تركيا الآن:
2024-12-18@17:43:53 GMT

تحول احتفال انتخابي إلى معركة في شانلي أورفا

تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT

في أعقاب انتهاء الانتخابات المحلية، شهدت مدينة شانلي أورفا حادثة مؤسفة تمثلت في اندلاع مشاجرة عنيفة بين أقارب مرشحين.
وقعت الأحداث بعد انتهاء عملية الانتخابات، حيث تحول نقاش حاد بين الطرفين إلى قتال استخدمت فيه الحجارة، والعصي.

الشرطة، التي حضرت إلى مكان الحادث، اضطرت لإطلاق طلقات تحذيرية في الهواء لتفريق الحشد الذي لم يستجب للتحذيرات.


على إثر العراك، نُقل عدد من المصابين بجروح طفيفة إلى المستشفى لتلقي العلاج، فيما تم احتجاز 15 شخصًا بعد وصول تعزيزات لفرق الشرطة إلى الموقع.

المصدر: تركيا الآن

إقرأ أيضاً:

آلة جديدة تحول الصراصير إلى كائنات آلية في 68 ثانية فقط!

طور باحثون من جامعة نانيانغ التكنولوجية في سنغافورة، آلة خاصة، لتحويل الصراصير تلقائياً إلى صراصير آلية (سايبورغ)، حيث يمكن لهذه الآلة الجديدة تركيب إلكترونيات التحفيز والاتصال المحمولة على الصرصور الواحد في أكثر من دقيقة بقليل.

 ووفق "إنترستينغ إنجينيرينغ"، يمكن التحكم في الصراصير "الآلية" عن بُعد، مما يفتح إمكانيات لمهام متخصصة مثل البحث والإنقاذ، وبحسب الباحثين، فإن هذه العملية لا تضر بالصراصير، ويمكن توسيع نطاقها الصراصير إلى صرصور جماعي يؤدي المهمة المقررة.

"حقيبة للصرصور!"

وتعد "حقيبة الظهر" الإلكترونية التي توضع على كل صرصور طريقة تمكن المستخدمين من التأثير على سلوكهم ولا سيما الاتجاه، من خلال التحفيز الإلكتروني لهوائيات الحشرات، وتختلف طريقة عمل مجموعة حقيبة الظهر هذه، ولكن تحفيز الهوائي الأيسر أو الأيمن، على سبيل المثال، يمكن أن يجبر الصرصور على التوجه في اتجاه معين. 

وهذا ليس بالأمر الجديد، ولكن التقنيات التقليدية تتطلب مهارات متخصصة وتستغرق عادة حوالي 30 دقيقة لكل صرصور، ناهيك عن يد ثابتة.
غير أن ما يسمى "مصنع الصراصير الآلية" الذي أنشأه الفريق، يمكنه إكمال العملية في 68 ثانية، وعلاوة على ذلك، يشير الفريق إلى أنه يمكنهم إنتاج مئات، وربما حتى آلاف، من الصراصير الآلية عند الطلب.

جيوش الصراصير

الصراصير مخلوقات صغيرة نسبياً، مما يمكنها من التنقل في المساحات الضيقة والأنقاض والحطام التي يصعب على البشر والروبوتات الأخرى الوصول إليها.
والصراصير الآلية هي حشرات دقيقة للغاية، ويمكن أن تكون مفيدة في حالات مثل المباني المنهارة، أو أسراب الصراصير، أو البحث والإنقاذ عن بعد.
وعلى عكس الروبوتات، تتطلب الحشرات أيضاً الحد الأدنى من الطاقة ويمكن تربيتها بدلاً من بنائها، مما يجعلها فعالة للغاية من حيث التكلفة لإنشائها بكميات كبيرة.
كما تتمتع الصراصير بمهارة لا تصدق في عبور التضاريس المختلفة ويمكنها حتى تسلق الجدران، وهي مآثر غالباً ما تكافح الروبوتات الصغيرة في القيام بها، كما أنها تأتي مجهزة كمعيار قياسي، بحاسة الشم واللمس المعززة الخاصة بها، مما يعني أنه يمكنها بسهولة اكتشاف المواد الكيميائية والغازات وحتى البشر. 

ولهذه الغاية، يمكن أن تشمل التطبيقات المحتملة الأخرى للصراصير الآلية المنتجة بكميات كبيرة مراقبة جودة الهواء، أو مراقبة التلوث البيئي، أو اكتشاف المخاطر الأخرى، كما يمكن أن تجد مكاناً لها في الجيش لأداء أعمال سرية مثل المراقبة وجمع المعلومات الاستخباراتية.
وتبدأ عملية إنشاء الصراصير الآلية بتعريض الصراصير لثاني أكسيد الكربون، وهذا يجعلها خاملة، مما يجعل بقية الإجراء أسهل بكثير، وهذا هو الحال بشكل خاص عندما يتعلق الأمر بالتلاعب بها وتوجيهها لاستقبال أجزائها الإلكترونية الجديدة، ثم يتم الإمساك بالروبوت وتثبيته في مكانه باستخدام سلسلة من قضبان معدنية، ثم تحدد الرؤية الحاسوبية نقاط الاتصال المطلوبة للمجسات الصغيرة والإلكترونيات الأخرى.

مقالات مشابهة

  • إنفوجرافيك| (216) حصيلة السفن المستهدفة من الجمهورية اليمنية والمرتبطة بالعدو الصهيوني خلال معركة الفتح الموعود والجهاد المقدس
  • حمدان من معركة: بري حريص على أن يمر الاستحقاق الرئاسي في ٩ كانون الثاني
  • شاهد | عمليات الإسناد اليمنية.. تحول في التكتيك وإصرار على ضرب أهداف ذات قيمة عالية
  • إعلام عبري: عام 2025 نقطة تحول خطيرة في الضفة
  • بارزاني: نأمل أن تسفر المحادثات بين الاطراف الكوردستانية عن حكومة استحقاق انتخابي
  • من مهاباد وكوردستان انتهاء بسوريا .. من هو مستشار الجولاني للملف الإيراني؟
  • المجلس الأعلى للشرطة يستعرض جاهزية الأمن لمواكبة معركة الفتح الموعود
  • موعد انتهاء الموجة الباردة في العراق
  • آلة جديدة تحول الصراصير إلى كائنات آلية في 68 ثانية فقط!
  • معركة سبتمبر ... تذكير للرياض بنوايا صنعاء !