إياد نصار: مراتي هي إضاءة حياتي.. وبتكسف أعمل لايك وشير لإشادة بيا
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
حل الفنان إياد نصار ضيفًا على برنامج "ألبوم صور" مع الإعلامية إيناس سلامة الشواف عبر محطة راديو إنرجي 92،1 في رمضان.
تصريحات إياد نصار
وقال إياد نصار إن عمله هو الجزء الأهم مشاركته مع الجمهور خاصة في زمن السوشيال ميديا، وأحيانا ينشر صورا مع الأصدقاء واللحظات المميزة لكن أسرته تظل بعيدة تمامًا.
وأعترف إياد نصار بعدم معرفته بفنون التعديل على الصور قائلًا: "أعترف بغبائي في التكنولوجيا ومبعرفش أعمل إيديت للصور".
وأوضح إياد نصار تفاصيل في شخصيته قائلًا: "مبحبش أبرر لنفسي ولو حد خد مني موقف وأنا مش فاهم مبتكلمش ولا بسأل مالك وبكون محايد ولو حاجة متعلقة بالشغل بكون متأكد إن الحق هيظهر".
ووصف إياد نصار الصورة النمطية عن الغير بأنها استسهال وفخ نقع فيه ومع تطورنا إنسانيًا بندوك إنه ده غلط.
وتحدث إياد نصار عن زوجته قائلًا:" مراتي عاملة لي إضاءة مهمة في حياتي ومساعداني في شغلي وفهماني لدرجة إن لما بتلاقي صفة غريبة فيا بتعرف إنه ده مش أنا وبتستناني أرجع".
إياد نصار: بتكسف أعمل لايك وشير لإشادة بيا.. وأنا منظم بأفكاري
واستطرد إياد نصار قائلًا: "أنا بتكسف أعمل لايك وشير لإشادة بيا وأنا منظم بأفكاري بس فوضوي في أجزاء تانيه من حياتي زي السفر والخروج أو على مكتبي وقت القراءة".
وقال إياد نصار إنه فرد من أسرة كبيرة مكونة من 8 أخوة وأخوات، مُعلقًا: "الوالد والوالدة ربونا على الحنية رغم بساطتهم".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محطة راديو إنرجي الفنان إياد نصار إياد نصار إیاد نصار قائل ا
إقرأ أيضاً:
الغويل: البرلمان ومجلس الدولة سيعملان على تنظيم الحياة السياسية
قال سلامة الغويل، رئيس مجلس حماية المنافسة، إن بناء دولة ليبيا المستقبلية يتطلب رؤيةً متكاملة تؤمن بالتوازن بين القوى المختلفة، وتعمل على تهدئة المخاوف وتحقيق تطلعات الشعب.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “يجب أن تكون الدولة ميدانًا للتعاون بين جميع مؤسساتها العسكرية والأمنية، والسياسية والتشريعية، والقضائية. فالجيش والأجهزة الأمنية لن يكونوا فقط حماة للأمن، بل شركاء في عملية إعادة الإعمار والتنمية. كما أن البرلمان ومجلس الدولة سيعملان على تنظيم الحياة السياسية بما يضمن تمثيلًا عادلًا لجميع مكونات الشعب الليبي، ويعزز التوافق الوطني. التفاعل المثمر بين مجلس الدولة ومجلس النواب يعكس إرادة الجميع في تشكيل حكومة قادرة على مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية”.
وتابع قائلًا “لن ننسى دور القضاء في حماية حقوق المواطنين والحفاظ على العدالة، ودور الإعلام في دعم هذه الرؤية ونقل الحقيقة. سنسعى إلى تحقيق العدالة الاجتماعية عن طريق توزيع الموارد بشكل عادل بين الأقاليم، وتوفير الفرص الاقتصادية لجميع أبناء ليبيا، مع التركيز على تطوير البنية التحتية وتنمية الموارد الوطنية”.
واختتم قائلًا “الحكومة القادمة ستكون حكومة شراكة وتوافق، تسعى إلى تحقيق الأمن والازدهار. هدفنا ليس فقط الحفاظ على استقرار الدولة، بل أيضًا استعادة ثقة الشعب الليبي في مؤسساته وإعادة بناء ما تم تدميره من أجيال ماضية. نحن في بداية مرحلة جديدة، وسنظل نعمل بتفانٍ لخلق ليبيا موحدة ومزدهرة. أحد أبرز أهدافنا في المرحلة القادمة هو الوصول إلى انتخابات شفافة وعادلة، تُمثل إرادة الشعب الليبي بأمانة وصدق. هذه الانتخابات ستكون أساسًا لانتقال سلس نحو بناء مؤسسات دولة ديمقراطية، حيث يتم اختيار القادة بناءً على الكفاءة والشرعية الشعبية. لن ندخر جهدًا في ضمان نزاهة العملية الانتخابية والإشراف الدولي والمحلي لضمان نجاحها”.