قرب سوريا من تركيا، وأزمة اللاجئين، وتدخل تركيا عسكرياً وسياسياً وأمنياً في الصراع السوري إلى جانب عدد كبير من الأطراف الدولية المنخرطة في الصراع، وتعقد مصالحهم، بالإضافة للملف الأهم الذي يقلق تركيا وهو ملف الأكراد وبشكل خاص "قوات سوريا الديمقراطية" المعروفة بـ "قسد" وكابوس حزب العمال الكردستاني.

واضاف الخبير السياسي، أن اسم قوات سوريا الديمقراطية "قسد" ارتبط بالحرب، حيث تم تأسست عام 2015، بمدينة الحسكة، إحدى المناطق الحدودية بشمال سوريا التي تسكنها أغلبية كردية، وقدمت نفسها على أنها "تكتل عسكري وطني لكل السوريين يضم الأكراد والعرب والتركمان والسريان"، وأوضحت أن هدفها الرئيسي هو دحر "داعش" واستعادة جميع الأراضي.

واستطرد أن "قسد" مدعومة مباشر من الغرب، وأصبحت شريكًا أساسيا لقوات التحالف الدولي الذي تشكل عام 2014 ضد "داعش" في سوريا.

وأوضح عبدالجواد، أن "قسد"، حصلت على الدعم المالي والعسكري من التحالف الدولي، ومع ذلك أثار استحداث هذا التشكيل المسلح، ومناطق تمركزه ومكاسبه في شمال شرق سوريا المتاخمة للحدود الجنوبية لتركيا، حفيظة أنقرة، ومن بعد سلسلة من الانتصارات العسكرية، أعلنت "قسد" عن هزيمة تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" في مارس 2019.

وأضاف أن الدعم العسكري والمالي لقوات سوريا الديمقراطية "قسد" مازال مستمرًا حتى العام الحالي، وترافق بدعم سياسي زاد من مخاوف تركيا، حيث استمرت الإدارة الذاتية بقيادة مظلوم عبدي باستقبال الوفود الأوربية السويدية والفرنسية والألمانية والبريطانية، التي تعبر عن دعمها الصريح لقسد وتعترف بها، موضحًا أنه تم اعتقال 4 عناصر من قوات "الجيش الوطني" من مجموعة "العمشات" قرب سد تشرين في ريف حلب، بينهم إثنان يحملون الجنسية التركية، بدعم وإشراف مباشر من الاستخبارات البريطانية.

وتابع أن هناك تنسيق أمني ومعلوماتي بين الاستخبارات الغربية والبريطانية وقوات "قسد" بشكل مستمر، مشيرًا إلى أنه انتشر فيديو عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يظهر فيه عناصر "الجيش الوطني" في قبضة "قسد"، مؤكدًا أن "الجيش الوطني" هو قوة مسلحة أسستها تركيا عبر دمج مجموعة من فصائل المعارضة السورية المسلحة المتواجدة في الشمال، وقامت بتدريبه وتجهيزه وشارك في كل العمليات العسكرية التي نفذتها تركيا ضد "قسد" في الشمال السوري.

وفي سياق متصل، كانت الإدارة الذاتية لقوات سوريا الديمقراطية في مايو الماضي، قد سلّمت الحكومة البريطانية امرأة بريطانية وثلاثة أطفال على صلة بتنظيم "داعش"، ولم تعلن السلطات الكردية حينها أسماء الأربعة، لكنها قالت إنهم كانوا في مخيم "الروج"، حيث زار وفد بقيادة آن سنو ممثلة بريطانيا الخاصة لدى سوريا، مناطق قسد، وعبروا عن دعمهم لقسد وناقشوا معها التهديد المستمر يشكله تنظيم "داعش".

وبحسب "عبدالجواد"، فإن هناك الكثير من المؤشرات على وجود تعاون وثيق بين بريطانيا و"قسد" خلف الكواليس ولم يظهر للعلن بشكل واضح، في السنوات السابقة، وحتى الآن، وذلك لما قد يسببه من مشكلات كبيرة للعلاقة بين أنقرة ولندن، مشيرًا إلى أن بريطانيا كغيرها من الدول تريد حصة ونفوذ وبعض الأوراق القوية في سوريا للضغط على أنقرة والحد من نفوذها، والأكراد ورقة قوية جداً في المنطقة.

