"مكافحة المنشطات" تصدر بيانا بشأن أزمة رمضان صبحي
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أصدرت المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات بيانًا هامًا منذ ليل لتوضيح بعض الحقائق والرد على الجدل الذى دار منذ غعلان جمال علام رئيس اتحاد الكرة المصرى عن تورط رمضان صبحي لاعب بيراميدز في واقعة المنشطات.
وجاء نص بيان المنظمة على النحو التالي
في إطار حرص المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات "النادو"، على توضيح الأمور المهمة أمام الجميع، وبعد ملاحظة انتشار حالة من الجدل والمعلومات المغلوطة بشأن ما يتعلق بقضايا مكافحة المنشطات، ومنعا للاجتهادات غير الصحيحة المتداولة حاليا، تؤكد المنظمة المصرية لكافحة المنشطات على عدد من النقاط الهامة علي النحو التالي:
أولا: لا يجوز أن تصدر بيانات أو تعليقات على أي أحداث تخص مكافحة المنشطات أو استخدام الشعار الخاص بالمنظمة إلا من خلال المنظمة المصرية لكافحة المنشطات، حتي لا تصدر بيانات خاطئة تتسبب في حدوث جدل وتضر بالرياضيين والرياضة المصرية، ومن يُخالف ذلك يعرض نفسه للمساءلة.
ثانيا: لا تقوم المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات بنشر أي تعليقات أو تصريحات أو نشر الإجراءات التي تقوم بها، وذلك طبقا للمعيار الدولي للخصوصية والحفاظ علي سرية المعلومات (ISPPPI).
ثالثا: من حق المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات وطبقا للكود الدولي والمعايير الدولية ان تتواجد في جميع البطولات والمنافسات في جميع الرياضات سواء كانت فردية أو جماعية لسحب عينات الكشف عن المنشطات، كما يحق للمنظمة المصرية لمكافحة المنشطات أن تسحب عينات من أي رياضي في الرياضات الفردية أو الجماعية في أي وقت وأي مكان خارج المنافسة دون إخطار مسبق (في المنزل - النادي - المعسكر - التدريب -.... إلخ) حسب للخطة الموضوعة من قبل المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات طبقًا للمعيار الدولي للاختبارات والتحريات (ISTI).
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: النادو المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات المنظمة المصریة لمکافحة المنشطات
إقرأ أيضاً:
أميركا والسلفادور تتفقان على مكافحة الجريمة المنظمة
اتفق الرئيس الأميركي دونالد ترامب ونظيره السلفادوري نجيب بوكيلة، اليوم الاثنين، على مكافحة الجريمة المنظمة، مع تأكيد الأخير أنه لن يعيد إلى الولايات المتحدة مهاجرا من رعايا بلاده تمّ ترحيله عن طريق الخطأ.
وندد ترامب، لدى استقباله بوكيلة في المكتب البيضوي، بوجود "الملايين" من المهاجرين، ومن بينهم مجرمون، الذين وصلوا بطريقة غير قانونية إلى الولايات المتحدة، مشيدا بالمساعدة التي قدمتها السلفادور لمعالجة الأمر.
وقال الرئيس الأميركي "لقد اقترفوا خطيئة، ولقد قدمت لنا المساعدة".
ووافق بوكيلة على السماح بأن يُسجَن في السلفادور أكثر من 250 شخصا مُرحَّلين من الولايات المتحدة، على أن يوضَعوا في مركز احتجاز "لاحتواء الإرهاب"، وهو سجن بناه في إطار حربه على العصابات.
وهؤلاء الأفراد هم في غالبيتهم العظمى فنزويليون تتهمهم إدارة ترامب بأنهم أعضاء في منظمة "ترين دي أراغوا" التي تصنّفها الولايات المتحدة مجموعة "إرهابية".
ورد بوكيلة "نعلم أنكم تواجهون مشكلة في ما يتعلق بالجريمة والإرهاب وأنكم بحاجة إلى مساعدة. نحن بلد صغير ولكن إذا استطعنا تقديم المساعدة، فسنفعل ذلك".
وبوكيلة هو أول زعيم في أميركا اللاتينية يستقبله ترامب في البيت الأبيض منذ عودة الرئيس الأميركي إلى السلطة في يناير.
وكان وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو أعلن، أمس الأحد، أن واشنطن رحّلت 10 أشخاص إضافيين إلى السلفادور بتهمة الانتماء إلى منظمتي "مارا سالفاتروتشا (إم إس-13)" وترين دي أراغوا.