أبريل 1, 2024آخر تحديث: أبريل 1, 2024

المستقلة/- أطلقت شركة سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي تشكيلة جديدة وحصرية من تلفزيون”أسود الراقدين” في السوق العراقي وإقليم كردستان، متيحةً بذلك الفرصة أمام عملائها في العراق ليقتنوا أحدث ما توصلت إليه سامسونج في صناعة التلفزيونات، إذ يمتاز تلفزيون “أسود الرافدين” بنطاق ألوان ضخم يجعل المشاهد يستمتع بتجربة مشاهدة تغمر الحواس بالمتعة الفائقة.

وتحرص سامسونج بتطبيق أحدث التكنولوجيا والتقنيات المتطورة لتقديم أفضل تجربة تلفزيونية لعملائها، إذ تتربع العلامة التجارية “سامسونج” في السوق العالمي على عرش صناعة أجهزة التلفزيونات والشاشات الكبيرة للعام الثامن عشر على التوالي.

ولعل ذلك يظهر جليًا في مزايا تلفزيون “أسود الرافدين” وهو من طراز Crystal UHD 4K الذي يأتي بتصميم أنيق ونحيف بشكل مذهل AirSlim ليندمج بسلاسة مع محيطه على نحوٍ غير مسبوق، بمقاسين ‎65 بوصة و‎55 بوصة، إلى جانب توليفة من الألوان أقرب إلى الواقع بفضل تقنية Dynamic Crystal Color التي تمنحه مستوى مختلف من دقة UHD مع تكنولوجيا الفوسفور المتطورة، وتباينات واقعية تتيح لك رؤية كل التفاصيل الدقيقة.

ويعمل تلفزيون “أسود الرافدين” بواسطة المعالج الأحدث لدى سامسونج Crystal 4K ليمنح المشاهد براعة في عرض ظلال لونية أقرب إلى الواقع. أما عن النظام الصوتي لتلفزيون “أسود الرافدين” فيمتاز بخاصية الصوت المعتمد على تتبع موقع الأجسام (OTS Lite) تعمل على خلق تجربة صوت مذهلة ليغمر المشاهد الصوت المحيطي ثلاثي الأبعاد مع صوت القناة الافتراضية العلوية. أما نظام Q-Symphony فيقدم تزامن متناغم بين التلفزيون وجهاز الصوت، إذ يعمل هذا النظام على تشغيل سماعات الصوت في التلفزيون وجهاز تكبير الصوت على نحو فريد وفي وقتٍ واحد للحصول على تأثير صوت محيطي أفضل دون كتم صوت مكبرات التلفزيون.

ومن الجدير ذكره أنه من الممكن ربط تلفزيون “أسود الرافدين” بتطبيق SmartThings، ليتّصل بكل الأجهزة المنزلية الذكية، وليتيح للمستخدم إمكانية مراقبتها والتحكم بها وتنظيم المنزل بكل سهولة من خلال جعل التلفزيون محور هذه العملية.

و قال سانجمين كيم، المدير العام لشركة سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي في العراق:  “يأتي إطلاق سامسونج إلكترونيكس المشرق العربي تلفزيون “أسود الرافدين” في العراق وإقليم كردستان ضمن إطار التزامها الدائم على رفد السوق العراقي بمنتجات جديدة مبتكرة وحصرية تلبي احتياجات المستخدم وتوفر له تجربة مشاهدة استثنائية لا مثيل لها. فنحن اليوم أمام تلفاز ذكي يوفر تجربة بصرية مميزة بصورة ذات جودة عالية، وتصميم آخاذ ومزايا ذكية”.