وبحسب الخبير السياسي، فإن التعاون البريطاني مع "قسد" إلى جانب الفرنسي، يشكل تهديدًا للمصالح التركية في شمال شرق سوريا إذا استمر على الصعيد الاستخباراتي والعسكري مع الدعم السياسي، حيث أن "قسد" قوة عسكرية ضخمة وتحظى بتأييد ودعم غربي منقطع النظير، وتهديدها لتركيا يمكن أن يتجاوز الحدود السورية، وبالتالي فهي ورقة قوية جداً بأيدي بريطانيا والدول الغربية للضغط على تركيا.

وأكد بأن "قسد" تعمل بشكل نشط على استثمار الدعم الغربي لها ضد "داعش"، وتضع الوفود الغربية بصورة مستمرة بوضع الانتهاكات التي تقوم بها تركيا والفصائل التابعة لها من قصف بالأسلحة الثقيلة وطائرات الدرون لمناطق شمال وشرق سوريا، واستهدافها للمنشآت الحيوية والاقتصادية في المنطقة.

وأوضح أن تقارب الغرب مع "قسد" نقطة خلاف طويلة بينهم وبين حليفتهم في الناتو تركيا، التي دأبت لعقود على مناهضة تطلعات الأكراد في المناطق الحدودية سواء في سوريا أو العراق.

وأنهى حديثه بأنه تباينت الآراء حول البنية الأساسية لقسد، حيث تشير تقارير إلى أن عدد المقاتلين العرب كبير جداً وتزايد مع تقدم "قسد" في شرق الفرات، لكن ذلك لم يحل دون قلق تركيا منها.

لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا

لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا

سوريا العلاقات التركية الأوروبية محمد عبدالجواد تركيا

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة هل يزور وزير الخارجية سوريا؟.. "عبدالعاطي" يشرح موقف مصر أخبار الرئيس السيسي يتلقى اتصالًا هاتفيًا من مستشار النمسا.. ويناقشان أوضاع غزة أخبار علي الدين هلال يكشف التحديات التي تواجه الحكومة.. وعلاقاتها مع إدارة ترامب أخبار خبير سياسي: أكراد سوريا أمام خيار الاستقلال المدعوم أمريكيًا أو التصعيد أخبار

إعلان

إعلان

أخبار

خبير سياسي يكشف عن تأثير الدعم البريطاني لسوريا على المصالح التركية

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك منزل "السنوار".. استهدفته إسرائيل 3 مرات وغضبت بعد تسليم الرهائن على ركامه ظهرت الآن.. رابط نتيجة الشهادة الإعدادية في محافظة الإسكندرية 22

القاهرة - مصر

22 13 الرطوبة: 45% الرياح: شمال غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

مقالات مشابهة

  • خبير عسكري: مشاهد تسليم الأسرى تؤكد قوة المقاومة بأغلب مناطق غزة
  • الدكتور عامر مكرم يكشف أنواع تربية الدواجن
  • هنو: الطموح الثقافي كبير ولا ينتهي.. ولدينا شراكات قيمة مع القطاع الخاص
  • خبير أثرى: الطبيعي أن تكون الأقصر المدينة الأولى للتراث العالمي
  • خبير سياسي يكشف عن تأثير الدعم البريطاني لسوريا على المصالح التركية
  • مصر تبدأ إعادة تأهيل معبد الرامسيوم بالأقصر
  • صور.. الأعلى للآثار يبدأ مشروع ترميم معبد الرامسيوم بالأقصر
  • بتعاون كوري| بدء مشروع ترميم معبد الرامسيوم بالأقصر.. صور
  • بدء مشروع ترميم معبد الرامسيوم بالأقصر
  • ضابط كبير يكشف التحدي الحقيقي الذي يواجه الجيش الإسرائيلي