قفطان أسود مطرز بالذهبي .. ظهور رمضاني مذهل لـ درة
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
شاركت الفنانة درة عدة صور جديدة لها عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور والفيديوهات القصيرة إنستجرام.
وظهرت درة في الصور بإطلالة رمضانيه متميزة، مرتدية قفطان أسود مطرز بالذهبي ومعتمدة علي الميكب الهادي الذي ابرز جمال وجهها.
وحرصت الفنانة درة على مشاركة متابعيها عبر حسابها الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي لتبادل الصور و الفيديوهات الانستجرام، صورا لها من إحدى جلسات التصوير التي خضعت لها.
وتألقت درة في الصور بإطلالة أنيقة، حيث ارتدت فستان طويل باللون الروز المزين بالكامل بالتطريزات الراقية التي زادت من اناقتها .
وحمل فستان درة توقيع براند شالكي، وبلغ سعر التصميم 528.66 دولار أمريكي أي يقرب من 25 ألف جنيه مصري.
وانتعلت درة حذاء أنيقا ذا كعب عال باللون البيج، وتزينت بمجموعة من الإكسسوارات التي منحتها إطلالة متكاملة.
ومن الناحية الجمالية، اعتمدت درة على تسريحة شعر بسيطة، ووضعت مكياجا متناسقا مع لون إطلالتها.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ريهام عبد الغفور: وسائل التواصل الاجتماعي مؤذية وعانيت من سوء اختياراتي في السينما
عبّرت الفنانة ريهام عبد الغفور، خلال مشاركتها في ماستر كلاس ضمن فعاليات الدورة الحادية عشرة من مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، عن تأثير وسائل التواصل الاجتماعي السلبي على حياتها. وأكدت أن هذه الوسائل أصبحت مصدر ضغط نفسي كبير، وأثرت بشكل سلبي على حالتها النفسية في الفترة الأخيرة.
وفيما يتعلق بمسيرتها الفنية، أوضحت ريهام أنها مرت بمرحلة من سوء الاختيارات في السينما، مما ترك أثراً سلبياً على مسارها المهني. وأضافت: "طوال فترة طويلة، كانت اختياراتي في السينما غير موفقة، وهو ما أثر عليّ، وأسعى حالياً لتصحيح مسيرتي الفنية من خلال انتقاء أعمال أكثر تميزًا".
كما تطرقت ريهام إلى علاقتها القوية بالفنانة سلوى محمد علي، مشيرة إلى أن لقاءها بها شكل نقطة تحول في حياتها الشخصية والمهنية، حيث قالت: "كنت شخصية سطحية إلى حد كبير، لكني تغيرت كثيرًا بفضل تأثير سلوى محمد علي الإيجابي".
وعن الضغوط التي واجهتها باعتبارها ابنة الفنان الكبير أشرف عبد الغفور، كشفت ريهام أنها عانت من مصطلح "أبناء العاملين" الذي فرض عليها تحديًا نفسيًا، خاصة خلال السنوات العشر الأولى من مسيرتها، لكنها صممت على الاستمرار لإثبات جدارتها والحفاظ على اسم والدها.
وفي سياق آخر، أشادت ريهام بالتفاهم والكيمياء الفنية التي تجمعها بالفنان إياد نصار، مشيرة إلى أعمالهما المشتركة مثل مسلسلي "وش وضهر" و"ظلم المصطبة"، كنماذج للتناغم الفني بينهما.
وقد قدم الماستر كلاس الفنان خالد كمال، الذي أعرب عن سعادته بالمشاركة، قائلاً: "طاقة جميلة شعرنا بها أمس خلال حفل افتتاح المهرجان، وأتمنى أن يواصل المهرجان نجاحه الكبير بدعم السينمائيين من مختلف أنحاء العالم".
يُذكر أن مهرجان الإسكندرية للفيلم القصير، الذي انطلقت أولى دوراته عام 2015، يُقام سنويًا في شهر أبريل بمدينة الإسكندرية، ويهدف إلى دعم صناع السينما الشباب من خلال عرض أعمالهم للجمهور. وينظم المهرجان جمعية دائرة الفن، برعاية وزارة الثقافة، وهيئة تنشيط السياحة، وعدة كيانات ثقافية وسينمائية أخرى.