200 متطوع ومتطوعة في فعاليات “بوليفارد بيشة الصحي”
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
علي آل بخيتان – بيشة
أنجز 200 متطوع ومتطوعة, أكثر من 6 آلاف ساعة عمل تطوعي في محافظة بيشة، وذلك ضمن فعالية “بوليفارد بيشة الصحي”، التي تأتي في إطار مبادرة “أجاويد 2″، التي تنفذها هيئة تطوير عسير.
اقرأ أيضاًالمجتمع“فريق كلنا بركة” التطوعي يحتفي بأبناء جمعية “كيان” في رمضان باليوم العربي لليتيم
وتنوعت مستويات التطوع بين التطوع العام والمهاري والتخصصي حيث شملت المهام التوجيه والتنظيم، وتسهيل رحلة المريض بين العيادات، ودفع العربات لكبار السن والأشخاص ذوي الإعاقة، وترجمة لغة الإشارة للأشخاص ذوي الإعاقة السمعية، والمساهمة بخدمات الترجمة الفورية لعدة لغات حول العالم، ونشر ثقافة التطوع الصحي واستقطاب 1000 متطوع من أبناء وزوار المنطقة للتسجيل في فرص التطوع الصحي والسعي لتمكين أكبر عدد من المتطوعين تحقيقًا لأهم أهداف رؤية المملكة 2030.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
الشرع يحذر من دعوات “قسد” التي تهدد وحدة البلاد وسلامة التراب السوري
آخر تحديث: 28 أبريل 2025 - 11:54 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- حذر الرئيس السوري أحمد الشرع من «فرض واقع تقسيمي» في البلاد، موجهاً حديثه إلى قوات سوريا الديمقراطية «قسد» التي أكد قائدها تمسكها بوحدة سوريا.وقال الشرع في بيان صادر عن الرئاسة السورية، أمس، إن «الاتفاق الأخير شكل خطوة إيجابية نحو التهدئة والانفتاح على حل وطني شامل، غير أن التحركات والتصريحات الصادرة مؤخراً عن قيادة قسد، التي تدعو إلى الفيدرالية وتكرس واقعاً منفصلاً على الأرض، تتعارض بشكل صريح مع مضمون الاتفاق، وتهدد وحدة البلاد وسلامة ترابها». وأكد البيان «رفض أي محاولات لفرض واقع تقسيمي أو إنشاء كيانات منفصلة تحت مسميات الفيدرالية أو الإدارة الذاتية من دون توافق وطني شامل».وعبر الشرع عن «بالغ القلق من الممارسات التي تشير إلى توجهات خطيرة نحو تغيير ديموغرافي في بعض المناطق، بما يهدد النسيج الاجتماعي السوري ويضعف فرص الحل الوطني الشامل»، كما حذر من «تعطيل عمل مؤسسات الدولة السورية في المناطق التي تسيطر عليها قسد، وتقييد وصول المواطنين إلى خدماتها، واحتكار الموارد الوطنية وتسخيرها خارج إطار الدولة، بما يسهم في تعميق الانقسام وتهديد السيادة الوطنية».وأضاف البيان: «لا يمكن لقيادة قسد أن تستأثر بالقرار في منطقة شمال شرقي سوريا، إذ تتعايش مكونات أصيلة كالعرب والكرد والمسيحيين وغيرهم، فمصادرة قرار أي مكون واحتكار تمثيله أمر مرفوض، فلا استقرار ولا مستقبل من دون شراكة حقيقية وتمثيل عادل لجميع الأطراف».وكان الشرع وقائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي وقعا اتفاقاً في 11 مارس، قضى بدمج كافة المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة للإدارة الذاتية الكردية في إطار الدولة السورية.