أبرزها التشكيل الجديد لمجلس إدارته.. بنك قناة السويس يجتمع للإعلان عن عدة قرارات
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
عقد بنك قناة السويس جمعيته العامة غير العادية والعادية، برئاسة حسين رفاعي، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب، يوم الأحد الموافق 31 مارس 2024، عبر تقنيات الاتصال الحديثة «المرئية والصوتية»، وذلك لمناقشة تعديل أحد مواد النظام الأساسي ولمناقشة نتائج أعمال عام 2023 واعتماد توزيعات الأرباح المقترحة.
وقال بنك قناة السويس عبر بيان، إنه أتاح للمساهمين التصويت الإليكتروني على جدول الأعمال عبر الرابط المخصص لذلك والذي تم نشره بدعوة الجمعية العامة.
وفي البداية اجتمعت الجمعية العامة غير العادية لبنك قناة السويس برئاسة حسين رفاعي، رئيس مجلس الإدارة والعضـو المنتـدب للبنـك، وبلغـت نسبــة من قاموا بالتصويت عن طريق التصويت الإليكتروني - وهم من ينطبق عليهم الحضور الفعلي للجمعية - إلى إجمالي أسهم البنك - 92.99%.
وكان قرار الجمعية غير العادية الموافقة على تعديل المادة رقم (6) من النظام الأساسي للبنك بزيادة رأس المال المرخص به ليصبح 10 مليار جنيه مصري مع تفويض رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب في اتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ القرار.
وعقب انتهاء أعمال الجمعية العامة غير العادية بدأ عقد الجمعية العامة العادية برئاسة حسين رفاعي رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتـدب للبنك وبلغـت نسبـة من قاموا بالتصويت عن طريق التصويت الإليكتروني - وهم من ينطبق عليهم الحضور الفعلي للجمعية - الى إجمالي أسهم البنك - 92.99%.
وكانت أهم قرارات الجمعية العامة العادية كالتالي:
• التصديق على تقرير مجلس الإدارة عن نشاط البنك ومركزه المالي عن السنة المالية المنتهية في 31 ديسمبر 2023.
• التصديق على قائمة المركز المالي للبنك في 31 ديسمبر 2023 وعلى قائمة الدخل والقوائم المالية الأخرى عن السنة المالية المنتهية في ذلك التاريخ مع ابراء ذمة السادة أعضاء مجلس الإدارة.
• الموافقة على قائمة التوزيعات للأرباح عن السنة المالية المنتهية 31 ديسمبر 2023.
• اعتمدت الجمعية زيادة رأس المال المصدر ليصبح 6.5 مليار جنيه عن طريق توزيع أسهم مجانية على مساهمي البنك بواقع 0.3سهم لكل سهم وذلك بمبلغ 1.5 مليار جنيه مصري رهناً بموافقة البنك المركزي المصري والجهات المختصة.
• انتخاب أعضاء مجلس الإدارة للدورة الجديدة 2024 -2027، وتشكل من:
- أسامة منير محمد ربيع، ممثلا لصندوق التأمين الخاص بالعاملين بهيئة قناة السويس.
- أحمد عمرو إيهاب احمد خليفة طنطاوى، ممثلا للمصرف العربى الدولى.
- عاكف عبد اللطيف محمد المغربى، ممثلا للمصرف العربى الدولى.
- مها محمد فريد حسن حافظ - ممثلا للمصرف العربى الدولى.
- عمرو محمد بهاء الدين الأمير فراج، ممثلا للمصرف العربى الدولى.
- عمرو محمود عبد الفتاح عطا الله، ممثلا للمصرف العربى الدولى.
- صالح عبد الله محمد بندى، ممثلا للمصرف الليبى الخارجي.
- عادل محمد فتحى بورو، ممثلا للمصرف الليبى الخارجي.
- على عبد الرحمن بشير ضوى، ممثلا للمصرف الليبى الخارجي.
وقام أعضاء الجمعية العامة بتوجيه الشكر رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب ولمجلس إدارة البنك وكذا العاملين على مجهوداتهم المبذولة في سبيل تحقيق نسب النمو التي تمت خلال عام 2023 في ظل الظروف الاستثنائية.
وبعد انتهاء الجمعية العامة العادية تم انعقاد مجلس الإدارة، تم تعيين أحمد عمرو إيهاب أحمد خليفة طنطاوي رئيساً لمجلس الإدارة غير تنفيذي، وتعيين عاكف عبد اللطيف محمد المغربي - رئيساً تنفيذياً وعضواً منتدباً للبنك.
اقرأ أيضاًرسميا.. عاكف المغربي رئيسا لبنك قناة السويس
نور الزيني: مشروعات المسئولية المجتمعية لبنك قناة السويس دعمت 26.330 سيدة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: بنك قناة السويس بنوك وشركات عاكف المغربي مجلس إدارة بنك قناة السويس الجمعیة العامة قناة السویس غیر العادیة
إقرأ أيضاً:
سوريا: انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد لـ الجولاني
الجديد برس|
كشفت مصادر سورية مطلعة، انخراط مسلحين من نحو 20 جنسية أجنبية في التشكيل الأمني الجديد الذي أنشأته عصابات الجماعات المسلحة في سوريا ، في سابقة لم تشهدها أي من العواصم العربية أو الإسلامية.
وقالت المصادر، أن “الجنسيات الأجنبية التي انخرطت في هذا التشكيل الأمني تضم مسلحين من أذربيجان والشيشان وأوزبكستان، بالإضافة إلى جنسيات آسيوية أخرى، حيث تقلدوا مهام مهمة داخل الجهاز الأمني للجماعات المسلحة التابعة لـ الجولاني، وكانوا الأكثر تورطاً في جرائم الإبادة بحق أبناء الطائفة العلوية في مدن الساحل السوري، من خلال عمليات قتل الشيوخ والشباب والتمثيل بجثثهم”.
وأضافت ، إن “تشكيل جهاز أمني يضم مسلحين أجانب من نحو 20 جنسية، يمثل تطوراً غير مسبوق، حيث أصبح هذا الجهاز الذراع الأمنية لـ مسلحي الجولاني بعد سيطرتها على المشهد السوري عقب أحداث الثامن من ديسمبر الماضي”.
ولفتت المصادر إلى أن “الجهاز الأمني الجديد يعتمد على الولاء الفكري لهذه الجماعات، بدلاً من أن يكون جهازاً وطنياً يمثل السوريين فقط، وهو ما سيؤدي إلى ارتدادات خطيرة خلال الفترة المقبلة، خاصة أن العديد من عناصره يتصرفون بشكل مستقل، وهو ما يفسر الانتهاكات المتكررة في مناطق انتشارهم”.