بايدن المختطف.. هل يهدد الذكاء الاصطناعي الانتخابات الأمريكية؟
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
هددت أحدى تقنيات الذكاء الاصطناعي الانتخابات الأمريكية، وتسببت في حالة شحن بين مؤيدي كل مرشح في الانتخابات المزمع إقامتها تشرين ثاني / نوفمبر 2024.
وانتقدت حملة الرئيس جو بايدن، تصرف الرئيس السابق دونالد ترامب والمرشح الحالي، بعد مشاركته مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي، يظهر ما يبدو أنه صورة لبايدن مقيدا ومختطفا في الجزء الخلفي لسيارة.
ورفض مؤيدو بايدن، تصرفات الرئيس السابق والمرشح الحالي، ترامب خاصه وأنه في وقت سابق أثناء مناقشة صناعة السيارات الأمريكية، قال إنه سيكون هناك "حمام دم" إذا لم يفز في الانتخابات الرئاسية.
Shocking, even for the depraved monster that he is. Trump has posted a video on Truth Social that depicts an image of President Biden tied up and bound in the back of a pickup truck. pic.twitter.com/l7wPWbTv3j — Mike Sington (@MikeSington) March 29, 2024
وبعد حالة الجدال الواسعة التي تسبب فيها التصريح قال ترامب وحملته إنه كان يقصد "حمام دم" لصناعة السيارات الأمريكية، قائلا إن خصومه السياسيين ينشرون معلومات مضللة.
Imagine if Joe Biden tweeted out a video of someone driving down the road with an image of Trump tied up in the back of a pickup truck. You already saw how MAGA reacted to Kathy Griffin, who I agree was wrong in what she did.
Can we all agree that a Presidential candidate… pic.twitter.com/7xe9ANtGPI — Brian Krassenstein (@krassenstein) March 30, 2024
As a Texas criminal defense attorney I could promise you if a black or Latino person posted an image of Biden being kidnapped while they were on federal pre trial release for another violent crime they would be incarcerated. Period. You know it. I know it. We all know it. https://t.co/1mWeu8TTee — Sara Spector (@Miriam2626) March 30, 2024
وعن الفيديو الذى شاركه ترامب قال المتحدث باسم حملة ترامب ستيفن تشيونغ في بيان، إن: "تلك الصورة كانت على الجزء الخلفي من شاحنة صغيرة كانت تسير على طريق سريع"، مضيفا أن "الديمقراطيين والمجانين لم يدعوا فقط إلى ارتكاب أعمال عنف حقيرة ضد الرئيس ترامب وعائلته، بل إنهم في الواقع يستخدمون النظام القضائي كسلاح ضده".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي من هنا وهناك المرأة والأسرة حول العالم حول العالم بايدن ترامب بايدن الإنتخابات الأمريكية ترامب حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم حول العالم سياسة سياسة من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك من هنا وهناك سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
تطوير ثوري في Llama 4 لمنافسة عمالقة الذكاء الاصطناعي
تواصل شركة Meta تعزيز استثماراتها في تقنيات الذكاء الاصطناعي، حيث تستعد لإطلاق نموذج Llama 4 بقدرات صوتية متطورة تهدف إلى تحسين تجربة المستخدم وجعل التفاعل مع الذكاء الاصطناعي أكثر طبيعية وسلاسة.
ووفقًا لمصادر مطلعة، فإن الشركة تعمل على جعل المحادثة مع النموذج الصوتي الجديد أشبه بالحوار ثنائي الاتجاه، مما يسمح للمستخدمين بمقاطعة الذكاء الاصطناعي أثناء التفاعل، بدلاً من الاقتصار على أسلوب الأسئلة والأجوبة التقليدي. تأتي هذه الخطوة ضمن رؤية مارك زوكربيرغ لجعل Meta "رائدة في الذكاء الاصطناعي"، خاصة مع تصاعد المنافسة مع OpenAI وGoogle وMicrosoft.
اشتراكات مدفوعة وإعلانات ضمن البحثفي إطار استراتيجيتها لتعظيم العوائد من تقنيات الذكاء الاصطناعي، تدرس Meta إطلاق خطط اشتراك مدفوعة لمساعدها الذكي Meta AI، تشمل خدمات مثل حجز المواعيد وإنشاء مقاطع الفيديو. كما تفكر في إدخال الإعلانات المدفوعة أو المنشورات المروجة داخل نتائج البحث التي يقدمها المساعد الذكي.
كشف كريس كوكس، مدير المنتجات في Meta، أن Llama 4 سيكون "نموذجًا متعدد الوسائط"، مما يعني أنه سيتمكن من معالجة الصوت مباشرة دون الحاجة إلى تحويله إلى نص قبل تمريره إلى نموذج اللغة الكبير (LLM)، ما يعزز سرعة الاستجابة وجودة التفاعل.
سباق نحو الذكاء الاصطناعي الأقل تقييدًاوسط تنافس الشركات على إطلاق نماذج ذكاء اصطناعي أكثر انفتاحًا، تناقش Meta تخفيف قيود الإشراف على Llama 4، في وقت تسعى فيه شركات أخرى، مثل xAI المملوكة لإيلون ماسك، إلى تطوير نماذج مثل Grok 3 بقدرات استجابة أكثر تحررًا.
Meta تراهن على الأجهزة الذكيةتعزز هذه التحديثات أهمية المساعدات الصوتية في منتجات Meta، مثل نظارات Ray-Ban الذكية، التي اكتسبت شعبية متزايدة مؤخرًا. كما تسرّع الشركة خططها لتطوير سماعات رأس خفيفة الوزن قد تحل محل الهواتف الذكية كأجهزة الحوسبة الرئيسية للمستهلكين.
مع هذا الزخم التقني، يتجه مستقبل الذكاء الاصطناعي نحو تجربة تفاعلية أكثر تطورًا، حيث يصبح الصوت الوسيلة الرئيسية للتواصل مع الأجهزة الرقمية، وهو ما قد يغير جذريًا طريقة تعامل المستخدمين مع التكنولوجيا.