الرئيس السيسي ينيب محافظ القاهرة لحضور صلاة الجمعة الأخيرة من رمضان بمسجد السيدة زينب
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أناب الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية اللواء خالد عبد العال، محافظ القاهرة لحضور صلاة الجمعة الأخيرة من شهر رمضان يوم 26 رمضان 1445هـ الموافق 5 أبريل 2024، وذلك بمسجد السيدة زينب.
وبهذه المناسبة فإن وزارة الأوقاف وزيرًا وأئمة وجميع العاملين بها يتوجهون بالشكر لـ الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية على تفضله بهذه الإنابة، سائلين الله أن يوفق سيادته وأن يعينه وأن يسدد خطاه، وأن يحفظ مصر وأهلها من كل سوء ومكروه.
اقرأ أيضاًهيئة الأوقاف تحقق 3 أرقام قياسية خلال العام الحالي
وزير الأوقاف: مارس الجاري أعلى عائد شهري في تاريخ هيئة الأوقاف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ القاهرة اللواء خالد عبد العال الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية مسجد السيدة زينب الجمعة الأخيرة من شهر رمضان
إقرأ أيضاً:
90 ألفا يؤدون صلاة الجمعة الأولى من رمضان بالمسجد الأقصى
أعلنت دائرة الأوقاف الاسلامية في القدس ان نحو 90 الف مصل ادوا صلاة الجمعة الاولى من شهر رمضان في رحاب المسجد الأقصى المبارك.
وفي وقت سابق؛ ذكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدينية الفلسطينية ان سلطات الاحتلال الإسرائيلي رفضت تسليم الحرم الإبراهيمي في البلدة القديمة من مدينة الخليل، بكامل قاعاته وساحاته ومرافقه لإدارة الأوقاف كما هو متعارف عليه في أيام الجمع من شهر رمضان من كل عام.
وفي وقت سابق؛ ذكرت وزارة الأوقاف والشؤون الدّينية الفلسطينية، أن المستوطنين اقتحموا المسجد الأقصى المبارك وسط حماية قوات الاحتلال الإسرائيلي، 21 مرة، بينما منع الاحتلال رفع الآذان 47 وقتا في الحرم الإبراهيمي، خلال شهر يناير الماضي.
وقالت "الأوقاف" - في تقرير لوكالة الأنباء الفلسطينية " أنَّ الاحتلال والمستوطنين صعَّدوا من اعتداءاتهم على المسجد الأقصى؛ سواء بعدد الاقتحامات أو من خلال المخططات التهويدية الخطيرة التي طالت المسجد الأقصى، موضحة أن قوات الاحتلال ضيقت على المصلين، وعرقلت دخولهم إلى المسجد الأقصى لأداء الصلوات، خاصة صلاة الفجر، وأوقفت قوات الاحتلال شبانا، ودققت في هوياتهم في محيط البلدة القديمة بالقدس المحتلة وعلى ابواب المسجد الأقصى المبارك .
وأوضحت الوزارة أن المستوطنون علقوا لافتات في شوارع القدس لإرشاد المقتحمين إلى طريق المسجد الأقصى لاقتحامه تحت مسمى "جبل الهيكل" باللغة العبرية، وكانوا قد حرّضوا - في وقت سابق - على بعض اللافتات التي تُشير إلى موقع المسجد الأقصى وتحمل اسمه بالعربية، حتى أزالها الاحتلال، كما حرضوا على إزالة اسم "حائط البراق" من جميع الحافلات.
وأكَّدت وزارة الأوقاف أنّ ما يقوم به الاحتلال يُعدُّ اعتداء صارخا وسافرا على صلاحيات الأوقاف في الحرم الابراهيمي الشريف، وتعدّيا خطيرا على قدسيّته، واستفزازا لمشاعر المسلمين، ومحاولة للسيطرة عليه.