يمن مونيتور/ قسم الأخبار

قالت شركة التكنولوجيا الأميركية العملاقة مايكروسوفت، الاثنين، إنها ستفصل في عمليات البيع عالميا بين برنامج الدردشة والفيديو “تيمز” وباقة “أوفيس”، وذلك بعد ستة أشهر من الفصل بينهما في أوروبا في محاولة لتجنب غرامة محتملة تتعلق بمكافحة الاحتكار في الاتحاد الأوروبي.

وتجري المفوضية الأوروبية تحقيقا في ربط مايكروسوفت بين أوفيس وتيمز منذ شكوى تلقتها في 2020 من التطبيق المنافس “سلاك” المملوك لشركة “سيلز فورس” والذي يقدم أيضا خدمات المراسلة المتعلقة بأماكن العمل.

وحل تيمز، الذي أُضيف مجانا إلى أوفيس-365 في 2017، محل سكايب في التواصل داخل مساحات العمل وزادت شعبيته خلال فترة جائحة كورونا.

ويقول منافسون إن دمج المنتجين معا يمنح مايكروسوفت ميزة تنافسية غير عادلة. وفصلت الشركة بين المنتجين في الاتحاد الأوروبي وسويسرا في 31 أغسطس من العام الماضي.

وقد تتعرض مايكروسوفت، التي واجهت غرامات تتعلق بممارسات احتكارية في الاتحاد الأوروبي بقيمة 2.2 مليار يورو (2.4 مليار دولار) في العقد الماضي نتيجة ربط أو تجميع منتجين أو أكثر معا، لغرامة تصل إلى 10 في المئة من مبيعاتها السنوية عالميا إذا أُدينت بانتهاك قواعد مكافحة الاحتكار.

 

رويترز

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: تطبيقات تقنية مايكروسوفت منوعات

إقرأ أيضاً:

ستارمر: لن تعود بريطانيا إلى الاتحاد الأوروبي في عهدي

قال زعيم حزب العمال البريطاني، كير ستارمر إن المملكة المتحدة لن تنضم مرة أخرى إلى الاتحاد الأوروبي أو السوق الموحدة أو الاتحاد الجمركي طالما كان رئيسا للوزراء، في أقوى تعهد له حتى الآن مع فتح صناديق الاقتراع، وتوقعات تقدم حزبه على حزب المحافظين.

وتوجه البريطانيون مع ساعات الصباح الأولى، الخميس، إلى صناديق الاقتراع لاختيار ممثليهم في البرلمان.

وقال زعيم العمال إنه لا يعتقد أن بريطانيا ستعود إلى أي من الكتل الثلاث في حياته.

وفي الأيام الأخيرة، بدأ زعيم حزب العمال يتحدث بحرية أكبر عما سيفعله حزبه في السلطة، حيث لا تزال استطلاعات الرأي تشير إلى أنه يتجه نحو فوز ساحق.



وقال أيضًا إنه سيسعى إلى تمديد الجدول الزمني البرلماني بعد الانتخابات مباشرة لإتاحة مزيد من الوقت للتشريع قبل الصيف.

وتجنب ستارمر إلى حد كبير الحديث عن العلاقات مع الاتحاد الأوروبي خلال الحملة، حيث يسعى حزب العمال إلى تجنب الأخطاء التي ارتكبها في عام 2019.

لكنه كرر وجهة نظره بأن حزب العمال يمكن أن يحقق ترتيبات تجارية أفضل مع الاتحاد الأوروبي في بعض الصناعات.

وقال: "أعتقد أنه يمكننا الحصول على صفقة أفضل من الصفقة الفاشلة التي حصلنا عليها في عهد بوريس جونسون على الجبهة التجارية، في مجال البحث والتطوير والأمن".

أمضى ستارمر يومه الأخير في الحملة الانتخابية متنقلًا في جميع أنحاء المملكة المتحدة، بدءًا من التوقف في جنوب ويلز بحضور العشرات من نشطاء حزب العمال والمرشحين.



وفيما يتعلق بموضوع البرنامج التشريعي، قال: "أعتقد أن حجم التشريع الذي سننتهي منه بحلول نهاية يوليو أمر مشكوك فيه، لأن الجدول الزمني ضيق للغاية، على الرغم من أنه يبدو واضحًا بالنسبة لي أنه سيتعين علينا تمديد فترة العمل".

ومن المرجح أن يقضي ستارمر الأيام الأولى في منصبه في مواجهة أزمات مختلفة، بما في ذلك أزمة السجون البريطانية المكتظة.

بالإضافة إلى الأزمات المباشرة التي سيواجهها، بدأ ستارمر أيضًا في الحديث عن التحديات طويلة المدى التي تواجه حكومة حزب العمال، بما في ذلك مواجهة تهديد الشعبوية اليمينية.

مقالات مشابهة

  • الاتحاد التركي ينفي إيقاف ديميرال
  • “يويفا” يغرم بيلينغهام عقب احتفاله غير اللائق
  • الجمعية المغربية للمصدرين تغير اسمها إلى “الاتحاد المغربي للمصدرين”
  • “الاتحاد لحقوق الإنسان” تنظم معرضا دوليا في ساحة الأمم المتحدة
  • ستارمر: لن تعود بريطانيا إلى الاتحاد الأوروبي في عهدي
  • الاتحاد الاشتراكي: نسبة النجاح في الباكالوريا “مرتفعة للغاية وغير مفهومة”
  • جهود بغداد تتقدم بحذر.. لقاء سوري تركي وشيك وقمة محتملة بين أردوغان والأسد
  • الاتحاد الأوروبي يغرم أسكتلندا وسويسرا والمجر
  • أوربان يدعو زيلينسكي من كييف إلى “وقف إطلاق النار” مع روسيا
  • الحلبي استقبل الصمد ووفد التعبئة التربوية مهنئين بإنجاز الامتحانات الرسمية