مرتبط

المصدر: وكالة الصحافة المستقلة

كلمات دلالية: أسود الرافدین

إقرأ أيضاً:

“الفكر العربي وتحديات الوضع الراهن”.. ندوة بمعرض الرياض للكتاب

بحث عدد من المفكرين والمثقفين اليوم، في معرض الرياض الدولي للكتاب 2024م، عن حلول للعقبات التي تواجه المفكر العربي وتسويق أعماله عالميًّا، وبعض التحديات التي يواجهها المفكرون في الوطن العربي.
جاء ذلك خلال ندوة حوارية على مسرح معرض “الرياض تقرأ” ضمن البرنامج الثقافي، حملت عنوان “الفكر العربي وتحديات الوضع الراهن” شارك بها كلٌ من المؤلف المغربي الدكتور محمد أفاية، وأستاذ الدراسات الفلسفية الموريتاني الدكتور عبدالله السيد ولد أباه.
وناقشت الندوة، التي أدارها الدكتور عبدالله البريدي، صفة الروائيين والمفكرين العرب، مؤكدةً أن المثقفين والمفكرين يتميزون بالإنتاجية ويحللون ويفهمون مشاكل المجتمع ويتناولونها بأسلوب واضح ومناسب، لافتةً الانتباه أن للمفكر العربي مهمات متزامنة، بعكس الغربي تكون متعاقبة، حيث يتأثر العربي من التفكير الديني المتجذر والثقافة المتأصلة.


وأوضح المشاركون أن سبب ارتفاع الإنتاجية للكتاب العرب يكمن في ثقة أهلها بذاتهم في جدارة أن ينتجوا ويدافعوا عما ينتجونه، ومن ثم تعاني هذه الإنتاجية الإبداعية حتى تبرز بالشكل المناسب، لافتين الانتباه إلى أن المفكرين العرب يعدّون ضحايا لعدم اعتراف العالم بجدارة ما تنتجه الثقافة العربية, مؤكدين أن المشكلة لا تزيد على أنها مشكلة ترجمة فقط.
وتناول المشاركون أطروحات الفكر العربي في الفكر التنموي، مؤكدين أن للثقافة أدوارًا كبرى في ارتقاء الإنسان بمجتمعاته، وأنه يجب أن يعرف صاحب القرار السياسي كيف يدمج الثقافة في المشاريع والخطط الكبرى لبلده، لافتين النظر إلى أننا نشهد اليوم تركيزًا أساسيًّا على دور عملية إعداد العقل وتوجيهه وإعادة بنائه من أجل وضع مسارات تنموية ناجحة.
وأشاروا إلى ما تواجهه المجتمعات اليوم حيال قضايا الشباب والمرأة، التي يبرز منها 3 تحديات كبرى، نظير أبعادها النظرية وتجاربها التنموية، بدءًا بـ”الثقة” التي يحتاجها الاقتصاد والاستثمار بشدة بوصفها مكونًا رئيسًا للنجاح، فيما يمثل “الاعتراف” ثاني تلك التحديات إذ تعترف المجتمعات بقدرات المبدعين ومواهبهم، وأخيرًا الثالثة “الاستحقاق” حيث تراهن المجتمعات على الجدارة والكفاءة والمبادرة وهذا يتضمن منظومة تعليمية تعلم الناس كيف ينتقدون ويبررون، عادين هذه الأمور من التحديات الحقيقية اليوم وستطرح في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • شراكة بين يانجو بلاي وسامسونج لتقديم تجربة مشاهدة تلفزيونية
  • حَذَار من “الطابور الخامس” الإعلامي العربي
  • “من بطلك؟”.. تجربة عميقة هيجت عاطفة الزائر للبحث عن الأبطال في حياته
  • “كتاب الرياض” يناقش “الفكر العربي وتحديات الراهن”
  • محلل سياسي: اتفاق إنهاء أزمة المصرف المركزي يمثل “تجربة رائدة”
  • أحمد علي: تجربة استثنائية مع أسود الرافدين وآمال المستقبل
  • “الفكر العربي وتحديات الوضع الراهن”.. ندوة بمعرض الرياض للكتاب
  • التلفزيون الجزائري: أسماء ثقيلة من نظام المخزن تورطت في قضية “إسكوبار الصحراء”
  • مطار الملك فهد الدولي يحصل على شهادة اعتماد تجربة العميل “المستوى الثالث”
  • مصر.. الاستعداد لإطلاق تصنيع سيارتي “لادا” جديدتين