محافظ بورسعيد يتقدم المشيعين في جنازة شقيقة اللواء سمير فرج «صور»
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
تقدم اللواء عادل الغضبان محافظ بورسعيد، اليوم، صفوف المشيعين لجنازة " السيدة جميلة فرج " شقيقة اللواء دكتور سمير فرج، والذي وافتها المنية اليوم، وذلك عقب صلاة الظهر من مسجد الكبير المتعال، وبحضور عدد من الشخصيات العامة و أسرة الراحلة.
كما شارك محافظ بورسعيد في تلقي العزاء بمقابر الأسرة، داعيا الله أن يتغمد الفقيدة بواسع رحمته وغفرانه، وأن يلهم أسرتها الصبر والسلوان، و تقدم محافظ بورسعيد التعازي و المواساة للواء دكتور سمير فرج، داعيا الله ان يلهمه الصبر والسلوان، وكان محافظ بورسعيد قد نعى الفقيدة ببالغ الحزن و الأسى، داعيا أن يلهم أهلها و ذويها الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: محافظ بورسعيد يتقدم المشيعين شقيقة اللواء دكتور سمير فرج مقابر الاسرة محافظ بورسعید
إقرأ أيضاً:
ذكرى يوم الشهيد.. محافظ بورسعيد يضع إكليل زهور على النصب التذكاري
وضع اللواء أركان حرب محب حبشي محافظ بورسعيد، واللواء تامر السمري مساعد وزير الداخلية مدير أمن بورسعيد، و العميد مظهر الهيبان المستشار العسكري، اكليلاً من الزهور على النصب التذكاري للجندي المجهول في ميدان الشهداء بحي الشرق؛ بحضور الدكتور عمرو عثمان نائب المحافظ و وسط تواجد لفيف من القيادات التنفيذية والأمنية؛ وذلك في اطار احتفالات المحافظة بيوم الشهيد.
ووجه محافظ، بورسعيد تحية اعتزاز و تقدير لأرواح شهداء الوطن الأبرار من رجال القوات المسلحة والشرطة وأبناء مصر الذين ضحوا بدمائهم الغالية للدفاع عن تراب الوطن واستعادة الأمن والاستقرار، كما بعث المحافظ تحية إعتزاز وتقدير لأسر الشهداء وذويهم، في ذكرى " يوم الشهيد " ، والذى يوافق ذكرى استشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض .
محافظ بورسعيد . ذكرى يوم الشهيد تحمل تاريخا مشرفا للعطاء والتضحيةوأعرب محافظ بورسعيد ، عن تقديره للتضحيات التي يقدمها رجال القوات المسلحة في سبيل الحفاظ على أمن الوطن وسلامة أراضيه، مشيرا إلى أن ذكرى يوم الشهيد تحمل تاريخا مشرفا للعطاء والتضحية من أجل الوطن، وعلامة بارزة في تاريخ الوطنية المصرية وقواتنا المسلحة الباسلة، والتي ما زالت تكتب صفحات جديدة من العطاء والفداء والتضحية.
جدير بالذكر، أنه جاء اختيار يوم 9 مارس من كل عام مع ذكرى استشهاد الفريق أول عبد المنعم رياض عام 1969 والذي ضرب أروع مثال على التواجد فى خط المواجهة فكان دائما في الصفوف الأمامية تأكيداً على تلاحم القائد مع جنوده في الميدان.